تعرف على بعض مدن وقرى فلسطين الحبيبة
صفحة 2 من اصل 2 • 1, 2
تعرف على بعض مدن وقرى فلسطين الحبيبة
تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :
تعرف على بعض مدن وقرى فلسطين الحبيبة
تعرف على بعض مدن وقرى فلسطين الحبيبة
رد: تعرف على بعض مدن وقرى فلسطين الحبيبة
القرى التي تبدأ بلفظ (النبي)
النبي الياس
قرية تقع شرق مدينة قلقيلية وغرب قرية (عزون) من قرى الضفة الغربية، سبب تسميتها بهذا الاسم، أنه يوجد بها مقام النبي الياس، والذي أقامه السلطان المملوكي (الظاهر جقمق) سنة 890هـ، وهو معلم ديني يقع في وسط القرية. في عام 1961 بلغ عدد سكان القرية 223 نسمة وجميعهم أصلهم من قرية (عزون).
النبي روبين
هناك قريتان بهذا الاسم
الأولى: قرية تبعد عن عكا 28كم، مساحتها 18.563دونم، كان العرب يملكون منها عام 1945، ما مساحته 12584 دونم والباقي (أراضي ميرية: عثمانية)، ولم يكن لليهود مترا مربعا واحدا من تلك الأرض. بلغ عدد سكان القرية عام 1945، حوالي ألف نسمة من ضمنهم سكان أختها قرية (تربيخا وقرية سروح). دمرها الأعداء وأجبروا سكانها على العبور الى الأراضي اللبنانية. وأقاموا مستعمرات (شومرا 1949) و (إيفن مناحم 1960) التي أقيمت على موقع يسمى (زرعيت) ومستعمرة (شتولا 1969).
والثانية: قرية تقع غرب الرملة 16كم، وجنوب يافا 20كم، كانت مساحة أراضيها 31002 دونم (الدونم = 1000م2) كان العرب يملكون منها 30994 دونم و6 دونمات مشاع (ميرية). والقرية كانت على ضفاف نهر (روبين) وتبعد عن ساحل البحر الأبيض المتوسط ب 3كم. ولا علاقة للقرية بالنبي روبين ابن يعقوب عليهما السلام، إذ أن النبي روبين قد توفي في مصر عام 1656ق م، ورغم ذلك يعتقد السكان أنه مدفون بها، ويقيمون الاحتفالات السنوية قربه. كان عدد سكان القرية 1420 نسمة وذلك قبل أن يطردهم الصهاينة منها عام 1948، وهم من عرب (أبو سويرح) ويعود أصلهم الى عرب (الملالحة) المقيمين في سيناء.
النبي سعين:
هو جبل يقع بالقرب من الناصرة، ويرتفع أكثر من 500م عن سطح البحر، وقد افتتح الشيخ رائد صلاح مسجداً بالناصرة في 28/7/2009، باسم مسجد النبي سعين.
النبي صالح
قرية في شمال رام الله، أقرب قرية لها (دير نظام)، كان عدد سكانها 337 نسمة في عام 1961، معظمهم من حمولة (البرغوثي)، ويقولون أنهم ينحدرون من أصل النبي صالح الذي هاجر الى فلسطين بعد هلاك قومه (ثمود).
كما أن هناك عدة مواقع في فلسطين وفي البلدان العربية تعتقد بوجود قبر نبي الله صالح عليه السلام. ومنها موقع جنوب عكا فيه قبور الشهداء الثلاثة (عطا الزير ومحمد جمجموم وفؤاد حجازي) الذين أعدمتهم سلطات الاحتلال البريطاني في 17/6/1930. ويتغنى بهم تراث بلاد الشام:
من سجن عكا طلعت جنازي .. محمد جمجموم وفؤاد حجازي
النبي صمويل
وهو يعني باللغة العبرية (اسم الله) وهو آخر قضاة بني إسرائيل الذي دعا قومه الى الاستقامة بعد اعوجاجهم. وهو اليوم قائم على بعد 8 كم شمال غرب القدس، بعد أن تم تدمير القرية التي تحمل اسمه في عام 1961 أي بعد حرب حزيران، حيث كان يسكن في القرية 168نسمة. وأقيم في محل القرية مستعمرة (قرية ولفسون).
النبي موسى
قرية تقع جنوب أريحا وعلى بعد 32كم من القدس، كان مساحتها 39226دونم عام 1945 وعدد سكانها 2650 نسمة، لم يبق منهم إلا 47 نسمة عام 1997.
النبي يوشع
قرية تبعد 22كم شمال صفد، وتنسب الى نبي الله يوشع بن نون عليه السلام، وكان الناس يحيون احتفالا بها في 15 من شعبان من كل عام، كان بها 70 نسمة عام 1945، تم تشريدهم وهدم القلعة التي كانت بها، وإقامة مستعمرة (رامات نفتالي).
النبي الياس
قرية تقع شرق مدينة قلقيلية وغرب قرية (عزون) من قرى الضفة الغربية، سبب تسميتها بهذا الاسم، أنه يوجد بها مقام النبي الياس، والذي أقامه السلطان المملوكي (الظاهر جقمق) سنة 890هـ، وهو معلم ديني يقع في وسط القرية. في عام 1961 بلغ عدد سكان القرية 223 نسمة وجميعهم أصلهم من قرية (عزون).
النبي روبين
هناك قريتان بهذا الاسم
الأولى: قرية تبعد عن عكا 28كم، مساحتها 18.563دونم، كان العرب يملكون منها عام 1945، ما مساحته 12584 دونم والباقي (أراضي ميرية: عثمانية)، ولم يكن لليهود مترا مربعا واحدا من تلك الأرض. بلغ عدد سكان القرية عام 1945، حوالي ألف نسمة من ضمنهم سكان أختها قرية (تربيخا وقرية سروح). دمرها الأعداء وأجبروا سكانها على العبور الى الأراضي اللبنانية. وأقاموا مستعمرات (شومرا 1949) و (إيفن مناحم 1960) التي أقيمت على موقع يسمى (زرعيت) ومستعمرة (شتولا 1969).
والثانية: قرية تقع غرب الرملة 16كم، وجنوب يافا 20كم، كانت مساحة أراضيها 31002 دونم (الدونم = 1000م2) كان العرب يملكون منها 30994 دونم و6 دونمات مشاع (ميرية). والقرية كانت على ضفاف نهر (روبين) وتبعد عن ساحل البحر الأبيض المتوسط ب 3كم. ولا علاقة للقرية بالنبي روبين ابن يعقوب عليهما السلام، إذ أن النبي روبين قد توفي في مصر عام 1656ق م، ورغم ذلك يعتقد السكان أنه مدفون بها، ويقيمون الاحتفالات السنوية قربه. كان عدد سكان القرية 1420 نسمة وذلك قبل أن يطردهم الصهاينة منها عام 1948، وهم من عرب (أبو سويرح) ويعود أصلهم الى عرب (الملالحة) المقيمين في سيناء.
النبي سعين:
هو جبل يقع بالقرب من الناصرة، ويرتفع أكثر من 500م عن سطح البحر، وقد افتتح الشيخ رائد صلاح مسجداً بالناصرة في 28/7/2009، باسم مسجد النبي سعين.
النبي صالح
قرية في شمال رام الله، أقرب قرية لها (دير نظام)، كان عدد سكانها 337 نسمة في عام 1961، معظمهم من حمولة (البرغوثي)، ويقولون أنهم ينحدرون من أصل النبي صالح الذي هاجر الى فلسطين بعد هلاك قومه (ثمود).
كما أن هناك عدة مواقع في فلسطين وفي البلدان العربية تعتقد بوجود قبر نبي الله صالح عليه السلام. ومنها موقع جنوب عكا فيه قبور الشهداء الثلاثة (عطا الزير ومحمد جمجموم وفؤاد حجازي) الذين أعدمتهم سلطات الاحتلال البريطاني في 17/6/1930. ويتغنى بهم تراث بلاد الشام:
من سجن عكا طلعت جنازي .. محمد جمجموم وفؤاد حجازي
النبي صمويل
وهو يعني باللغة العبرية (اسم الله) وهو آخر قضاة بني إسرائيل الذي دعا قومه الى الاستقامة بعد اعوجاجهم. وهو اليوم قائم على بعد 8 كم شمال غرب القدس، بعد أن تم تدمير القرية التي تحمل اسمه في عام 1961 أي بعد حرب حزيران، حيث كان يسكن في القرية 168نسمة. وأقيم في محل القرية مستعمرة (قرية ولفسون).
النبي موسى
قرية تقع جنوب أريحا وعلى بعد 32كم من القدس، كان مساحتها 39226دونم عام 1945 وعدد سكانها 2650 نسمة، لم يبق منهم إلا 47 نسمة عام 1997.
النبي يوشع
قرية تبعد 22كم شمال صفد، وتنسب الى نبي الله يوشع بن نون عليه السلام، وكان الناس يحيون احتفالا بها في 15 من شعبان من كل عام، كان بها 70 نسمة عام 1945، تم تشريدهم وهدم القلعة التي كانت بها، وإقامة مستعمرة (رامات نفتالي).
رد: تعرف على بعض مدن وقرى فلسطين الحبيبة
القرى التي تبدأ ب (رأس)
الرأس
قرية تبعد (12) كم عن طول كرم وهي قريبة من قرية (كفر صور) وهي من قرى الضفة الغربية (التي احتلت في 1967)، بلغ عدد سكانها 270 نسمة وذلك في عام 1961.
رأس أبو عمار
قرية عربية تقع جنوب غرب القدس على بعد 19 كم فوق تلة جبلية تنحصر بين جبل الشيخ مرزوق و جبل (أبو عدس) من جبال القدس، وتطل على وادي إسماعيل، بلغ عدد سكانها عام 1945 أكثر من 620 نسمة، دمرها العدو عام 1948، وشتتوا أهلها.
الرأس الأحمر
قرية عربية شمال مدينة (صفد) على بعد 12كم، كان بها عام 1945 أكثر من 600 نسمة، هدم العدو قريتهم وشتت أهلها وأقام مكانها مستعمرة (كيرم بن زمرا).
رأس عطية
قرية صغيرة يبدو أنها استحدثت بعد عام 1948، من السكان الفارين من العدو، وهي تقع في أراضي قرية (كفر ثلث) القريبة من (قلقيلية) وهي من قرى الضفة الغربية، بلغ عدد سكانها عام 1961 حوالي 224 نسمة.
رأس علي
موقع أو خربة تقع في محيط (حيفا) على وادي مالك، أقرب القرى إليها (سعسع) وهي قريبة من شفا عمرو. ليس بها سكان الآن.
رأس العين
هي مجموعة عيون تتجمع لتكون النبع الكبير المسمى ب (رأس العين)، ويعتبر أكبر مصدر للمياه بعد نهر الأردن، إذ يؤخذ منها 290 مليون متر مكعب، كما يعتبر المزود الأول لنهر (العوجا) البالغ طوله 25كم.
ويقع نبع أو تجمع ينابيع رأس العين، شمال شرق يافا على بعد 14كم من ساحل البحر المتوسط، وكانت تسمى في العهد الروماني (أنتيبا تريس) فحرفه العرب الى (أبو فطرس) ومن ينتسب الى تلك المنطقة من العلماء الكثيرين ينتهي ب (الرسعني).
وبالمناسبة فرأس العين تطلق على مناطق عدة في أكثر من منطقة عربية، فهناك مدينة سورية قرب الحسكة، وهناك حي كبير في مدينة عمان الأردنية، وحتى في فلسطين نفسها.
رأس كركر
قرية تقع الى الشمال الغربي من رام الله، قريبة من قرية (كفر نعمة) و (الجانية). وكركر تعني أعاد الشيء، أو صوت الرحى (حجري الطحن)، وكانت تسمى رأس ابن سحمان نسبة الى آل سحمان من شيوخ جبال القدس. كان بها عام 1961 حوالي 500 نسمة (وهي من مناطق الضفة الغربية).
رأس الناقورة
هي أقصى نقطة من شمال فلسطين وفي الأناشيد والأغاني يُقال (من رفح للناقورة) تعبيرا عن حدود فلسطين الجنوبية والشمالية. تبعد عن عكا 21 كم وعن مدينة صور اللبنانية 24 كم. والناقورة في السريانية تعني (حفرة) ولا يزال هناك من يقول (نقرة و نقر) ويقول ياقوت الحموي: النواقير فرجة في جبل بين عكا وصور على ساحل المتوسط ويقال أن الأسكندر المكدوني أراد السير على طريق الساحل، فقالوا له إن هذه المنطقة ستحول دون ذلك، فنقرها! فسميت بالناقورة.
الرأس
قرية تبعد (12) كم عن طول كرم وهي قريبة من قرية (كفر صور) وهي من قرى الضفة الغربية (التي احتلت في 1967)، بلغ عدد سكانها 270 نسمة وذلك في عام 1961.
رأس أبو عمار
قرية عربية تقع جنوب غرب القدس على بعد 19 كم فوق تلة جبلية تنحصر بين جبل الشيخ مرزوق و جبل (أبو عدس) من جبال القدس، وتطل على وادي إسماعيل، بلغ عدد سكانها عام 1945 أكثر من 620 نسمة، دمرها العدو عام 1948، وشتتوا أهلها.
الرأس الأحمر
قرية عربية شمال مدينة (صفد) على بعد 12كم، كان بها عام 1945 أكثر من 600 نسمة، هدم العدو قريتهم وشتت أهلها وأقام مكانها مستعمرة (كيرم بن زمرا).
رأس عطية
قرية صغيرة يبدو أنها استحدثت بعد عام 1948، من السكان الفارين من العدو، وهي تقع في أراضي قرية (كفر ثلث) القريبة من (قلقيلية) وهي من قرى الضفة الغربية، بلغ عدد سكانها عام 1961 حوالي 224 نسمة.
رأس علي
موقع أو خربة تقع في محيط (حيفا) على وادي مالك، أقرب القرى إليها (سعسع) وهي قريبة من شفا عمرو. ليس بها سكان الآن.
رأس العين
هي مجموعة عيون تتجمع لتكون النبع الكبير المسمى ب (رأس العين)، ويعتبر أكبر مصدر للمياه بعد نهر الأردن، إذ يؤخذ منها 290 مليون متر مكعب، كما يعتبر المزود الأول لنهر (العوجا) البالغ طوله 25كم.
ويقع نبع أو تجمع ينابيع رأس العين، شمال شرق يافا على بعد 14كم من ساحل البحر المتوسط، وكانت تسمى في العهد الروماني (أنتيبا تريس) فحرفه العرب الى (أبو فطرس) ومن ينتسب الى تلك المنطقة من العلماء الكثيرين ينتهي ب (الرسعني).
وبالمناسبة فرأس العين تطلق على مناطق عدة في أكثر من منطقة عربية، فهناك مدينة سورية قرب الحسكة، وهناك حي كبير في مدينة عمان الأردنية، وحتى في فلسطين نفسها.
رأس كركر
قرية تقع الى الشمال الغربي من رام الله، قريبة من قرية (كفر نعمة) و (الجانية). وكركر تعني أعاد الشيء، أو صوت الرحى (حجري الطحن)، وكانت تسمى رأس ابن سحمان نسبة الى آل سحمان من شيوخ جبال القدس. كان بها عام 1961 حوالي 500 نسمة (وهي من مناطق الضفة الغربية).
رأس الناقورة
هي أقصى نقطة من شمال فلسطين وفي الأناشيد والأغاني يُقال (من رفح للناقورة) تعبيرا عن حدود فلسطين الجنوبية والشمالية. تبعد عن عكا 21 كم وعن مدينة صور اللبنانية 24 كم. والناقورة في السريانية تعني (حفرة) ولا يزال هناك من يقول (نقرة و نقر) ويقول ياقوت الحموي: النواقير فرجة في جبل بين عكا وصور على ساحل المتوسط ويقال أن الأسكندر المكدوني أراد السير على طريق الساحل، فقالوا له إن هذه المنطقة ستحول دون ذلك، فنقرها! فسميت بالناقورة.
رد: تعرف على بعض مدن وقرى فلسطين الحبيبة
القرى التي تبدأ بلفظ (أم)
أم برج
أو خربة أم برج و (أم) في السريانية تعني (ذو أو ذات) وبرج في اللغة اليونانية: المكان العالي. تقع في الشمال الغربي من مدينة الخليل، كان بها 250 نسمة عام 1961، لكن الصهاينة هدموها عام 1967 وشتتوا أهلها.
أم التوت
هناك قريتان أو خربتان بهذا الاسم..
الأولى: تقع جنوب حيفا، كانت عامرة في العهد العثماني، ولكنها محيت من الوجود في العهد البريطاني.
والثانية: قرية تقع جنوب شرق (جنين) كان بها 266 نسمة عام 1961، يعودون بأصلهم الى قرية (قباطية).
أم حريرة
موقع في محافظة نابلس، يُحسب مع قرية (عورتا) كان به 181 نسمة عام 1961.
أم خالد
قرية عربية سميت بهذا الاسم نسبة لامرأة صالحة عاشت ودفنت فيها. تقع على بعد 14كم غربي طولكرم وتقع جنوب طريق (طول كرم ـ ناتانيا). أمر نابليون بإحراقها بعد هزيمته في (عكا). يُقال أن فيها بطيخ يعتبره الفلسطينيون ألذ بطيخ في فلسطين. كان بها 970 من العرب عام 1945، دمرها الصهاينة وضموا أرضها الى ناتانيا.
أم رشرش
هي (إيلات) وقد سماها الأنباط باسم (أيلة) وهي نهاية الحجاز وبداية الشام، وقد تنازع على ملكيتها المصريون والحجازيون وأهل الشام، ولكنها تعتبر من أراضي بلاد الشام، لأن رسومهم وأرطالهم شامية.
في سنة 9هـ وفد مطران أيلة (يوحنا بن رؤبة) على الرسول الكريم محمد صلوات الله عليه، فصالحه على الجزية، ووصاه إكرام من يمر على مدينته، ووصى المسلمين بحفظ عهد أهلها وحمايتهم، كانت مدينة عامرة نشطة وصفها المقدسي المتوفى سنة 376هـ بأنها مدينة عامرة ذات نخيل وأسماك.
وقد أطلق عليها العرب اسم (عقبة أيلة) منذ القرن الرابع عشر الميلادي، ثم أسقطت كلمة (أيلة) في القرن السادس عشر الميلادي وأصبحت (العقبة) وهو الممر الوعر الذي تم تمهيده في الحكم الطولوني لمصر.
وبعد حرب 1948، احتل الصهاينة غرب العقبة وأقاموا ميناء (إيلات) في موقع (أم رشرش) العربي على الرأس الشمالي الغربي.
وظلت مصر تحاصر ميناء (أم الرشرش) وتمنع الاستفادة منه حتى عام 1956، أي بعد العدوان الثلاثي على مصر، حيث تمركزت القوات الدولية في شرم الشيخ وسمحت للكيان الصهيوني باستعمال الميناء.
أم الزينات
قرية تقع جنوب شرق حيفا، وتتصل بها طريق معبدة عبر جبل الكرمل .. وتربض القرية فوق قمة شبه مستوية على النهاية الجنوبية لجبل الكرمل، وارتفاعها 317 متر، كان بها 4 معاصر للزيتون، وتعتبر ثاني أهم قرية من قرى حيفا في إنتاج الزيت.
كان بها حوالي 1500 نسمة عام 1945، دمر الأعداء القرية عام 1949، وشردوا أهلها (هناك قسم منهم في مدينة الرمثا الأردنية)، وأقاموا مكانها مستعمرة (الياقيم).
أم سرحان
خربة شمال شرق رابا (ورابا تلك قرية جنوب شرق جنين على بعد 12كم، منها عائلة البزور أهل الشهيد عواد قاسم البزور الذي استشهد برصاص الإنجليز إبان ثورة القسام). ينزل في تلك الخربة الرعاة مع مواشيهم.
أم سلمونة
تقع في منطقة (بيت فجار ـ بيت لحم) كان سكانها 118 عربيا عام 1961.
أم الشوف
قرية عربية تبعد 37كم جنوب شرق حيفا، على سفح جبل الكرمل، يطل موقعها على وادي الغدران أحد روافد نهر (الزرقاء). ومن العيون التي تشرب منها البلدة (عين طبش) و (عين الخضيرة). كان بها 480 نسمة عام 1945، طردهم الصهاينة ودمروا قريتهم.
أم صفا
هناك قريتان تحملان هذا الاسم: الأولى شمال غرب رام الله وهي قرية صغيرة بلغ عدد سكانها 252 نسمة عام 1961. وقرية تسمى (أم الصفا) في منطقة الخليل جنوب شرق قرية (بيت أُولا) كان بها 116 نسمة عام 1961.
أم الطلع
أو أم طلعة، موقع للشرق من بيت لحم وهو موقع أثري في منطقة (زعترة)، كان بها 485 من العرب عام 1961.
أم طوبى
قد يكون اسمها مأخوذا من اسم البقعة التي أقيمت عليها وهي: Metopa في العهد الروماني، ولعلها القرية التي ذكرها (ياقوت الحموي) باسم (الطوبانية). وتقع تلك القرية جنوب شرق (صور باهر ـ القدس) ومن الخرب المجاورة لها خربة صبحة وخربة الشيخ سعد ودير العمود. كان بها 543 نسمة عام 1961.
أم عجرة
تقع مضارب وبيوت أم عجرة الى الجنوب الشرقي من مدينة بيسان، فوق أراضي غور بيسان، تحيط بالبقعة عين ماء كثيرة أهمها (عين نصر). قدر عدد سكانها 260 نسمة عام 1945. يجاور القرية بعض التلال الأثرية مثل (تل السريم) و (تل الوحش) و(تل الشيخ سماد) الذي أقيم غربا منه مقاما للشيخ. طُرد سكان القرية بعد الاحتلال ودمرت بيوتهم واستغل الأعداء أراضي القرية للزراعة والرعي.
أم عسلة الشرقية
موقع في منطقة قرية زعترة/القدس، كان بها 544 نسمة عام 1961.
أم علاس
موقع في منطقة الخليل في شمال غرب (بيت أولا) كان به 322 نسمة عام 1961.
أم العَمَد
قرية عربية تقع جنوب شرق حيفا وشمال غرب الناصرة وتبعد عن حيفا 18كم، نشأت القرية في الطرف الغربي لجبال الجليل على ارتفاع 165م عن سطح البحر، فوق سفح يطل على سهل (مرج ابن عامر) وتتغذى من آبار وعيون (عين حوارة) وبئر (العبيد) وبئر (السمندورا).
عاش سكان أم العمد منذ مئات السنين، دون أن يستخرجوا سندات تسجيل لملكيتهم. وفي سنة 1869 باعت السلطات العثمانية أراضي هذه القرية مع أراضي عدة قرى من قرى (سهل مرج ابن عامر) لبعض تجار بيروت ومنهم (آل سرسق)، فباع هؤلاء أراضي القرية من بين ما باعوا لجمعية ألمانية عام 1907، فأقام اليهود الألمان على أراضي قرية أم العمد مستعمرة (فالدهايم). وبلغ عدد سكان القرية من العرب والألمان 260 نسمة عام 1945. وفي سنة 1948 تم طرد العرب وإقامة مستعمرة (آلوني أبا) في موقع القرية.
أم الفحم
سميت بهذا الاسم نسبة الى الفحم الخشبي الذي تنتجه تلك القرية، حيث أنها قائمة مع مجموعة من القرى في منطقة أحراش وغابات، وقرى تلك المنطقة تحمل أسماء تدلل على ذلك: (فحمة) (باقة الحطب) (دير الحطب).
تقع القرية شمال غرب جنين على بعد 25كم، وذكر المقريزي في كتابه (السلوك) أن أم الفحم من بين المناطق التي اقتطعها (الظاهر بيبرس) للمجاهدين فكانت من نصيب (جمال الدين آقوش) نائب سلطنة الشام. وتشتهر القرية بكثرة ينابيعها مثل: (الشعرة) و (الوسطى) و (أم الشيد) و (أم خالد) و (الزيتون) و (عين النبي).
وأم الفحم أكبر قرية من قرى فلسطين (1948) حيث بلغ عدد سكانها 6 آلاف نسمة وكان بها ثلاث مدارس ابتدائية واحدة للبنين وواحدة للبنات والثالثة مختلطة في عام 1942. وفي عام 1969 بلغ عدد سكانها 12 ألف نسمة، وعام 1974 كان 14 ألف نسمة، وقد اقتطع الأعداء أراضي القرية التي تقع في سهل مرج ابن عامر وأقاموا عليها مستعمرة (مي عمي).
أم الفرج
قرية عربية تقع شمال عكا على الضفة الجنوبية لوادي (المفشوخ) وعلى بعد 5كم من مصبه في البحر المتوسط. بلغ عدد سكانها 800 نسمة عام 1945، رفض أهلها الخروج منها عام 1948، فأجبرهم الاحتلال على الخروج عام 1953، وأقاموا على أرضها مستعمرة (بن عمي).
أم القطوف
قرية عربية من فلسطين (1948) قرب جنين، بلغ عدد سكانها 157 نسمة سنة 1961.
أم كلخة
قرية عربية تقع على بعد 13 كم جنوب مدينة (الرملة) على الضفة الشمالية لوادي (الصرار) الذي يسميه اليهود نهر (روبين)، كان بها 60 عربيا عام 1945، طردهم الأعداء ودمروا بيوتهم.
أم هريرة
أو أم حريرة، قرية في محافظة نابلس كان بها 1150 نسمة عام 1961.
أم برج
أو خربة أم برج و (أم) في السريانية تعني (ذو أو ذات) وبرج في اللغة اليونانية: المكان العالي. تقع في الشمال الغربي من مدينة الخليل، كان بها 250 نسمة عام 1961، لكن الصهاينة هدموها عام 1967 وشتتوا أهلها.
أم التوت
هناك قريتان أو خربتان بهذا الاسم..
الأولى: تقع جنوب حيفا، كانت عامرة في العهد العثماني، ولكنها محيت من الوجود في العهد البريطاني.
والثانية: قرية تقع جنوب شرق (جنين) كان بها 266 نسمة عام 1961، يعودون بأصلهم الى قرية (قباطية).
أم حريرة
موقع في محافظة نابلس، يُحسب مع قرية (عورتا) كان به 181 نسمة عام 1961.
أم خالد
قرية عربية سميت بهذا الاسم نسبة لامرأة صالحة عاشت ودفنت فيها. تقع على بعد 14كم غربي طولكرم وتقع جنوب طريق (طول كرم ـ ناتانيا). أمر نابليون بإحراقها بعد هزيمته في (عكا). يُقال أن فيها بطيخ يعتبره الفلسطينيون ألذ بطيخ في فلسطين. كان بها 970 من العرب عام 1945، دمرها الصهاينة وضموا أرضها الى ناتانيا.
أم رشرش
هي (إيلات) وقد سماها الأنباط باسم (أيلة) وهي نهاية الحجاز وبداية الشام، وقد تنازع على ملكيتها المصريون والحجازيون وأهل الشام، ولكنها تعتبر من أراضي بلاد الشام، لأن رسومهم وأرطالهم شامية.
في سنة 9هـ وفد مطران أيلة (يوحنا بن رؤبة) على الرسول الكريم محمد صلوات الله عليه، فصالحه على الجزية، ووصاه إكرام من يمر على مدينته، ووصى المسلمين بحفظ عهد أهلها وحمايتهم، كانت مدينة عامرة نشطة وصفها المقدسي المتوفى سنة 376هـ بأنها مدينة عامرة ذات نخيل وأسماك.
وقد أطلق عليها العرب اسم (عقبة أيلة) منذ القرن الرابع عشر الميلادي، ثم أسقطت كلمة (أيلة) في القرن السادس عشر الميلادي وأصبحت (العقبة) وهو الممر الوعر الذي تم تمهيده في الحكم الطولوني لمصر.
وبعد حرب 1948، احتل الصهاينة غرب العقبة وأقاموا ميناء (إيلات) في موقع (أم رشرش) العربي على الرأس الشمالي الغربي.
وظلت مصر تحاصر ميناء (أم الرشرش) وتمنع الاستفادة منه حتى عام 1956، أي بعد العدوان الثلاثي على مصر، حيث تمركزت القوات الدولية في شرم الشيخ وسمحت للكيان الصهيوني باستعمال الميناء.
أم الزينات
قرية تقع جنوب شرق حيفا، وتتصل بها طريق معبدة عبر جبل الكرمل .. وتربض القرية فوق قمة شبه مستوية على النهاية الجنوبية لجبل الكرمل، وارتفاعها 317 متر، كان بها 4 معاصر للزيتون، وتعتبر ثاني أهم قرية من قرى حيفا في إنتاج الزيت.
كان بها حوالي 1500 نسمة عام 1945، دمر الأعداء القرية عام 1949، وشردوا أهلها (هناك قسم منهم في مدينة الرمثا الأردنية)، وأقاموا مكانها مستعمرة (الياقيم).
أم سرحان
خربة شمال شرق رابا (ورابا تلك قرية جنوب شرق جنين على بعد 12كم، منها عائلة البزور أهل الشهيد عواد قاسم البزور الذي استشهد برصاص الإنجليز إبان ثورة القسام). ينزل في تلك الخربة الرعاة مع مواشيهم.
أم سلمونة
تقع في منطقة (بيت فجار ـ بيت لحم) كان سكانها 118 عربيا عام 1961.
أم الشوف
قرية عربية تبعد 37كم جنوب شرق حيفا، على سفح جبل الكرمل، يطل موقعها على وادي الغدران أحد روافد نهر (الزرقاء). ومن العيون التي تشرب منها البلدة (عين طبش) و (عين الخضيرة). كان بها 480 نسمة عام 1945، طردهم الصهاينة ودمروا قريتهم.
أم صفا
هناك قريتان تحملان هذا الاسم: الأولى شمال غرب رام الله وهي قرية صغيرة بلغ عدد سكانها 252 نسمة عام 1961. وقرية تسمى (أم الصفا) في منطقة الخليل جنوب شرق قرية (بيت أُولا) كان بها 116 نسمة عام 1961.
أم الطلع
أو أم طلعة، موقع للشرق من بيت لحم وهو موقع أثري في منطقة (زعترة)، كان بها 485 من العرب عام 1961.
أم طوبى
قد يكون اسمها مأخوذا من اسم البقعة التي أقيمت عليها وهي: Metopa في العهد الروماني، ولعلها القرية التي ذكرها (ياقوت الحموي) باسم (الطوبانية). وتقع تلك القرية جنوب شرق (صور باهر ـ القدس) ومن الخرب المجاورة لها خربة صبحة وخربة الشيخ سعد ودير العمود. كان بها 543 نسمة عام 1961.
أم عجرة
تقع مضارب وبيوت أم عجرة الى الجنوب الشرقي من مدينة بيسان، فوق أراضي غور بيسان، تحيط بالبقعة عين ماء كثيرة أهمها (عين نصر). قدر عدد سكانها 260 نسمة عام 1945. يجاور القرية بعض التلال الأثرية مثل (تل السريم) و (تل الوحش) و(تل الشيخ سماد) الذي أقيم غربا منه مقاما للشيخ. طُرد سكان القرية بعد الاحتلال ودمرت بيوتهم واستغل الأعداء أراضي القرية للزراعة والرعي.
أم عسلة الشرقية
موقع في منطقة قرية زعترة/القدس، كان بها 544 نسمة عام 1961.
أم علاس
موقع في منطقة الخليل في شمال غرب (بيت أولا) كان به 322 نسمة عام 1961.
أم العَمَد
قرية عربية تقع جنوب شرق حيفا وشمال غرب الناصرة وتبعد عن حيفا 18كم، نشأت القرية في الطرف الغربي لجبال الجليل على ارتفاع 165م عن سطح البحر، فوق سفح يطل على سهل (مرج ابن عامر) وتتغذى من آبار وعيون (عين حوارة) وبئر (العبيد) وبئر (السمندورا).
عاش سكان أم العمد منذ مئات السنين، دون أن يستخرجوا سندات تسجيل لملكيتهم. وفي سنة 1869 باعت السلطات العثمانية أراضي هذه القرية مع أراضي عدة قرى من قرى (سهل مرج ابن عامر) لبعض تجار بيروت ومنهم (آل سرسق)، فباع هؤلاء أراضي القرية من بين ما باعوا لجمعية ألمانية عام 1907، فأقام اليهود الألمان على أراضي قرية أم العمد مستعمرة (فالدهايم). وبلغ عدد سكان القرية من العرب والألمان 260 نسمة عام 1945. وفي سنة 1948 تم طرد العرب وإقامة مستعمرة (آلوني أبا) في موقع القرية.
أم الفحم
سميت بهذا الاسم نسبة الى الفحم الخشبي الذي تنتجه تلك القرية، حيث أنها قائمة مع مجموعة من القرى في منطقة أحراش وغابات، وقرى تلك المنطقة تحمل أسماء تدلل على ذلك: (فحمة) (باقة الحطب) (دير الحطب).
تقع القرية شمال غرب جنين على بعد 25كم، وذكر المقريزي في كتابه (السلوك) أن أم الفحم من بين المناطق التي اقتطعها (الظاهر بيبرس) للمجاهدين فكانت من نصيب (جمال الدين آقوش) نائب سلطنة الشام. وتشتهر القرية بكثرة ينابيعها مثل: (الشعرة) و (الوسطى) و (أم الشيد) و (أم خالد) و (الزيتون) و (عين النبي).
وأم الفحم أكبر قرية من قرى فلسطين (1948) حيث بلغ عدد سكانها 6 آلاف نسمة وكان بها ثلاث مدارس ابتدائية واحدة للبنين وواحدة للبنات والثالثة مختلطة في عام 1942. وفي عام 1969 بلغ عدد سكانها 12 ألف نسمة، وعام 1974 كان 14 ألف نسمة، وقد اقتطع الأعداء أراضي القرية التي تقع في سهل مرج ابن عامر وأقاموا عليها مستعمرة (مي عمي).
أم الفرج
قرية عربية تقع شمال عكا على الضفة الجنوبية لوادي (المفشوخ) وعلى بعد 5كم من مصبه في البحر المتوسط. بلغ عدد سكانها 800 نسمة عام 1945، رفض أهلها الخروج منها عام 1948، فأجبرهم الاحتلال على الخروج عام 1953، وأقاموا على أرضها مستعمرة (بن عمي).
أم القطوف
قرية عربية من فلسطين (1948) قرب جنين، بلغ عدد سكانها 157 نسمة سنة 1961.
أم كلخة
قرية عربية تقع على بعد 13 كم جنوب مدينة (الرملة) على الضفة الشمالية لوادي (الصرار) الذي يسميه اليهود نهر (روبين)، كان بها 60 عربيا عام 1945، طردهم الأعداء ودمروا بيوتهم.
أم هريرة
أو أم حريرة، قرية في محافظة نابلس كان بها 1150 نسمة عام 1961.
رد: تعرف على بعض مدن وقرى فلسطين الحبيبة
القرى التي تبدأ بلفظ (بني)
بني بَرَق
قرية كنعانية بمعنى (ابن البرق) تقع شمال شرق يافا على بعد 10 كم، عرفت فيما بعد باسم الخيرية.
بني بِرَاق
مدينة صهيونية أسست سنة 1924 على بعد 5كم شرق شمال (تل أبيب) وعلى بعد 8 كم من (يافا). أُنشئت حول قلعة أسسها الصليبيون لحماية مدخل (يافا) وقامت أساسا على أراضي قرية (برق: الخيرية) العربية.
بني سُهيل
نسبة الى بني (سُهيل) القبيلة العربية التي نزلت تلك الديار. وهي قرية تقع شرق (خان يونس: غزة) وتبعد عن حدود سيناء حوالي 10 كم، تشرف على منظر بديع خلاب من أجمل المناظر في فلسطين، حيث يبدو أمامها الى الغرب مدينة خان يونس ، وحقولها الجميلة وأشجارها الباسقة ومن ثم كثبان الرمل ومن وراءها البحر الأبيض المتوسط.
بلغ عدد سكانها عام 1979 حوالي 10 آلاف نسمة، منهم عائلات أبو عاصي و أبو جامع وأبو رضوان و البريمات وأبو لبدة وأبو شاهين.
بني صعب (قضاء)
في عام 1892 استحدث العثمانيون قضاءً جديداً دعوه (قضاء بني صعب) وجعلوا مدينة (طول كرم) مركزا له.
وسبب التسمية فيه أقوال: فمنهم من يقول أنه نسبة لآل صعب الذين نزلوا جبل عامل في لبنان وما جاوره من بلدان فلسطين في عهد صلاح الدين الأيوبي. وقيل أنهم من ذرية الملك الأفضل (نور الدين الأيوبي). وقيل أنهم بطن من (كندة) القبيلة القحطانية.
بني نُعيم
قرية تقع شرقي الخليل، على بعد 8 كم، أقيمت على بقايا قرية (كفار بروشا) الرومانية، وعرفت بالفتح الإسلامي باسم (كفر بريك). ونسبت الى بني نعيم بعد نزول أبناء تلك القبيلة بها. وقد ذكرها الرحالة (الهروي المتوفى سنة 611هـ) بأن فيها قبر (لوط عليه السلام). كان تعداد سكانها 3400 نسمة عام 1961.
في الشمال الشرقي منها توجد (انجاصة) التي يستخرج منها حجارة البناء الفاخرة. وخربة النبي (ياقين) وهو نبي يمني من عرب اليمن.
بني بَرَق
قرية كنعانية بمعنى (ابن البرق) تقع شمال شرق يافا على بعد 10 كم، عرفت فيما بعد باسم الخيرية.
بني بِرَاق
مدينة صهيونية أسست سنة 1924 على بعد 5كم شرق شمال (تل أبيب) وعلى بعد 8 كم من (يافا). أُنشئت حول قلعة أسسها الصليبيون لحماية مدخل (يافا) وقامت أساسا على أراضي قرية (برق: الخيرية) العربية.
بني سُهيل
نسبة الى بني (سُهيل) القبيلة العربية التي نزلت تلك الديار. وهي قرية تقع شرق (خان يونس: غزة) وتبعد عن حدود سيناء حوالي 10 كم، تشرف على منظر بديع خلاب من أجمل المناظر في فلسطين، حيث يبدو أمامها الى الغرب مدينة خان يونس ، وحقولها الجميلة وأشجارها الباسقة ومن ثم كثبان الرمل ومن وراءها البحر الأبيض المتوسط.
بلغ عدد سكانها عام 1979 حوالي 10 آلاف نسمة، منهم عائلات أبو عاصي و أبو جامع وأبو رضوان و البريمات وأبو لبدة وأبو شاهين.
بني صعب (قضاء)
في عام 1892 استحدث العثمانيون قضاءً جديداً دعوه (قضاء بني صعب) وجعلوا مدينة (طول كرم) مركزا له.
وسبب التسمية فيه أقوال: فمنهم من يقول أنه نسبة لآل صعب الذين نزلوا جبل عامل في لبنان وما جاوره من بلدان فلسطين في عهد صلاح الدين الأيوبي. وقيل أنهم من ذرية الملك الأفضل (نور الدين الأيوبي). وقيل أنهم بطن من (كندة) القبيلة القحطانية.
بني نُعيم
قرية تقع شرقي الخليل، على بعد 8 كم، أقيمت على بقايا قرية (كفار بروشا) الرومانية، وعرفت بالفتح الإسلامي باسم (كفر بريك). ونسبت الى بني نعيم بعد نزول أبناء تلك القبيلة بها. وقد ذكرها الرحالة (الهروي المتوفى سنة 611هـ) بأن فيها قبر (لوط عليه السلام). كان تعداد سكانها 3400 نسمة عام 1961.
في الشمال الشرقي منها توجد (انجاصة) التي يستخرج منها حجارة البناء الفاخرة. وخربة النبي (ياقين) وهو نبي يمني من عرب اليمن.
رد: تعرف على بعض مدن وقرى فلسطين الحبيبة
القرى التي لم تذكر في مجموعات (حسب الحروف الأبجدية)
آبل : Abill
اسم سامي مشترك، بمعنى: المرج والمياه والكلأ والخصب، وهو دائماً مضاف لما بعده لتمييزه، وهناك عدة مواقع بهذا الاسم في بلاد الشام نذكر منها:
آبل الزيت: ورد ذكرها في السيرة النبوية، حيث جهز الرسول صلوات الله عليه جيشاً بعد حجة الوداع وقبل وفاته، وأمر عليهم أسامة بن زيد وأمره أن يوطئ خيله آبل الزيت. قال ياقوت الحموي إنها بالأردن في مشارف الشام، وقال الدباغ: إنها في منطقة (إربد).
آبل القمح: وهنا تعني مرج القمح، دعيت بذلك لكثرة قمحها، تقع شمال شرق صفد يمر غربها نهر (البريغيث) أحد روافد نهر الأردن، كانت تابعة للبنان حتى عام 1923، ثم ضُمت لفلسطين. كان بها 330 نسمة عام 1945، شرد الاحتلال الصهيوني سكانها عام 1948، وأسسوا مستعمرة (يوفال) عام 1952 ليقيم فيها اليهود القادمون من العراق.
إبثان Ibthan
تقع على بعد 2 كم من ديرالغصون/ طول كرم، قطعها الظاهر بيبرس للأمير علم الدين سنجر (حسب المقريزي)، استلمها اليهود بموجب معاهدة رودس سنة 1949، تقول إحصاءات 1961 أنه كان بها 257 عربياً.
إبتان
ويقال لها إبطن أو خربة إبتان، تقع جنوب غرب شفا عمرو، كان بها 260 نسمة عام 1945، وأصبح بها 625 نسمة من العرب عام 1961. (فلسطين 1948)
إبروقين
بكسر الهمزة في أولها، وتعني المبارك، تقع جنوب غرب نابلس على بعد 31 كم. بلغ عدد سكانها 1141 عام 1961( الضفة الغربية).
إبزيق
تقع شمال شرق طوباس/ نابلس، وأقيمت على بقعة كنعانية عرفت باسم (بازق) بمعنى بذر البذار، وفيها قبر لولي اسمه (بزقين) كان بها 164 نسمة عام 1961 (الضفة الغربية).
إجريشة
يقال لها (جَريشة) من جرش الحب وطحنه، حيث كان بها طواحين للقمح وهي تقع على بعد 5 كم شمال شرق مدينة يافا على الضفة الجنوبية لنهر العوجا قبيل مصبه بالبحر المتوسط. كان بها 190 نسمة عام 1945. طرد الصهاينة أهلها وضمت لمدينة تل أبيب.
اجزم
من جزم: قطع وحسم، تقع جنوب حيفا على بعد 28 كم، في القسم الغربي لجبل الكرمل، كان بها 3000 نسمة عام 1945، وكان بها ثلاث معاصر لزيت الزيتون يدوية. وكانت القرية مركزا لتجمع عائلة (الماضي) الإقطاعية. دمرها اليهود في 22/7/1949، وأقاموا على أرضها مستعمرة (كرم مهرال).
إجليل
قرية تنسب الى الشيخ الصالح المدفون فيها ( عبد الجليل) وتقسم لقسمين: إجليل الشمالية وإجليل الجنوبية، يقعان في السهل الساحلي شمال شرق يافا ب 14 كم. بلغ عدد سكانها 470 نسمة عام 1949، طردهم العدو ودمر قريتهم وأقام على موضعها مستعمرة (جليلوت).
أجنادين
تقع بين الرملة و الخليل (في السهل) وهي التي قامت عليها معركة أجنادين سنة 13 هجري، وعندما سمع هرقل بسقوطها هرب من حمص الى أنطاكية، ومن الصحابة الذين استشهدوا في تلك المعركة عكرمة بن أبي جهل والحارث بن المغيرة المخزومي وأبان بن سعيد ابن العاص.
إجنسنيا Ijinsinya
قرية تقع قرب سبسطية/ نابلس، وقد يكون سكانها من السامرة بعد خرابها (الضفة الغربية)
أُدرلة
قرية صغيرة قرب (عورتا/ نابلس) بلغ سكانها 179 نسمة عام 1962 (الضفة الغربية)
إدنا
بلدة عربية تقع على مسافة 13كم شمال غرب الخليل، نشأت على موقع مدينة كنعانية قديمة اسمها (أشنة) وبقيت بذلك الاسم حتى العهد الروماني، ثم حُرِفت الى (إدنا) وهي كلمة سريانية بمعنى الأذن. أوقفها الملك الظاهر بيبرس عام 659هـ للحرم الإبراهيمي.
بلغ عدد سكانها 5500 نسمة عام 1980، وهم يعودون الى الحجاز ومصر ووادي موسى بالأصل.
وتقع في أراضيها أماكن أثرية: خربة (أم العمد) و (أم الجماجم) و (الطيبة).
إذنبة
بكسر أوله، وسكون الذال. تقع أقصى جنوب قضاء الرملة، عُرفت بالعهد الروماني باسم (دانب) وتجاورها خرب (المنسية، ودير النعمان والشيخ داود). دمرها العدو الصهيوني عام 1948 وأقاموا على أرضها مستعمرة (هاروبيت).
أربيل
قرية تقع على تل مرتفع شمال غرب شاطئ بحيرة طبرية.
إرتاح
ذكرها المقريزي بكسر أولها، وقد أقطعها الظاهر بيبرس مناصفة بين أميرين: عز الدين أيبك الحموي، والأمير شمس الدين سنقر. تقع جنوب طول كرم على بعد 2.5 كم. وعلى الكيلو 68 من الخط الحديدي بين حيفا واللد.
ينتسب إليها من العلماء: أبو عبد الله محمد بن أحمد بن حامد الإرتاحي المصري المتوفى 601 هـ.
أرسوف
بلدة كانت على ساحل البحر، شمالي قرية الحرم التي تقع على بعد 7 كم شمالي يافا. وهي من المدن الكنعانية القديمة.
بعد الفتح الإسلامي كانت واحدة من الثغور المحصنة، وظلت تحت سيطرة الفاطميين حتى بداية الحملات الصليبية. استردها صلاح الدين بعد معركة حطين، وبعد موته بعشرة أعوام استردها الصليبيون.
ذكرها المقدسي في القرن العاشر الميلادي وقال أنها أصغر من يافا ولكنها أكثر منها منعة. وذكرها أبو الفداء في القرن الثالث عشر الميلادي وقال أنها خراب في أيامه، وأصبحت غاباتها الممتدة من نهر العوجا حتى جبال الكرمل تجذب الصيادين، وقيل أن (سنقرشاه: نائب حاكم صفد) اصطاد 15 أسد منها بالفترة بين (704ـ 707هـ).
عاد السكان وأنشئوا بلدة عُرفت أحيانا باسم (سيدنا علي) ويُنسب إليها العالم: مجلي بن جميع بن نجا القرشي المتوفى سنة 500 هـ والذي تولى القضاء في مصر.
أرطاس
قرية من قرى الضفة الغربية، تقع جنوب بيت لحم ب 3كم، كان عدد سكانها حوالي 1000 نسمة عام 1961، فيها 4 عيون: عين عطاف وعين الفروجة وعين صالح وعين البرك، وهذه العيون تلتقي في برك سليمان التي تصل مياهها الى بيت لحم والقدس، وتلك العيون والمياه جعلت من تلك البلدة جنة خضراء.
إسدم
جبل ملحي جنوب غرب البحر الميت، يرى البعض أن البلدة التي كانت عليه هي من دمرها الله تعالى لعصيانهم نبيه (لوط) عليه السلام.
إسدود
قرية شمال شرقي غزة كان بها محطة سكة حديد تبعد عن يافا 41 كم، وتبعد عن الشاطئ 5كم، وعن نهر (صقرير) 6 كم، وعن غزة 40 كم.
يرجع تاريخ البلدة الى 1700 سنة قبل الميلاد، حيث أسسها (العناقيون) من قبائل كنعان، وسموها (أشدود) بمعنى الحصن. وفي القرن الثاني عشر قبل الميلاد دخلها الفلسطينيون وجعلوها أحد أهم خمس مدن لهم، سماها (هيرودتس) باسم (مدينة سوريا الكبرى).
دخلت في حوزة المسلمين في القرن السابع الميلادي، وكانوا يسمونها (أزدود)، أقيم فيها بعهد الظاهر بيبرس مزار (سلمان الفارسي) ومزار (المتبولي) وهناك مقام لرجل مجهول اسمه (أحمد أبو الإقبال).
أراضيها خصبة وأمطارها ممتازة، وآبارها الإرتوازية على عمق 16ـ34م. كان بها 4630 نسمة عام 1946، فروا منها بعد أن انسحب منها الجيش المصري فجأة بعد احتلالها، وعلى إثر مذبحة دير ياسين خشي السكان على أرواحهم.
وقد أنشأ الصهاينة على أرض موقعها مدينة (أشدود).
آبل : Abill
اسم سامي مشترك، بمعنى: المرج والمياه والكلأ والخصب، وهو دائماً مضاف لما بعده لتمييزه، وهناك عدة مواقع بهذا الاسم في بلاد الشام نذكر منها:
آبل الزيت: ورد ذكرها في السيرة النبوية، حيث جهز الرسول صلوات الله عليه جيشاً بعد حجة الوداع وقبل وفاته، وأمر عليهم أسامة بن زيد وأمره أن يوطئ خيله آبل الزيت. قال ياقوت الحموي إنها بالأردن في مشارف الشام، وقال الدباغ: إنها في منطقة (إربد).
آبل القمح: وهنا تعني مرج القمح، دعيت بذلك لكثرة قمحها، تقع شمال شرق صفد يمر غربها نهر (البريغيث) أحد روافد نهر الأردن، كانت تابعة للبنان حتى عام 1923، ثم ضُمت لفلسطين. كان بها 330 نسمة عام 1945، شرد الاحتلال الصهيوني سكانها عام 1948، وأسسوا مستعمرة (يوفال) عام 1952 ليقيم فيها اليهود القادمون من العراق.
إبثان Ibthan
تقع على بعد 2 كم من ديرالغصون/ طول كرم، قطعها الظاهر بيبرس للأمير علم الدين سنجر (حسب المقريزي)، استلمها اليهود بموجب معاهدة رودس سنة 1949، تقول إحصاءات 1961 أنه كان بها 257 عربياً.
إبتان
ويقال لها إبطن أو خربة إبتان، تقع جنوب غرب شفا عمرو، كان بها 260 نسمة عام 1945، وأصبح بها 625 نسمة من العرب عام 1961. (فلسطين 1948)
إبروقين
بكسر الهمزة في أولها، وتعني المبارك، تقع جنوب غرب نابلس على بعد 31 كم. بلغ عدد سكانها 1141 عام 1961( الضفة الغربية).
إبزيق
تقع شمال شرق طوباس/ نابلس، وأقيمت على بقعة كنعانية عرفت باسم (بازق) بمعنى بذر البذار، وفيها قبر لولي اسمه (بزقين) كان بها 164 نسمة عام 1961 (الضفة الغربية).
إجريشة
يقال لها (جَريشة) من جرش الحب وطحنه، حيث كان بها طواحين للقمح وهي تقع على بعد 5 كم شمال شرق مدينة يافا على الضفة الجنوبية لنهر العوجا قبيل مصبه بالبحر المتوسط. كان بها 190 نسمة عام 1945. طرد الصهاينة أهلها وضمت لمدينة تل أبيب.
اجزم
من جزم: قطع وحسم، تقع جنوب حيفا على بعد 28 كم، في القسم الغربي لجبل الكرمل، كان بها 3000 نسمة عام 1945، وكان بها ثلاث معاصر لزيت الزيتون يدوية. وكانت القرية مركزا لتجمع عائلة (الماضي) الإقطاعية. دمرها اليهود في 22/7/1949، وأقاموا على أرضها مستعمرة (كرم مهرال).
إجليل
قرية تنسب الى الشيخ الصالح المدفون فيها ( عبد الجليل) وتقسم لقسمين: إجليل الشمالية وإجليل الجنوبية، يقعان في السهل الساحلي شمال شرق يافا ب 14 كم. بلغ عدد سكانها 470 نسمة عام 1949، طردهم العدو ودمر قريتهم وأقام على موضعها مستعمرة (جليلوت).
أجنادين
تقع بين الرملة و الخليل (في السهل) وهي التي قامت عليها معركة أجنادين سنة 13 هجري، وعندما سمع هرقل بسقوطها هرب من حمص الى أنطاكية، ومن الصحابة الذين استشهدوا في تلك المعركة عكرمة بن أبي جهل والحارث بن المغيرة المخزومي وأبان بن سعيد ابن العاص.
إجنسنيا Ijinsinya
قرية تقع قرب سبسطية/ نابلس، وقد يكون سكانها من السامرة بعد خرابها (الضفة الغربية)
أُدرلة
قرية صغيرة قرب (عورتا/ نابلس) بلغ سكانها 179 نسمة عام 1962 (الضفة الغربية)
إدنا
بلدة عربية تقع على مسافة 13كم شمال غرب الخليل، نشأت على موقع مدينة كنعانية قديمة اسمها (أشنة) وبقيت بذلك الاسم حتى العهد الروماني، ثم حُرِفت الى (إدنا) وهي كلمة سريانية بمعنى الأذن. أوقفها الملك الظاهر بيبرس عام 659هـ للحرم الإبراهيمي.
بلغ عدد سكانها 5500 نسمة عام 1980، وهم يعودون الى الحجاز ومصر ووادي موسى بالأصل.
وتقع في أراضيها أماكن أثرية: خربة (أم العمد) و (أم الجماجم) و (الطيبة).
إذنبة
بكسر أوله، وسكون الذال. تقع أقصى جنوب قضاء الرملة، عُرفت بالعهد الروماني باسم (دانب) وتجاورها خرب (المنسية، ودير النعمان والشيخ داود). دمرها العدو الصهيوني عام 1948 وأقاموا على أرضها مستعمرة (هاروبيت).
أربيل
قرية تقع على تل مرتفع شمال غرب شاطئ بحيرة طبرية.
إرتاح
ذكرها المقريزي بكسر أولها، وقد أقطعها الظاهر بيبرس مناصفة بين أميرين: عز الدين أيبك الحموي، والأمير شمس الدين سنقر. تقع جنوب طول كرم على بعد 2.5 كم. وعلى الكيلو 68 من الخط الحديدي بين حيفا واللد.
ينتسب إليها من العلماء: أبو عبد الله محمد بن أحمد بن حامد الإرتاحي المصري المتوفى 601 هـ.
أرسوف
بلدة كانت على ساحل البحر، شمالي قرية الحرم التي تقع على بعد 7 كم شمالي يافا. وهي من المدن الكنعانية القديمة.
بعد الفتح الإسلامي كانت واحدة من الثغور المحصنة، وظلت تحت سيطرة الفاطميين حتى بداية الحملات الصليبية. استردها صلاح الدين بعد معركة حطين، وبعد موته بعشرة أعوام استردها الصليبيون.
ذكرها المقدسي في القرن العاشر الميلادي وقال أنها أصغر من يافا ولكنها أكثر منها منعة. وذكرها أبو الفداء في القرن الثالث عشر الميلادي وقال أنها خراب في أيامه، وأصبحت غاباتها الممتدة من نهر العوجا حتى جبال الكرمل تجذب الصيادين، وقيل أن (سنقرشاه: نائب حاكم صفد) اصطاد 15 أسد منها بالفترة بين (704ـ 707هـ).
عاد السكان وأنشئوا بلدة عُرفت أحيانا باسم (سيدنا علي) ويُنسب إليها العالم: مجلي بن جميع بن نجا القرشي المتوفى سنة 500 هـ والذي تولى القضاء في مصر.
أرطاس
قرية من قرى الضفة الغربية، تقع جنوب بيت لحم ب 3كم، كان عدد سكانها حوالي 1000 نسمة عام 1961، فيها 4 عيون: عين عطاف وعين الفروجة وعين صالح وعين البرك، وهذه العيون تلتقي في برك سليمان التي تصل مياهها الى بيت لحم والقدس، وتلك العيون والمياه جعلت من تلك البلدة جنة خضراء.
إسدم
جبل ملحي جنوب غرب البحر الميت، يرى البعض أن البلدة التي كانت عليه هي من دمرها الله تعالى لعصيانهم نبيه (لوط) عليه السلام.
إسدود
قرية شمال شرقي غزة كان بها محطة سكة حديد تبعد عن يافا 41 كم، وتبعد عن الشاطئ 5كم، وعن نهر (صقرير) 6 كم، وعن غزة 40 كم.
يرجع تاريخ البلدة الى 1700 سنة قبل الميلاد، حيث أسسها (العناقيون) من قبائل كنعان، وسموها (أشدود) بمعنى الحصن. وفي القرن الثاني عشر قبل الميلاد دخلها الفلسطينيون وجعلوها أحد أهم خمس مدن لهم، سماها (هيرودتس) باسم (مدينة سوريا الكبرى).
دخلت في حوزة المسلمين في القرن السابع الميلادي، وكانوا يسمونها (أزدود)، أقيم فيها بعهد الظاهر بيبرس مزار (سلمان الفارسي) ومزار (المتبولي) وهناك مقام لرجل مجهول اسمه (أحمد أبو الإقبال).
أراضيها خصبة وأمطارها ممتازة، وآبارها الإرتوازية على عمق 16ـ34م. كان بها 4630 نسمة عام 1946، فروا منها بعد أن انسحب منها الجيش المصري فجأة بعد احتلالها، وعلى إثر مذبحة دير ياسين خشي السكان على أرواحهم.
وقد أنشأ الصهاينة على أرض موقعها مدينة (أشدود).
رد: تعرف على بعض مدن وقرى فلسطين الحبيبة
تابع القرى على حرف (الألف)
إسعيدة
وتعرف باسم (مخاضة السعيدية) على نهر الأردن، تقع للشرق من خربة (تل الحلو/ نابلس)، فيما سميت (قُرى مشاريق الجرار) لوقوعها في الشمال الشرقي من الديار النابلسية، حيث كان آل جرار قد بسطوا نفوذهم عليها في القرن التاسع عشر. بلغ عدد سكانها 238 نسمة في عام 1961، وهي من قرى الضفة الغربية.
إسكاكة
بكسر الألف، قرية تقع شمال نابلس على بعد 27كم، بلغ عدد سكانها 415 نسمة وذلك عام 1961، يقول أهلها أنهم أصلاً من عرب بني عطية الحجازيين.
إشتموع
قرية كنعانية قديمة، بمعنى (الطاعة) وهي اليوم مدينة تضم حوالي 20 ألف نسمة، تبعد عن الخليل 18كم جهة الجنوب و45كم عن القدس (جنوب أيضاً)، وبها من الآثار: خربة السيمياء، وخربة رافات وخربة غوين الفوقا وخربة عتير، وآثار لكنيسة بناها الصليبيون لا زالت بقايا منها قائمة. وقد تعرضت المدينة لهجوم صهيوني في 13/11/1966، واشتبكت القوات الصهيونية مع الجيش الأردني، حيث جُرح قائد قوات حطين الأردنية، وقتل قائد القوات الغازية وتم إسقاط 3 طائرات، واستطاعت القوات الصهيونية من احتلال المدينة لمدة 6 ساعات، نسفت فيها 200 منزل لأهالي البلدة.
الأشرفية
قرية عربية جنوب غرب بيسان، يمر بها وادي (المدوع) كان بها 230 مسلما عام 1945، دمرها الأعداء واستغلوا أراضيها للزراعة.
الأشقر
قرية تقع في أراضي (كفر ثلث ـ نابلس) أنشأها اللاجئون من حرب 1948، وبلغ عدد سكانها 116 نسمة عام 1961، وهي شمال من (عزون بن عتمة).
إشنة
قرية كنعانية، وكان هناك قريتان تحملان هذا الاسم: واحدة قرب القدس، أقيم على أرضها قرية (عسلين الحالية) والثانية هي (إدنة) غربي الخليل.
إشوع
قرية كنعانية تبعد 21كم غرب القدس، وكانت تقوم على أرض مدينة قديمة كنعانية أيضاً هي (أشتاؤل) بمعنى: السؤال. وقد شرد الأعداء أهلها وأقاموا مستعمرة تحمل اسم (أشتاؤل) أيضاً.
إصحا
موقع جنوب غرب (الحلحول ـ الخليل) كان بها أكثر من 100 نسمة عام 1961.
إعبلين
لا أحد يعلم بالضبط ما معنى تلك الكلمة، ولعلها لها علاقة بالزيتون، فهناك أسماء مشتركة لعدة أماكن في فلسطين والأردن وحتى الجزيرة العربية تحمل نفس الاسم. فمثلاً سموع في الخليل وسموع في لواء الكورة : الأردن. واعبلين في فلسطين واعبلين وعبين في الأردن ـ عجلون.
واعبلين الفلسطينية تقع شرق حيفا، قيل أن بها قبر النبي (هود) ونحن نعرف أن هود بُعث في منطقة الأحقاف/حضرموت أو عُمان!.
كان بالمدينة عام 1945 حوالي 1660 نسمة، منهم 600 مسلم والباقي مسيحيين، واليوم سكان المدينة كلهم من العرب نصفهم مسيحيين والنصف الآخر مسلمين.
أقرب بلدة لعبلين هي شفا عمرو.
إعزيز
أو خربة إعزيز، جنوب (يطة ـ الخليل) على طريق السموع، كان بها 126 نسمة عام 1961، وهي من قرى الضفة الغربية.
أفراته
موقع كنعاني قديم يعني (المثمرة) وهي بيت لحم اليوم.
إفراسيس
قطعها الظاهر بيبرس الى الأمير ركن الدين بيبرس، وهي تقع غرب جنين ب 24 كم وتبعد عن طول كرم 16 كم، كان بها 220 عربياً عام 1945.
إقرت
قرية عربية من قرى عكا مجاورة للحدود اللبنانية، بلغ سكانها حوالي 500 نسمة عام 1945، كلهم من المسيحيين، طلب منهم الصهاينة أن يخرجوا منها بصفة مؤقتة لمدة أسبوعين في 31/10/1948، للضرورات الأمنية! فخرج سكانها ونكث الصهاينة بوعدهم، فمنعوا أهلها من العودة ونسفوا كل منازلها في ليلة عيد الميلاد عام 1952.
إكتابا
من قرى الضفة الغربية المحتلة عام 1967، تقع شرق طول كرم على بعد 4 كم، واسمها مأخوذ من (قتابا) السريانية والتي تعني (أناس ميالون للعداء والخصام). في عام 663 هـ قطعها الظاهر بيبرس بكاملها للأمير (علم الدين طزطج). كان عدد سكانها 372 عربيا عام 1961.
إكسال
تقع جنوب شرق الناصرة على بعد 6 كم، واسمها محرف عن اسمها الكنعاني القديم (كسلوت) أي المنحدر، وفي أيام الرومان كان يُطلق عليها (أكزالوت) بلغ عدد سكانها عام 1945 أكثر من 1100 نسمة، وفي عام 1961، كانوا حوالي ألفين [ من قرى الضفة الغربية].
إكفيرت
وأحياناً يطلق عليها اسم (الكفيرات) تصغير وجمع (كفر) وهي من قرى الضفة الغربية، تبعد عن عرابة 4كم شمالا، وتبعد عن جنين 10كم. كان بها 457 نسمة عام 1961.
إماتين
تقع جنوب غرب نابلس على بعد 17 كم، من قرى الضفة الغربية، يجاورها خربة (أفقاس) وخربة (قسطينة)، كان عدد سكانها 872 نسمة عام 1961.
إمريش
من القرى المأهولة قرب (دورا ـ الخليل)، كان بها 235 نسمة من المسلمين عام 1961. [ من قرى الضفة الغربية].
إندور
قرية تقع جنوب شرق الناصرة (فلسطين المحتلة 1948)، وتقوم على بقعة كنعانية اسمها (عين دور) بلغ عدد سكانها 620 نسمة عام 1945، نشبت بها أحد أعظم معارك الشيخ عز الدين القسام عام 1936، وتم إسقاط طائرة إنجليزية فيها، فنقم البريطانيون ونسفوا بعض منازلها، منها الشيخ القائد توفيق إبراهيم أحد قادة ثورة 1936، نزل دمشق وتوفي فيها عام 1966.
أخرج الصهاينة عام 1948 سكانها منها، وأنشئوا مستعمرة بنفس الاسم.
أوتارية
قرية مندثرة من أعمال (جلجولية) نُسب إليها العالم الشيخ شمس الدين محمد بن حسن الأوتاري، رحل الى مصر طالباً للعلم وبقي وتوفي فيها سنة 849هـ.
أودلة
قرية من قُرى نابلس اندمجت مع عورتا، كان بها عام 1961 (179) نسمة [ من قرى الضفة الغربية].
أوصرين
من قرى الضفة الغربية، تقع جنوب شرق نابلس على بعد 16كم، كان عدد سكانها 293 نسمة عام 1961، وهم من عائلة واحدة اسمها (العديلي) من حمولة (شمسه) من قرية (بيتا).
إسعيدة
وتعرف باسم (مخاضة السعيدية) على نهر الأردن، تقع للشرق من خربة (تل الحلو/ نابلس)، فيما سميت (قُرى مشاريق الجرار) لوقوعها في الشمال الشرقي من الديار النابلسية، حيث كان آل جرار قد بسطوا نفوذهم عليها في القرن التاسع عشر. بلغ عدد سكانها 238 نسمة في عام 1961، وهي من قرى الضفة الغربية.
إسكاكة
بكسر الألف، قرية تقع شمال نابلس على بعد 27كم، بلغ عدد سكانها 415 نسمة وذلك عام 1961، يقول أهلها أنهم أصلاً من عرب بني عطية الحجازيين.
إشتموع
قرية كنعانية قديمة، بمعنى (الطاعة) وهي اليوم مدينة تضم حوالي 20 ألف نسمة، تبعد عن الخليل 18كم جهة الجنوب و45كم عن القدس (جنوب أيضاً)، وبها من الآثار: خربة السيمياء، وخربة رافات وخربة غوين الفوقا وخربة عتير، وآثار لكنيسة بناها الصليبيون لا زالت بقايا منها قائمة. وقد تعرضت المدينة لهجوم صهيوني في 13/11/1966، واشتبكت القوات الصهيونية مع الجيش الأردني، حيث جُرح قائد قوات حطين الأردنية، وقتل قائد القوات الغازية وتم إسقاط 3 طائرات، واستطاعت القوات الصهيونية من احتلال المدينة لمدة 6 ساعات، نسفت فيها 200 منزل لأهالي البلدة.
الأشرفية
قرية عربية جنوب غرب بيسان، يمر بها وادي (المدوع) كان بها 230 مسلما عام 1945، دمرها الأعداء واستغلوا أراضيها للزراعة.
الأشقر
قرية تقع في أراضي (كفر ثلث ـ نابلس) أنشأها اللاجئون من حرب 1948، وبلغ عدد سكانها 116 نسمة عام 1961، وهي شمال من (عزون بن عتمة).
إشنة
قرية كنعانية، وكان هناك قريتان تحملان هذا الاسم: واحدة قرب القدس، أقيم على أرضها قرية (عسلين الحالية) والثانية هي (إدنة) غربي الخليل.
إشوع
قرية كنعانية تبعد 21كم غرب القدس، وكانت تقوم على أرض مدينة قديمة كنعانية أيضاً هي (أشتاؤل) بمعنى: السؤال. وقد شرد الأعداء أهلها وأقاموا مستعمرة تحمل اسم (أشتاؤل) أيضاً.
إصحا
موقع جنوب غرب (الحلحول ـ الخليل) كان بها أكثر من 100 نسمة عام 1961.
إعبلين
لا أحد يعلم بالضبط ما معنى تلك الكلمة، ولعلها لها علاقة بالزيتون، فهناك أسماء مشتركة لعدة أماكن في فلسطين والأردن وحتى الجزيرة العربية تحمل نفس الاسم. فمثلاً سموع في الخليل وسموع في لواء الكورة : الأردن. واعبلين في فلسطين واعبلين وعبين في الأردن ـ عجلون.
واعبلين الفلسطينية تقع شرق حيفا، قيل أن بها قبر النبي (هود) ونحن نعرف أن هود بُعث في منطقة الأحقاف/حضرموت أو عُمان!.
كان بالمدينة عام 1945 حوالي 1660 نسمة، منهم 600 مسلم والباقي مسيحيين، واليوم سكان المدينة كلهم من العرب نصفهم مسيحيين والنصف الآخر مسلمين.
أقرب بلدة لعبلين هي شفا عمرو.
إعزيز
أو خربة إعزيز، جنوب (يطة ـ الخليل) على طريق السموع، كان بها 126 نسمة عام 1961، وهي من قرى الضفة الغربية.
أفراته
موقع كنعاني قديم يعني (المثمرة) وهي بيت لحم اليوم.
إفراسيس
قطعها الظاهر بيبرس الى الأمير ركن الدين بيبرس، وهي تقع غرب جنين ب 24 كم وتبعد عن طول كرم 16 كم، كان بها 220 عربياً عام 1945.
إقرت
قرية عربية من قرى عكا مجاورة للحدود اللبنانية، بلغ سكانها حوالي 500 نسمة عام 1945، كلهم من المسيحيين، طلب منهم الصهاينة أن يخرجوا منها بصفة مؤقتة لمدة أسبوعين في 31/10/1948، للضرورات الأمنية! فخرج سكانها ونكث الصهاينة بوعدهم، فمنعوا أهلها من العودة ونسفوا كل منازلها في ليلة عيد الميلاد عام 1952.
إكتابا
من قرى الضفة الغربية المحتلة عام 1967، تقع شرق طول كرم على بعد 4 كم، واسمها مأخوذ من (قتابا) السريانية والتي تعني (أناس ميالون للعداء والخصام). في عام 663 هـ قطعها الظاهر بيبرس بكاملها للأمير (علم الدين طزطج). كان عدد سكانها 372 عربيا عام 1961.
إكسال
تقع جنوب شرق الناصرة على بعد 6 كم، واسمها محرف عن اسمها الكنعاني القديم (كسلوت) أي المنحدر، وفي أيام الرومان كان يُطلق عليها (أكزالوت) بلغ عدد سكانها عام 1945 أكثر من 1100 نسمة، وفي عام 1961، كانوا حوالي ألفين [ من قرى الضفة الغربية].
إكفيرت
وأحياناً يطلق عليها اسم (الكفيرات) تصغير وجمع (كفر) وهي من قرى الضفة الغربية، تبعد عن عرابة 4كم شمالا، وتبعد عن جنين 10كم. كان بها 457 نسمة عام 1961.
إماتين
تقع جنوب غرب نابلس على بعد 17 كم، من قرى الضفة الغربية، يجاورها خربة (أفقاس) وخربة (قسطينة)، كان عدد سكانها 872 نسمة عام 1961.
إمريش
من القرى المأهولة قرب (دورا ـ الخليل)، كان بها 235 نسمة من المسلمين عام 1961. [ من قرى الضفة الغربية].
إندور
قرية تقع جنوب شرق الناصرة (فلسطين المحتلة 1948)، وتقوم على بقعة كنعانية اسمها (عين دور) بلغ عدد سكانها 620 نسمة عام 1945، نشبت بها أحد أعظم معارك الشيخ عز الدين القسام عام 1936، وتم إسقاط طائرة إنجليزية فيها، فنقم البريطانيون ونسفوا بعض منازلها، منها الشيخ القائد توفيق إبراهيم أحد قادة ثورة 1936، نزل دمشق وتوفي فيها عام 1966.
أخرج الصهاينة عام 1948 سكانها منها، وأنشئوا مستعمرة بنفس الاسم.
أوتارية
قرية مندثرة من أعمال (جلجولية) نُسب إليها العالم الشيخ شمس الدين محمد بن حسن الأوتاري، رحل الى مصر طالباً للعلم وبقي وتوفي فيها سنة 849هـ.
أودلة
قرية من قُرى نابلس اندمجت مع عورتا، كان بها عام 1961 (179) نسمة [ من قرى الضفة الغربية].
أوصرين
من قرى الضفة الغربية، تقع جنوب شرق نابلس على بعد 16كم، كان عدد سكانها 293 نسمة عام 1961، وهم من عائلة واحدة اسمها (العديلي) من حمولة (شمسه) من قرية (بيتا).
رد: تعرف على بعض مدن وقرى فلسطين الحبيبة
القرى والمدن التي تبدأ بحرف الباء (ولم يرد ذكرها)
باب الواد:
ويسمى أيضاً وادي علي.. وهو بشكل ممر يربط السهل الساحلي بجبال القدس، ويبلغ طوله حوالي 25 كم، وله أهمية إستراتيجية وحربية، إذ لا بد لمن يريد الوصول الى القدس محارباً أن يمر منه، والهضاب المطلة عليه والقرى منها: (عمواس واللطرون وتل الجزر وأبو شوشة وبيت نوبا ويالوا).
وقد عثر على حجر أبيض في عام 1893، مكتوب عليه: (أمر بعمارة هذا الطريق، أمير المؤمنين عبد الملك بن مروان)، ويقال له وادي علي نسبة الى درويش دفن فيه وليس الإمام علي رضوان الله عليه.
بات يام
مدينة صهيونية تقع على شاطئ البحر الأبيض المتوسط جنوبي يافا مباشرة، أسسها الصهاينة بخليط من 24 عائلة مهاجرة عام 1926، واسمها يعني ( بنت البحر).
ألبادان (قرية)
تقع جنوب شرق (طلوزة ـ نابلس) قرب خربة (أبو فروة)، كان بها عام 1961 حوالي 250 نسمة (من قرى الضفة الغربية).
باردس حنا:
في منطقة حيفا.. كانت تضم 670 نسمة عام 1945، وهي مستعمرة صهيونية تسمى (كركور) أنشأتها ابنة اللورد روتشيلد.
البارد
قرية تبعد عن جنين 9 كم غرباً، تم تغيير اسمها بعد النكبة، لأن المختار فيها كره أن يناديه الناس بمختار البارد، بلغ عدد سكانها 377 نسمة عام 1961.
باقة الحطب
تبعد 20 كم غرب نابلس، كان بها 569 نسمة عام 1961، يُنسب لها العالم بركات بن محمد الباقاني توفي عام 974هـ وهو جد آل صلاح العائلة المعروفة في يافا ونابلس.
باقة الشرقية وباقة الغربية
باقة الشرقية: تقع شمال شرق طول كرم على بعد 18 كم، وسكانها الذين بلغ عددهم 952 نسمة عام 1961، أصلهم من قريتي (جت) و (دير الغصون) أقطعها الظاهر بيبرس الى الأمير علاء الدين أيديكين سنة 663 هـ (حسب المقريزي).
وباقة الغربية
تقع شمال طولكرم على بعد 12 كم، بلغ سكانها 9500 نسمة عام 1961، وهي من القرى التي ضمت للكيان الصهيوني بموجب اتفاقية رودس عام 1949. سكانها أتوا قبل قرنين من مجدل غزة وبيت جبرين وعلاَّر.
بتاح تكفا
مدينة صهيونية من أقدم المستعمرات التي أنشأها اليهود في 8/8/1878، تبعد شرقا عن يافا 11 كم، على مفترق الطرق التي تربط شمال فلسطين بجنوبها.
بَتّير Battir
قرية تقع على بعد 8 كم جنوب غرب القدس، في منتصف المسافة بين قريتي (الولجة) و (القبو). وهي المحطة الأولى لخط سكك حديد القدس ـ يافا. كانت في العهد الروماني قلعة حصينة، احتل اليهود قسما من القرية الذي فيه محطة السكك، وكان بها عام 1961 من السكان 1321 مسلما، وأنشأ اليهود بالقرب منها مستعمرة سموها (هيفو بيتار).
البحر الميت
ورد اسمه بالكتاب المقدس باسم (بحر الملح) و (عمق السديم) و (بحر العربة)، وسمي في كتب اليونان (بحيرة الإسفلت) وفي المؤلفات العربية سمي (بحيرة زغر) و (البحيرة المنتنة) و (بحر لوط).
ويشكل البحر الميت فاصلاً مائياً بين فلسطين غرباً والأردن شرقاً، ويبلغ طوله من الشمال الى الجنوب 78 كم وعرضه متوسطه 14 كم. وتحيط به من الغرب جبال القدس ومن الشرق جبال البلقاء والكرك، وهو أخفض منطقة بالعالم 392 م تحت سطح البحر، وماءه مر مالح لا يعيش فيه أي كائن حي.
بُدْرُسْ
قرية عربية تقع شرقي مدينة (اللد)، كان عدد سكانها 776 عام 1961، ويجاورها خربة (حرموش) و (زبدة). ذكرها ياقوت الحموي أنها من قرى الرملة ونسب إليها عدد من العلماء.
بِدُّو Biddu
تقع شمال شرق القدس، أقرب قرية لها (القبية)، قد يكون اسمها تحريفاً لكلمة (بدة) وهي باللغة الآرامية تعني (معصرة الزيت). سكانها أصلهم من قرية (خنزيرة) من قرى (الكرك/الأردن). بلغ عددهم 1444 نسمة عام 1961.
بِدْيَة Bidya
واسمها كذلك مشتق من بدة أو (بد) وهو في اللغة الآرامية جذع الشجرة الثقيل المستخدم في عصر الزيتون. وهي قرية تبعد 32 كم جنوب غرب نابلس. بلغ عدد سكانها 6000 نسمة عام 1985. أكثرية سكانها من أصل حجازي.
البراق (حائط)
هو الجزء الجنوبي الغربي من جدار الحرم الشريف القدسي. ويبلغ طوله 48 متراً وارتفاعه 17 مترا. وهو من الأملاك الإسلامية وجزء من المسجد الأقصى. وله علاقة بإسراء الرسول صلى الله عليه وسلم، حيث أوصلته دابة (البراق) الى ذلك المكان، وسمي باسمها. أما الرصيف الذي يقف عليه اليهود عندما يزورون الحائط فيبلغ 3.35 متر. والرصيف أيضاً تابع لوقف المسجد الأقصى.
بربرة
يعني اسم تلك القرية باللغة الآرامية (بدوي). والقرية تبعد 21كم شمال شرق غزة، على الجانب الغربي لخط حديد رفح ـ حيفا. وتبعد 5كم جنوب المجدل. أهل القرية مشهورون بجدهم وحبهم للعمل، وينسب لتلك القرية العنب (البربراوي)، بلغ عدد سكانها حوالي 20 ألف نسمة عام 1998.
البُرْج
البرج في اللغة اليونانية يعني المكان العالي، تقع القرية جنوب شرق مدينة الرملة على مسافة 3 كم، كان بها 480 نسمة عام 1945، قبل أن يطردهم الصهاينة ويدمروا قريتهم ويقيموا عليها مستعمرة (بورجاتا).
وهناك خربة تحمل نفس الاسم قرب (دورا ـ الخليل)، وتعرف باسم (بركة أبي طوق)
بَرْدلة
قرية من قرى (الضفة الغربية)، تقع شمال شرق (طوباس/نابلس) يبلغ عدد سكانها الآن أكثر من 2000 نسمة.
برطعة
تقع غربي جنين وتبعد 6كم الى الشمال الغربي من قرية (يعبد) وقد شطرت لقسمين، واحد مع الأرض المحتلة عام 1948 وواحد مع الضفة الغربية التي احتلت عام 1967، بلغ عدد سكانها حوالي 4000 نسمة عام 1997، قسمها جدار الفصل العنصري مرة ثانية.
برفيليا
قرية عربية تقع جنوب شرق مدينة الرملة، كان عدد سكانها قبل تهجيرهم 730 نسمة عام 1945، وتم حصر 5200 ممن هاجروا من تلك القرية. تحيط بالقرية خربة زكريا وخروبة وشلتا والكنيسة.
بَرقة
بفتح الباء، تبعد 48كم شمال شرق غزة، ويمر بها خط سكك حديد حيفا ـ رفح. مساحة أرضها 520 هكتار، سرق منها الاحتلال أكثر من 20 هكتار، وقد تم احتلال القرية منذ عام 1948، لكنها تحررت وصفيت المستعمرتان اللتان أقيمتا على أرضها. عدد سكانها الآن أكثر من 5 آلاف نسمة.
وهناك (بُرقة) في منطقة نابلس وقد سبق الحديث عنها. وأخرى في رام الله، وبرقة تعني البياض في الحجر أو اللمعان وهي تسمية كنعانية، وهناك برقة في ليبيا ـ مع هجرة الكنعانيين (الفينيقيين) هناك.
برقوسية
قرية تقع شمال شرق الخليل، تجاور قرى (بعلين) و (تل الصافي) و (تل الترمس)، بلغ عدد سكانها 330 نسمة كلهم من المسلمين، وقد هاجر معظمهم الى شمال الأردن ومنهم حمولة (خشان) وأقاموا عند أقارب لهم في بلدة الطرة اسمهم (الجنايدة) ثم رحل معظمهم الى مدينة الرمثا شمال الأردن.
بِرقين
لعل اسمها مشتق من الجذر السامي المشترك وهو (برك) أي استراح، ولا زال الكثير من البدو يقولون برك الجمل، وتقع غرب جنوب جنين على بعد 5 كم. ومن أشهر عائلاتها (جرار) ويقولون أنهم (عموريون) ولهم أقارب في الزرقاء في الأردن وبلدة (البويضا) جنوب الرمثا في الأردن، كذلك من عائلاتها (دار مساد) ودار (أبو غانم) ويقولون أنهم من (دوما) من غوطة (الشام)، ولهم أبناء عم في نابلس وصفورية ومن أقدم العائلات ( دار العتيق) . بلغ عدد سكان البلدة 6 آلاف نسمة عام 1980. يجاور البلدة خربة بسمة وخربة السعادة.
بركة (الماء)
هناك العديد من برك الماء في فلسطين، منها ما ذكرها ياقوت الحموي ومنها ما زال قائما منها:
1ـ برك سليمان: تقع جنوب بيت لحم، وهي ثلاث برك تبعد كل واحدة عن الأخرى حوالي 50 متراً. والأولى طولها 116 متر وعرضها 70 متر وعمقها 8 أمتار. والثانية تنخفض عن الأولى ستة أمتار طولها 129 متر وعرضها من ناحية 50 مترا ومن ناحية أخرى 76 مترا وعمقها 12 متر. والثالثة تنخفض عن الثانية ستة أمتار وطولها 177 مترا، وتتصل هذه البرك ببرك أخرى مثل بركة بنت السلطان وبركة العروب.
2ـ بركة القزازين : وكانت مياهها تستعمل لصناعة الزجاج، وهي قريبة من الحرم الخليلي طولها 26 م وعرضها 17 متر وعمقها 9 متر.
3ـ بركة موسى: في وادي القلط غرب أريحا.
4ـ بركة الجاموس: في الرملة
5ـ بركتا الشمس والقمر: في قرية (أبروقين) جنوب غرب نابلس.
بُرهام
قرية تقع شمال (رام الله) أقرب قرية لها (كوبر) بلغ عدد سكانها 167 مسلما عام 1961.
البروة
قرية تقع على بعد 9كم شرقي مدينة عكا، يحدها من الجنوب وادي الحلزون الذي يصب في نهر النعامين. سماها الصليبيون (بروت). مر بها الرحالة (ناصر خسرو) في القرن الخامس الهجري. بلغ سكانها 1460 نسمة، عام 1945، اشتركوا في ثورة 1936، وقدموا مئات الشهداء، في حرب 1948، دمر اليهود القرية وطردوا سكانها، وأقاموا بمكانها مستعمرة (أحيهود) يسكنها يهود من اليمن والمغرب.
البُريج
تصغير لكلمة (برج) والتي هي تحريف للكلمة اليونانية (برجوس) بمعنى المكان العالي. تقع قرب القدس، وأقرب قرية لها هي (زكريا) التابعة لمحافظة الخليل. بلغ عدد سكانها 750 نسمة عام 1945، كان منهم 10 مسيحيين، شتت الأعداء سكانها. وتجاور القرية خربة رأس أبي عيشة وخربة العقدة وخربة أم جينا وخربة أم العقود.
وهناك مخيم في قطاع غزة يحمل نفس الاسم، يقع جنوب غزة بالقرب من دير البلح ويسكنه اللاجئون من عام 1948.
بُرير
تصغير لكلمة (بر) الآرامية والتي تعني (الحقل). وكان الرومان يطلقون عليها اسم (برور حايل). وهناك رواية تقول أنها سميت باسم (برير) أخ (تميم الداري). تبعد عن غزة 21 كم في الشمال الشرقي. بلغ سكانها 2740 نسمة عام 1945، منهم مصريين ومنهم من (عجور ـ الخليل) ومنهم من الحجازية والعزازمة والدغايمة وهم من الحويطات العرب الذين ينتهون الى الأنباط في نسبهم والذين هم من أقدم قبائل شرق الأردن.
البُريكة
تصغير (بركة) وهي قرية صغيرة تبعد جنوب حيفا ب 39 كم في القسم الغربي من جبل الكرمل. كان بها 290 نسمة عام 1945، شردهم اليهود بعد الاحتلال عام 1948.
البَرِّيَّة
وهي تعني الصحراء، قرية تقع جنوب شرق الرملة على بعد 6كم، تخلو أراضيها من الينابيع. بلغ عدد سكانها 510 نسمة في عام 1945. طردهم الصهاينة عام 1948 وأسسوا مستعمرة سكن فيها اليهود القادمون من كردستان، وأطلقوا عليها اسم (عزرياه).
برية الخليل
هي الأراضي الجدباء الواقعة بين منحدرات جبال القدس ـ الخليل من جهة الشرق والمتصلة بالبحر الميت، عرضها حوالي 25 كم بلغ عدد سكان تلك البرية 2000 نسمة عام 1945 من عشائر (الفرجات) و (الزويديين).
بَزَّارية
قرية من قرى (الضفة الغربية المحتلة 1967) تبعد عن نابلس 20 كم وتقع جوار قرية (بُرقة) بلغ عدد سكانها 530 نسمة عام 1961.
بِزق
ومنهم من يلفظها (إبزيق)، وهي قرية كنعانية قديمة، ويعني اسمها بالكنعانية (البذار) قريبة من أراضي (طوباس/ نابلس). كان بالقرية عام 1961 حوالي 150 نسمة.
بستان البهجة
أحد متنزهات عكا، وبجانبه قبر (بهاء الله) مؤسس البهائية. وكان يملك البستان (آل بيضون).
البشاتوة
مضارب عرب البشاتوة والتي تقع بيوتهم الى الشمال الشرقي من مدينة بيسان وبالذات في غورها، كان يمر بها خط حديد (سمخ ـ درعا). قُدرت أعداد سكان القرية والتي تضم عرب البكار وعرب السويمات بأكثر من 1500 نسمة عام 1945. استولى اليهود على أراضيهم وطردوهم عام 1948 وأقاموا على أرضهم مستعمرة (نفي أور).
وقد نزح معظمهم الى شرق الأردن، في الشونة الشمالية وما يليها.
بَشِّيِت
يرجع البعض اسم تلك القرية الى اللفظ الآرامي (بيت ـ شيت) ومعناه القبر. والبعض الآخر يقولون أن الابن الثالث لآدم عليه السلام كان اسمه (شيت)، وهناك من يترجم الاسم الى (هبة الله).
تقع القرية غرب الرملة على بعد 18 كم من جهة الجنوب الغربي، بلغ عدد سكانها 620 نسمة عام 1945، تم طردهم من قبل الصهاينة عام 1948، وإقامة مستعمرات (عسيرت) و (بناياه) و (ميشار).
ذكر ياقوت الحموي في معجمه، أنه ينسب لتلك القرية عالم الحديث (خلف بن هبة الله بن قاسم) المتوفى عام 643هـ وابنه العالم الحسن بن خلف.
البَصَّة
من بص الماء: رشح. وهي قرية عربية كنعانية تعني المستنقع. وهي في الأصل لبنانية، ألحقها الإنجليز بفلسطين، كان بها الكثير من السكان الذين ترتفع بينهم نسبة المتعلمين، حيث كان بها بالعهد العثماني مدرسة ومسجد وكنيسة. من عربها: العرامشة والسمنية. استولى عليها اليهود وطردوا سكانها ودمروها وأقاموا على أرضها مستعمرة (بتست) عام 1949.
البطيمات
قرية تقع على بعد 31 كم جنوب غرب حيفا، أُخذ اسمها من أشجار (البطم) التي تكثر فيها، بلغت مساحتها 856 هكتار (الهكتار 10آلاف متر مربع)، تجاور قرى خنزيرة، وأم الفحم، وعارة، والكفرين. كان عدد سكانها 110 نسمة من العرب عام 1945. تم طردهم في 1/5/1948 وأقيم في مكان قريتهم المدمرة مستعمرة (إيفين يتسحاق) وتعرف أيضاً باسم (غلعيد).
بعلين
قامت تلك القرية على أثر موقع قرية (بعلوت) الكنعانية، وبعل في بلاد الشام هو إله المطر، وتعني الزراعة البعلية التي لا تعتمد مزروعاتها على الري، بل على رحمة بعل. تقع في أقصى الشمال الشرقي من قطاع غزة، وأقرب قرية لها هي (برقوسيا) التابعة لمحافظة (الخليل). كان عدد سكانها 180 نسمة يعودون الى عائلة واحدة أصلها من الحجاز. كان في ظاهر القرية مقام (الشيخ يعقوب).
بِعْنَة
قرية عربية تقع شرق عكا على بعد 20كم. واسمها آتٍ من كلمة آرامية تعني (بيت الغنم والضأن). وتقوم القرية على بقعة بلدة كنعانية كان اسمها (بيت عناه) وعناه: اسم إله سامي. بلغ عدد سكانها 1460 نسمة من العرب عام 1961، رغم أنها من القرى التابعة للأرض المحتلة عام 1948.
البُعينة
اسمها تصغير للبعنة، وهي قرية عربية تقع على سفح جبل (طرعان الشمالي/ الناصرة). . بلغ عدد سكانها 750 نسمة من العرب عام 1961، رغم أنها من القرى التابعة للأرض المحتلة عام 1948.
بقَّار
قرية شمال غرب حلحول/ الخليل، بلغ عدد سكانها 226 نسمة عام 1961.
البقيعة
تصغير (البُقعة)، قرية تقع شمال شرق عكا على بعد 19 كم، ذكرها شيخ الربوة الدمشقي صاحب (عجائب البر والبحر) المتوفى سنة 727 هـ بقوله: جبل البقيعة جبل به قرية يقال لها البقيعة، لها مياه جارية ولها سفرجل مليح وفواكه وزيتون. ويحيط بالقرية قرى (سحماتا، وكفر سميع، وكسرى وسجور وبيت الجن وعين الأسد).
بلغ عدد سكانها 990 نسمة عام 1945، أقام الأعداء بجوارها مستعمرة، والآن عدد سكانها يزيد عن 4 آلاف من المسلمين والدروز والمسيحيين واليهود.
بلاد حارثة
مجموعة من القرى في قضاء جنين، دُعيت بهذا الاسم، نسبة الى القبيلة العربية (الحارثة) التي نزلت تلك الديار، وهي من طيء/ من العرب القحطانية، كانت لأبناء تلك القبيلة السيادة والوجاهة على طول قرون طويلة، ومنهم آل جرار، والذين يسكنون أمكنة كثيرة في فلسطين وشرق الأردن (اربد والرمثا والزرقاء والبلقاء) وهناك من يجمع مع تلك القبيلة قبائل العواملة والرواشدة والشقران في جد واحد.
بلاطة
واحدة البلاط، ذكرها ياقوت الحموي في معجمه بضم الباء، تقع شرق مدينة نابلس، والتحمت بها بعد تدفق اللاجئين بعد عام 1948، ليقام فيها مخيم (بلاطة)، يحيط بها قرى (عسكر وروجيب وعصيرة وحوارة)
بلغ عدد سكانها 5500 نسمة عام 1996.
فيها قبر يوسف عليه السلام، وبئر يعقوب. وينتمي سكانها الأصليون (قبل مجيء اللاجئين) الى قبيلة (الدويكات) الذين جاؤا من الخليل فنزلوا (بيتا) ثم تدفقوا الى قرية بلاطة، لينعموا بمياه عين الخضر.
بلد الشيخ
سُميت بهذا الاسم نسبة الى الشيخ (السهلي الصوفي) الذي أقطعه إياها السلطان العثماني (سليم الأول) عندما فتح البلاد. وتقع جنوب شرق حيفا على بعد 5كم. بلغ عدد سكانها 4120 نسمة عام 1945، وقد بادر أهلها في التصدي للصهاينة واستشهد منهم الكثير، وفي القرية قبر المجاهد الشهيد عز الدين القسام الذي استشهد عام 1935. شرد الصهاينة أهل القرية ودمروا بيوتها وأقاموا عليها مستوطنة (تل حنان).
بلعة
وقد تُكتب بالألف في آخرها (بلعا) وهو الأرجح، لأن من ينتسب إليها يقال له (بلعاوي) ولو كانت بلعة لقيل له (بَلْعِّي). وتعني الكلمة باللغة السريانية ما يبلع أو يزدرد. تقع شمال شرق (طول كرم) على مسافة 9 كم. فيها مقام (الخضر). قُدِّر عدد سكانها عام 1980 حوالي 5 آلاف نسمة.
وقعت فيها معركة حامية بين المجاهدين العرب من سوريا والعراق وفلسطين طبعاً، الساعة 8:40 من صباح يوم 3/9/1936، واشترك فيها 50 من هؤلاء المجاهدين كمنوا لرتل من سيارات الإنجليز المسلحة وانقضوا عليهم فاستنجدوا بالطائرات استطاع المجاهدون إسقاط 3 منها، واستمرت المعركة حتى الساعة الخامسة والنصف من مساء نفس اليوم، خسر فيها العدو البريطاني 80 قتيلاً بينهم 3 ضباط.
وقد كان من بين قادة المجاهدين، الشيخ سليمان الصاتوري وعرف عنه الحكمة والشجاعة والحنكة العسكرية، وقد استشهد فيما بعد في معركة أخرى هي معركة (كفر عبوش).
بِلعين
آخر قرية تابعة للرملة من جهة الشرق، لم تُحتل عام 1948، بل أُلحقت برام الله. اسمها تحريف عن الإله بعل (إله الكنعانيين)، يبلغ عدد سكانها أقل من 2000 نسمة، ويقيم بها الكثير من موظفي السلطة الفلسطينية، وتعتبر معقلاً هاما لكوادر منظمة (فتح).
بنات يعقوب
هو جسر يقع جنوب بحيرة الحولة (التي جففت) على بعد 1كم، وتبعد عن مدينة صفد نحو 20 كم. قيل أنها سميت بهذا الاسم لأن يعقوب عليه السلام، عبر من نفس النقطة وهو في طريقه الى (حران: بلد أحمد بن تيمية ويقال أنها نفسها ديار بكر التي تقع الآن جنوب شرق تركيا).
وتذكر بعض الروايات أن صلاح الدين الأيوبي هو من أقام الجسر، لربط طرق القوافل بين سوريا وفلسطين. وبنا بجانبه (خان) كنزل للمسافرين. وهو مبني من الحجارة السوداء. واليوم هو نقطة حراسة ويتمركز داخله قوات صهيونية.
بورين
بلدة تقع جنوب نابلس على بعد 10كم، قد يكون اسمها مأخوذا من السريانية (بور) وهي الأرض الخالية غير المزروعة. بلغ عدد سكانها 2500 نسمة عام 2005.
ينتسب للقرية الشيخ (غانم ابن علي الأنصاري) ولاه صلاح الدين المشيخة ب (الخانقاة) وهي رتبة تعني بالصوفيين، وقد أنقذه صلاح من أسر الفرنجة.
البويرة
تصغير للبور وهي كما أسلفنا الأرض غير المزروعة، تقع جنوب شرق الرملة. وهي في الأصل مزرعة قد توسعت حتى أصبحت قرية تضم 190 نسمة عام 1945. طرد اليهود سكانها وهدموا بيوتهم عام 1948.
البويزية
قرية عربية تبعد 30كم شمال شرق صفد، على بعد 5كم عن الحدود اللبنانية، كان بها 510 نسمة عام 1945 يزرعون بساتين الفاكهة والخضراوات ويسقونها من عيون ماء كثيرة مثل: (البارة والعامودية) . تجاورها قرية (الميس) على الحدود اللبنانية. طرد اليهود أهلها وهدموا منازلهم عام 1948.
هناك قرى تبدأ على حرف الباء مر ذكرها قبل هذا النهج في إدراج قرى فلسطين
انتهى حرف الباء
باب الواد:
ويسمى أيضاً وادي علي.. وهو بشكل ممر يربط السهل الساحلي بجبال القدس، ويبلغ طوله حوالي 25 كم، وله أهمية إستراتيجية وحربية، إذ لا بد لمن يريد الوصول الى القدس محارباً أن يمر منه، والهضاب المطلة عليه والقرى منها: (عمواس واللطرون وتل الجزر وأبو شوشة وبيت نوبا ويالوا).
وقد عثر على حجر أبيض في عام 1893، مكتوب عليه: (أمر بعمارة هذا الطريق، أمير المؤمنين عبد الملك بن مروان)، ويقال له وادي علي نسبة الى درويش دفن فيه وليس الإمام علي رضوان الله عليه.
بات يام
مدينة صهيونية تقع على شاطئ البحر الأبيض المتوسط جنوبي يافا مباشرة، أسسها الصهاينة بخليط من 24 عائلة مهاجرة عام 1926، واسمها يعني ( بنت البحر).
ألبادان (قرية)
تقع جنوب شرق (طلوزة ـ نابلس) قرب خربة (أبو فروة)، كان بها عام 1961 حوالي 250 نسمة (من قرى الضفة الغربية).
باردس حنا:
في منطقة حيفا.. كانت تضم 670 نسمة عام 1945، وهي مستعمرة صهيونية تسمى (كركور) أنشأتها ابنة اللورد روتشيلد.
البارد
قرية تبعد عن جنين 9 كم غرباً، تم تغيير اسمها بعد النكبة، لأن المختار فيها كره أن يناديه الناس بمختار البارد، بلغ عدد سكانها 377 نسمة عام 1961.
باقة الحطب
تبعد 20 كم غرب نابلس، كان بها 569 نسمة عام 1961، يُنسب لها العالم بركات بن محمد الباقاني توفي عام 974هـ وهو جد آل صلاح العائلة المعروفة في يافا ونابلس.
باقة الشرقية وباقة الغربية
باقة الشرقية: تقع شمال شرق طول كرم على بعد 18 كم، وسكانها الذين بلغ عددهم 952 نسمة عام 1961، أصلهم من قريتي (جت) و (دير الغصون) أقطعها الظاهر بيبرس الى الأمير علاء الدين أيديكين سنة 663 هـ (حسب المقريزي).
وباقة الغربية
تقع شمال طولكرم على بعد 12 كم، بلغ سكانها 9500 نسمة عام 1961، وهي من القرى التي ضمت للكيان الصهيوني بموجب اتفاقية رودس عام 1949. سكانها أتوا قبل قرنين من مجدل غزة وبيت جبرين وعلاَّر.
بتاح تكفا
مدينة صهيونية من أقدم المستعمرات التي أنشأها اليهود في 8/8/1878، تبعد شرقا عن يافا 11 كم، على مفترق الطرق التي تربط شمال فلسطين بجنوبها.
بَتّير Battir
قرية تقع على بعد 8 كم جنوب غرب القدس، في منتصف المسافة بين قريتي (الولجة) و (القبو). وهي المحطة الأولى لخط سكك حديد القدس ـ يافا. كانت في العهد الروماني قلعة حصينة، احتل اليهود قسما من القرية الذي فيه محطة السكك، وكان بها عام 1961 من السكان 1321 مسلما، وأنشأ اليهود بالقرب منها مستعمرة سموها (هيفو بيتار).
البحر الميت
ورد اسمه بالكتاب المقدس باسم (بحر الملح) و (عمق السديم) و (بحر العربة)، وسمي في كتب اليونان (بحيرة الإسفلت) وفي المؤلفات العربية سمي (بحيرة زغر) و (البحيرة المنتنة) و (بحر لوط).
ويشكل البحر الميت فاصلاً مائياً بين فلسطين غرباً والأردن شرقاً، ويبلغ طوله من الشمال الى الجنوب 78 كم وعرضه متوسطه 14 كم. وتحيط به من الغرب جبال القدس ومن الشرق جبال البلقاء والكرك، وهو أخفض منطقة بالعالم 392 م تحت سطح البحر، وماءه مر مالح لا يعيش فيه أي كائن حي.
بُدْرُسْ
قرية عربية تقع شرقي مدينة (اللد)، كان عدد سكانها 776 عام 1961، ويجاورها خربة (حرموش) و (زبدة). ذكرها ياقوت الحموي أنها من قرى الرملة ونسب إليها عدد من العلماء.
بِدُّو Biddu
تقع شمال شرق القدس، أقرب قرية لها (القبية)، قد يكون اسمها تحريفاً لكلمة (بدة) وهي باللغة الآرامية تعني (معصرة الزيت). سكانها أصلهم من قرية (خنزيرة) من قرى (الكرك/الأردن). بلغ عددهم 1444 نسمة عام 1961.
بِدْيَة Bidya
واسمها كذلك مشتق من بدة أو (بد) وهو في اللغة الآرامية جذع الشجرة الثقيل المستخدم في عصر الزيتون. وهي قرية تبعد 32 كم جنوب غرب نابلس. بلغ عدد سكانها 6000 نسمة عام 1985. أكثرية سكانها من أصل حجازي.
البراق (حائط)
هو الجزء الجنوبي الغربي من جدار الحرم الشريف القدسي. ويبلغ طوله 48 متراً وارتفاعه 17 مترا. وهو من الأملاك الإسلامية وجزء من المسجد الأقصى. وله علاقة بإسراء الرسول صلى الله عليه وسلم، حيث أوصلته دابة (البراق) الى ذلك المكان، وسمي باسمها. أما الرصيف الذي يقف عليه اليهود عندما يزورون الحائط فيبلغ 3.35 متر. والرصيف أيضاً تابع لوقف المسجد الأقصى.
بربرة
يعني اسم تلك القرية باللغة الآرامية (بدوي). والقرية تبعد 21كم شمال شرق غزة، على الجانب الغربي لخط حديد رفح ـ حيفا. وتبعد 5كم جنوب المجدل. أهل القرية مشهورون بجدهم وحبهم للعمل، وينسب لتلك القرية العنب (البربراوي)، بلغ عدد سكانها حوالي 20 ألف نسمة عام 1998.
البُرْج
البرج في اللغة اليونانية يعني المكان العالي، تقع القرية جنوب شرق مدينة الرملة على مسافة 3 كم، كان بها 480 نسمة عام 1945، قبل أن يطردهم الصهاينة ويدمروا قريتهم ويقيموا عليها مستعمرة (بورجاتا).
وهناك خربة تحمل نفس الاسم قرب (دورا ـ الخليل)، وتعرف باسم (بركة أبي طوق)
بَرْدلة
قرية من قرى (الضفة الغربية)، تقع شمال شرق (طوباس/نابلس) يبلغ عدد سكانها الآن أكثر من 2000 نسمة.
برطعة
تقع غربي جنين وتبعد 6كم الى الشمال الغربي من قرية (يعبد) وقد شطرت لقسمين، واحد مع الأرض المحتلة عام 1948 وواحد مع الضفة الغربية التي احتلت عام 1967، بلغ عدد سكانها حوالي 4000 نسمة عام 1997، قسمها جدار الفصل العنصري مرة ثانية.
برفيليا
قرية عربية تقع جنوب شرق مدينة الرملة، كان عدد سكانها قبل تهجيرهم 730 نسمة عام 1945، وتم حصر 5200 ممن هاجروا من تلك القرية. تحيط بالقرية خربة زكريا وخروبة وشلتا والكنيسة.
بَرقة
بفتح الباء، تبعد 48كم شمال شرق غزة، ويمر بها خط سكك حديد حيفا ـ رفح. مساحة أرضها 520 هكتار، سرق منها الاحتلال أكثر من 20 هكتار، وقد تم احتلال القرية منذ عام 1948، لكنها تحررت وصفيت المستعمرتان اللتان أقيمتا على أرضها. عدد سكانها الآن أكثر من 5 آلاف نسمة.
وهناك (بُرقة) في منطقة نابلس وقد سبق الحديث عنها. وأخرى في رام الله، وبرقة تعني البياض في الحجر أو اللمعان وهي تسمية كنعانية، وهناك برقة في ليبيا ـ مع هجرة الكنعانيين (الفينيقيين) هناك.
برقوسية
قرية تقع شمال شرق الخليل، تجاور قرى (بعلين) و (تل الصافي) و (تل الترمس)، بلغ عدد سكانها 330 نسمة كلهم من المسلمين، وقد هاجر معظمهم الى شمال الأردن ومنهم حمولة (خشان) وأقاموا عند أقارب لهم في بلدة الطرة اسمهم (الجنايدة) ثم رحل معظمهم الى مدينة الرمثا شمال الأردن.
بِرقين
لعل اسمها مشتق من الجذر السامي المشترك وهو (برك) أي استراح، ولا زال الكثير من البدو يقولون برك الجمل، وتقع غرب جنوب جنين على بعد 5 كم. ومن أشهر عائلاتها (جرار) ويقولون أنهم (عموريون) ولهم أقارب في الزرقاء في الأردن وبلدة (البويضا) جنوب الرمثا في الأردن، كذلك من عائلاتها (دار مساد) ودار (أبو غانم) ويقولون أنهم من (دوما) من غوطة (الشام)، ولهم أبناء عم في نابلس وصفورية ومن أقدم العائلات ( دار العتيق) . بلغ عدد سكان البلدة 6 آلاف نسمة عام 1980. يجاور البلدة خربة بسمة وخربة السعادة.
بركة (الماء)
هناك العديد من برك الماء في فلسطين، منها ما ذكرها ياقوت الحموي ومنها ما زال قائما منها:
1ـ برك سليمان: تقع جنوب بيت لحم، وهي ثلاث برك تبعد كل واحدة عن الأخرى حوالي 50 متراً. والأولى طولها 116 متر وعرضها 70 متر وعمقها 8 أمتار. والثانية تنخفض عن الأولى ستة أمتار طولها 129 متر وعرضها من ناحية 50 مترا ومن ناحية أخرى 76 مترا وعمقها 12 متر. والثالثة تنخفض عن الثانية ستة أمتار وطولها 177 مترا، وتتصل هذه البرك ببرك أخرى مثل بركة بنت السلطان وبركة العروب.
2ـ بركة القزازين : وكانت مياهها تستعمل لصناعة الزجاج، وهي قريبة من الحرم الخليلي طولها 26 م وعرضها 17 متر وعمقها 9 متر.
3ـ بركة موسى: في وادي القلط غرب أريحا.
4ـ بركة الجاموس: في الرملة
5ـ بركتا الشمس والقمر: في قرية (أبروقين) جنوب غرب نابلس.
بُرهام
قرية تقع شمال (رام الله) أقرب قرية لها (كوبر) بلغ عدد سكانها 167 مسلما عام 1961.
البروة
قرية تقع على بعد 9كم شرقي مدينة عكا، يحدها من الجنوب وادي الحلزون الذي يصب في نهر النعامين. سماها الصليبيون (بروت). مر بها الرحالة (ناصر خسرو) في القرن الخامس الهجري. بلغ سكانها 1460 نسمة، عام 1945، اشتركوا في ثورة 1936، وقدموا مئات الشهداء، في حرب 1948، دمر اليهود القرية وطردوا سكانها، وأقاموا بمكانها مستعمرة (أحيهود) يسكنها يهود من اليمن والمغرب.
البُريج
تصغير لكلمة (برج) والتي هي تحريف للكلمة اليونانية (برجوس) بمعنى المكان العالي. تقع قرب القدس، وأقرب قرية لها هي (زكريا) التابعة لمحافظة الخليل. بلغ عدد سكانها 750 نسمة عام 1945، كان منهم 10 مسيحيين، شتت الأعداء سكانها. وتجاور القرية خربة رأس أبي عيشة وخربة العقدة وخربة أم جينا وخربة أم العقود.
وهناك مخيم في قطاع غزة يحمل نفس الاسم، يقع جنوب غزة بالقرب من دير البلح ويسكنه اللاجئون من عام 1948.
بُرير
تصغير لكلمة (بر) الآرامية والتي تعني (الحقل). وكان الرومان يطلقون عليها اسم (برور حايل). وهناك رواية تقول أنها سميت باسم (برير) أخ (تميم الداري). تبعد عن غزة 21 كم في الشمال الشرقي. بلغ سكانها 2740 نسمة عام 1945، منهم مصريين ومنهم من (عجور ـ الخليل) ومنهم من الحجازية والعزازمة والدغايمة وهم من الحويطات العرب الذين ينتهون الى الأنباط في نسبهم والذين هم من أقدم قبائل شرق الأردن.
البُريكة
تصغير (بركة) وهي قرية صغيرة تبعد جنوب حيفا ب 39 كم في القسم الغربي من جبل الكرمل. كان بها 290 نسمة عام 1945، شردهم اليهود بعد الاحتلال عام 1948.
البَرِّيَّة
وهي تعني الصحراء، قرية تقع جنوب شرق الرملة على بعد 6كم، تخلو أراضيها من الينابيع. بلغ عدد سكانها 510 نسمة في عام 1945. طردهم الصهاينة عام 1948 وأسسوا مستعمرة سكن فيها اليهود القادمون من كردستان، وأطلقوا عليها اسم (عزرياه).
برية الخليل
هي الأراضي الجدباء الواقعة بين منحدرات جبال القدس ـ الخليل من جهة الشرق والمتصلة بالبحر الميت، عرضها حوالي 25 كم بلغ عدد سكان تلك البرية 2000 نسمة عام 1945 من عشائر (الفرجات) و (الزويديين).
بَزَّارية
قرية من قرى (الضفة الغربية المحتلة 1967) تبعد عن نابلس 20 كم وتقع جوار قرية (بُرقة) بلغ عدد سكانها 530 نسمة عام 1961.
بِزق
ومنهم من يلفظها (إبزيق)، وهي قرية كنعانية قديمة، ويعني اسمها بالكنعانية (البذار) قريبة من أراضي (طوباس/ نابلس). كان بالقرية عام 1961 حوالي 150 نسمة.
بستان البهجة
أحد متنزهات عكا، وبجانبه قبر (بهاء الله) مؤسس البهائية. وكان يملك البستان (آل بيضون).
البشاتوة
مضارب عرب البشاتوة والتي تقع بيوتهم الى الشمال الشرقي من مدينة بيسان وبالذات في غورها، كان يمر بها خط حديد (سمخ ـ درعا). قُدرت أعداد سكان القرية والتي تضم عرب البكار وعرب السويمات بأكثر من 1500 نسمة عام 1945. استولى اليهود على أراضيهم وطردوهم عام 1948 وأقاموا على أرضهم مستعمرة (نفي أور).
وقد نزح معظمهم الى شرق الأردن، في الشونة الشمالية وما يليها.
بَشِّيِت
يرجع البعض اسم تلك القرية الى اللفظ الآرامي (بيت ـ شيت) ومعناه القبر. والبعض الآخر يقولون أن الابن الثالث لآدم عليه السلام كان اسمه (شيت)، وهناك من يترجم الاسم الى (هبة الله).
تقع القرية غرب الرملة على بعد 18 كم من جهة الجنوب الغربي، بلغ عدد سكانها 620 نسمة عام 1945، تم طردهم من قبل الصهاينة عام 1948، وإقامة مستعمرات (عسيرت) و (بناياه) و (ميشار).
ذكر ياقوت الحموي في معجمه، أنه ينسب لتلك القرية عالم الحديث (خلف بن هبة الله بن قاسم) المتوفى عام 643هـ وابنه العالم الحسن بن خلف.
البَصَّة
من بص الماء: رشح. وهي قرية عربية كنعانية تعني المستنقع. وهي في الأصل لبنانية، ألحقها الإنجليز بفلسطين، كان بها الكثير من السكان الذين ترتفع بينهم نسبة المتعلمين، حيث كان بها بالعهد العثماني مدرسة ومسجد وكنيسة. من عربها: العرامشة والسمنية. استولى عليها اليهود وطردوا سكانها ودمروها وأقاموا على أرضها مستعمرة (بتست) عام 1949.
البطيمات
قرية تقع على بعد 31 كم جنوب غرب حيفا، أُخذ اسمها من أشجار (البطم) التي تكثر فيها، بلغت مساحتها 856 هكتار (الهكتار 10آلاف متر مربع)، تجاور قرى خنزيرة، وأم الفحم، وعارة، والكفرين. كان عدد سكانها 110 نسمة من العرب عام 1945. تم طردهم في 1/5/1948 وأقيم في مكان قريتهم المدمرة مستعمرة (إيفين يتسحاق) وتعرف أيضاً باسم (غلعيد).
بعلين
قامت تلك القرية على أثر موقع قرية (بعلوت) الكنعانية، وبعل في بلاد الشام هو إله المطر، وتعني الزراعة البعلية التي لا تعتمد مزروعاتها على الري، بل على رحمة بعل. تقع في أقصى الشمال الشرقي من قطاع غزة، وأقرب قرية لها هي (برقوسيا) التابعة لمحافظة (الخليل). كان عدد سكانها 180 نسمة يعودون الى عائلة واحدة أصلها من الحجاز. كان في ظاهر القرية مقام (الشيخ يعقوب).
بِعْنَة
قرية عربية تقع شرق عكا على بعد 20كم. واسمها آتٍ من كلمة آرامية تعني (بيت الغنم والضأن). وتقوم القرية على بقعة بلدة كنعانية كان اسمها (بيت عناه) وعناه: اسم إله سامي. بلغ عدد سكانها 1460 نسمة من العرب عام 1961، رغم أنها من القرى التابعة للأرض المحتلة عام 1948.
البُعينة
اسمها تصغير للبعنة، وهي قرية عربية تقع على سفح جبل (طرعان الشمالي/ الناصرة). . بلغ عدد سكانها 750 نسمة من العرب عام 1961، رغم أنها من القرى التابعة للأرض المحتلة عام 1948.
بقَّار
قرية شمال غرب حلحول/ الخليل، بلغ عدد سكانها 226 نسمة عام 1961.
البقيعة
تصغير (البُقعة)، قرية تقع شمال شرق عكا على بعد 19 كم، ذكرها شيخ الربوة الدمشقي صاحب (عجائب البر والبحر) المتوفى سنة 727 هـ بقوله: جبل البقيعة جبل به قرية يقال لها البقيعة، لها مياه جارية ولها سفرجل مليح وفواكه وزيتون. ويحيط بالقرية قرى (سحماتا، وكفر سميع، وكسرى وسجور وبيت الجن وعين الأسد).
بلغ عدد سكانها 990 نسمة عام 1945، أقام الأعداء بجوارها مستعمرة، والآن عدد سكانها يزيد عن 4 آلاف من المسلمين والدروز والمسيحيين واليهود.
بلاد حارثة
مجموعة من القرى في قضاء جنين، دُعيت بهذا الاسم، نسبة الى القبيلة العربية (الحارثة) التي نزلت تلك الديار، وهي من طيء/ من العرب القحطانية، كانت لأبناء تلك القبيلة السيادة والوجاهة على طول قرون طويلة، ومنهم آل جرار، والذين يسكنون أمكنة كثيرة في فلسطين وشرق الأردن (اربد والرمثا والزرقاء والبلقاء) وهناك من يجمع مع تلك القبيلة قبائل العواملة والرواشدة والشقران في جد واحد.
بلاطة
واحدة البلاط، ذكرها ياقوت الحموي في معجمه بضم الباء، تقع شرق مدينة نابلس، والتحمت بها بعد تدفق اللاجئين بعد عام 1948، ليقام فيها مخيم (بلاطة)، يحيط بها قرى (عسكر وروجيب وعصيرة وحوارة)
بلغ عدد سكانها 5500 نسمة عام 1996.
فيها قبر يوسف عليه السلام، وبئر يعقوب. وينتمي سكانها الأصليون (قبل مجيء اللاجئين) الى قبيلة (الدويكات) الذين جاؤا من الخليل فنزلوا (بيتا) ثم تدفقوا الى قرية بلاطة، لينعموا بمياه عين الخضر.
بلد الشيخ
سُميت بهذا الاسم نسبة الى الشيخ (السهلي الصوفي) الذي أقطعه إياها السلطان العثماني (سليم الأول) عندما فتح البلاد. وتقع جنوب شرق حيفا على بعد 5كم. بلغ عدد سكانها 4120 نسمة عام 1945، وقد بادر أهلها في التصدي للصهاينة واستشهد منهم الكثير، وفي القرية قبر المجاهد الشهيد عز الدين القسام الذي استشهد عام 1935. شرد الصهاينة أهل القرية ودمروا بيوتها وأقاموا عليها مستوطنة (تل حنان).
بلعة
وقد تُكتب بالألف في آخرها (بلعا) وهو الأرجح، لأن من ينتسب إليها يقال له (بلعاوي) ولو كانت بلعة لقيل له (بَلْعِّي). وتعني الكلمة باللغة السريانية ما يبلع أو يزدرد. تقع شمال شرق (طول كرم) على مسافة 9 كم. فيها مقام (الخضر). قُدِّر عدد سكانها عام 1980 حوالي 5 آلاف نسمة.
وقعت فيها معركة حامية بين المجاهدين العرب من سوريا والعراق وفلسطين طبعاً، الساعة 8:40 من صباح يوم 3/9/1936، واشترك فيها 50 من هؤلاء المجاهدين كمنوا لرتل من سيارات الإنجليز المسلحة وانقضوا عليهم فاستنجدوا بالطائرات استطاع المجاهدون إسقاط 3 منها، واستمرت المعركة حتى الساعة الخامسة والنصف من مساء نفس اليوم، خسر فيها العدو البريطاني 80 قتيلاً بينهم 3 ضباط.
وقد كان من بين قادة المجاهدين، الشيخ سليمان الصاتوري وعرف عنه الحكمة والشجاعة والحنكة العسكرية، وقد استشهد فيما بعد في معركة أخرى هي معركة (كفر عبوش).
بِلعين
آخر قرية تابعة للرملة من جهة الشرق، لم تُحتل عام 1948، بل أُلحقت برام الله. اسمها تحريف عن الإله بعل (إله الكنعانيين)، يبلغ عدد سكانها أقل من 2000 نسمة، ويقيم بها الكثير من موظفي السلطة الفلسطينية، وتعتبر معقلاً هاما لكوادر منظمة (فتح).
بنات يعقوب
هو جسر يقع جنوب بحيرة الحولة (التي جففت) على بعد 1كم، وتبعد عن مدينة صفد نحو 20 كم. قيل أنها سميت بهذا الاسم لأن يعقوب عليه السلام، عبر من نفس النقطة وهو في طريقه الى (حران: بلد أحمد بن تيمية ويقال أنها نفسها ديار بكر التي تقع الآن جنوب شرق تركيا).
وتذكر بعض الروايات أن صلاح الدين الأيوبي هو من أقام الجسر، لربط طرق القوافل بين سوريا وفلسطين. وبنا بجانبه (خان) كنزل للمسافرين. وهو مبني من الحجارة السوداء. واليوم هو نقطة حراسة ويتمركز داخله قوات صهيونية.
بورين
بلدة تقع جنوب نابلس على بعد 10كم، قد يكون اسمها مأخوذا من السريانية (بور) وهي الأرض الخالية غير المزروعة. بلغ عدد سكانها 2500 نسمة عام 2005.
ينتسب للقرية الشيخ (غانم ابن علي الأنصاري) ولاه صلاح الدين المشيخة ب (الخانقاة) وهي رتبة تعني بالصوفيين، وقد أنقذه صلاح من أسر الفرنجة.
البويرة
تصغير للبور وهي كما أسلفنا الأرض غير المزروعة، تقع جنوب شرق الرملة. وهي في الأصل مزرعة قد توسعت حتى أصبحت قرية تضم 190 نسمة عام 1945. طرد اليهود سكانها وهدموا بيوتهم عام 1948.
البويزية
قرية عربية تبعد 30كم شمال شرق صفد، على بعد 5كم عن الحدود اللبنانية، كان بها 510 نسمة عام 1945 يزرعون بساتين الفاكهة والخضراوات ويسقونها من عيون ماء كثيرة مثل: (البارة والعامودية) . تجاورها قرية (الميس) على الحدود اللبنانية. طرد اليهود أهلها وهدموا منازلهم عام 1948.
هناك قرى تبدأ على حرف الباء مر ذكرها قبل هذا النهج في إدراج قرى فلسطين
انتهى حرف الباء
رد: تعرف على بعض مدن وقرى فلسطين الحبيبة
المدن والقرى الفلسطينية التي تبدأ بحرف (التاء)
تَبْصُر: Tabsur
تعرف أيضاً بخربة (عَزَّون)، تقع بين (قلقيلية) وقرية (الحرم)، على بعد 9 كم من قلقليلية. مساحة أراضيها 2.413كم2. هدمها اليهود وطردوا أهلها فاتجهوا الى الإقامة في خربة عزون القديمة. تعتبر من قرى (طولكرم). قُدر عدد اللاجئين الذين ينحدرون منها عام 1998 بحوالي 2406 لاجئ.
الترابين [ عرب]
قبائل عربية، تقع منازلهم غربي قضاء بئر السبع، ولهم الأراضي الواقعة بين (الحناجرة) وسيناء... ويعودون بأصلهم الى قبيلة (بني عطية) الحجازية التي تقع منازلها في تبوك. وتعرف أحياناً بعرب المعازة نسبة الى (معاز بن أسد) أخ (عناز) مؤسس قبيلة (عْنَزَة) المشهورة. ومما قيل بشأن تلك القبيلة أنهم من جد يقال له (نجم) قدم الى سيناء مع رجل يدعى (الوحيدي) من ذرية (الحسن بن علي بن أبي طالب)، نزلا ضيفين على شيخ كبير من بني واصل في جبل طور سيناء.
وتتألف الترابين إدارياً: من عشرين قبيلة منهم: نجمات الصانع، ونجمات الصوفي، ومنهم السنايمة والرميلات. ومنهم الحسنات، ومنهم الجراوين. وقبائل الترابين من أكثر القبائل ملكية للأرض، أما أعدادهم فكانت تزيد عن 30 ألف عند إعلان تأسيس الكيان الصهيوني.
تربيخا
وأحياناً تسمى (طربيخا) والاسم الأخير قد يكون أكثر معقولية، لأنه مكون من جزأين (طور) وهو جبل و (بيخا) وهو تحريف ل (بريخا) ويعني المقدس.. فيصبح الاسم (الجبل المقدس)
هي قرية تقع في الشمال الشرقي لمدينة (عكا) وكانت تابعة لقضاء (صور) اللبناني لغاية عام 1923، ثم ألحقت بفلسطين بعد تعديل الحدود، من بين 24 قرية لبنانية ضُمت لفلسطين.
كان بها حوالي ألف من المسلمين عام 1945، طردهم الصهاينة وأقاموا مكان القرية بعد هدمها مستعمرة (شومرا).
ترشيحا
وانطلاقاً من نفس طريقة تحليل الاسم، فاسمها يعني (جبل الشيح) والشيح نبات معروف في الشرق الأوسط. تبعد حوالي 20كم عن عكا شمالا، وأراضيها واسعة (48) كم2. كان بها عام 1945، حوالي 4 آلاف نسمة، هاجمها اليهود بالقنابل والمدافع وطردوا معظم سكانها. إلا أن تعدادهم عام 1961، كان 1150 نسمة، وقد أقيم بجوار البلدة مستعمرة (معوناه) ويطلق عليها وعلى القرية حالياً (معوناه ترشيحا).
من عائلاتها المعروفة (الهواري) و (القاضي) و (حميدة) و (البيك).
ترقوميا
من بلدات الضفة الغربية، بلدة تبعد 12 كم شمال غرب الخليل، أقيمت على موقع قرية (يفتاح) الكنعانية. مساحة أراضيها أكثر من 21كم2. وسكانها حسب تقديرات (2007) أزيد من 15 ألف نسمة.
من عائلاتها المعروفة (الفطافطة) و (طينيه) وهم من أسس البلدة، و (الطرشان) و (قعقور) و (الأسطه) و (قباجة) و (الشلالفة) و (المرقطن) و (أبو حلتم) وغيرهم.
وفي البلدة مقام (الشيخ قيس) يزعم أهل البلدة أنه من الصحابة الذين استشهدوا في صدر الإسلام.
تُرمس عيا
قرية في الشمال الشرقي من رام الله وتبعد عنها 22 كم. وأقرب قرية إليها (سنجل). تقع فوق سهل فسيح مساحته 5كم2، واسمها تحريف ل (تر ـ ماشة ـ عيا) أي الجبل الذي به بقايا العنب بعد عصره، حيث (ميس: عنب) و (عيا: خراب).
بلغ عدد سكانها عام 1961، حوالي 1620 مسلم. فيها مزار الشيخ (محمد العجمي). يقال أن أهل البلدة حجازيون الأصل من بني مرة.
التعامرة
ويسبقها كلمة (عرب)، ولعل اسمهم يعود الى خربة (تعمر) في قضاء بيت لحم. وهناك من يقول أنهم سكنوا في المكان الذي مر به عمر ابن الخطاب في طريقه للقدس. وهم بدو يحافظون على عاداتهم وتقاليدهم العربية، ويقدر عددهم 0.7% من سكان فلسطين. ويجري في أرضهم وادي التعامرة تسيل فيه المياه النازلة من صور باهر وأم طوبى وقبل مصبه يحمل اسم وادي (المشاش) وعند مصبه يُدعى وادي (الدرجة).
تِعِنّك
بلدة كنعانية قديمة، وهي من قرى (الضفة الغربية) تقع غرب جنين على بعد 13 كم. بلغ عدد سكانها عام 2008 حوالي 1200 نسمة. وسكانها يعودون في أصلهم الى قرية (سيلة الحارثية) و (عرابة).
تَفُّوح
من قرى الضفة الغربية، تقع غرب الخليل على بعد 8 كم، وهي بلدة كنعانية قديمة يعني اسمها (بيت التفاح)، ويبلغ سكانها الآن أكثر من 10 آلاف نسمة.
تقوع
ربما أخذت اسمها من خربة قديمة كنعانية، تحمل نفس الاسم وتعني بالكنعانية (نصب الخيام)، تابعة إدارياً لبيت لحم وتبعد عنها حوالي 10كم، وتتوسط جبال بيت لحم مع جبال الخليل. بلغ عدد سكانها وهي تحت الإدارة الأردنية حوالي 500 نسمة، وذلك قبل الاحتلال عام 1967، وفي عام 1987 بلغ عدد سكانها أكثر من 4000 نسمة. يُنسب إليها (العدل زين العابدين الخضر بن جمعة التقوعي) توفي سنة 860هـ وهو من ذرية تميم الداري.
تمرة
هناك قريتان تحملان نفس الاسم، الأولى في منطقة الناصرة ويعني اسمها (ثمرة) كان بها عام 1961 حوالي 200 نسمة.
والثانية: على بعد 23 كم من حيفا جهة عكا، وأقرب قرية لها (كابول)، كان عدد سكانها عام 1965م، (6250) عربي، من أشهر عائلاتها عائلة (دياب) ويسكنها أقارب الشاعر سميح القاسم. وسكانها يُعتبر معظمهم من اللاجئين الذين قصدوها من فلسطين عند احتلالها، كون القرية لم تُدمر.
تياسير
يُرجح أنها تقوم على البقعة التي كانت عليها قرية (أشير) الكنعانية بمعنى (السعيد)، وهناك من يقول أنها كانت عاصمة للكنعانيين في عهد حاكم كنعان (تيسور) ومنها أُخذ اسمها، وفي العهد الروماني عُرِفت باسم (آسر). تقع القرية شرق طوباس ـ نابلس. وعدد سكانها حالياً حوالي 3000 نسمة. من عائلاتها المشهورة آل جابر وآل صبيح وآل دبك. وفي القرية دير للكاثوليك، له وقف واسع من الأراضي، وتديره عائلة تأتي من القدس.
التينة
قرية عربية، تقع جنوب الرملة، تشارك قرية الخيمة في مدرسة ابتدائية تم إنشاؤها سنة 1946، هدم الأعداء القريتين وشتتوا سكانها، من أبناء التينة الشهداء مهندس البترول الشهيد عبد الفتاح عيسى حمود.
حرف الثاء
الثميلة
قرية وُلِد فيها النبي إسماعيل عليه السلام، وهي جنوب غرب (العسلوج) والعسلوج هذه تقع على الطريق العام بين بئر السبع والعوجا... وتبعد عن العوجا جنوباً ب 31 كم. واسمها قد يكون من عذوبة مائها.
الثوري
من أحياء القدس، سمي بذلك نسبة الى المجاهد أحمد بن جمال الدين أبي عبد الله بن عبد الجبار المعروف بالقرشي والمشهور بالثوري. وهو من رجال صلاح الدين الأيوبي، اشترك معه في فتح القدس وكان يمتطي ثوراً فسمي بالثوري أو (أبو ثور). توفي سنة 593هـ ودفن في جبل المكبر بالقدس، وقبره بارز.
والجدير بالذكر، أن الأطماع الصهيونية قد زادت في السنوات الأخيرة لإجبار أهالي حي الثوري على مغادرة منازلهم وهدمها.
تَبْصُر: Tabsur
تعرف أيضاً بخربة (عَزَّون)، تقع بين (قلقيلية) وقرية (الحرم)، على بعد 9 كم من قلقليلية. مساحة أراضيها 2.413كم2. هدمها اليهود وطردوا أهلها فاتجهوا الى الإقامة في خربة عزون القديمة. تعتبر من قرى (طولكرم). قُدر عدد اللاجئين الذين ينحدرون منها عام 1998 بحوالي 2406 لاجئ.
الترابين [ عرب]
قبائل عربية، تقع منازلهم غربي قضاء بئر السبع، ولهم الأراضي الواقعة بين (الحناجرة) وسيناء... ويعودون بأصلهم الى قبيلة (بني عطية) الحجازية التي تقع منازلها في تبوك. وتعرف أحياناً بعرب المعازة نسبة الى (معاز بن أسد) أخ (عناز) مؤسس قبيلة (عْنَزَة) المشهورة. ومما قيل بشأن تلك القبيلة أنهم من جد يقال له (نجم) قدم الى سيناء مع رجل يدعى (الوحيدي) من ذرية (الحسن بن علي بن أبي طالب)، نزلا ضيفين على شيخ كبير من بني واصل في جبل طور سيناء.
وتتألف الترابين إدارياً: من عشرين قبيلة منهم: نجمات الصانع، ونجمات الصوفي، ومنهم السنايمة والرميلات. ومنهم الحسنات، ومنهم الجراوين. وقبائل الترابين من أكثر القبائل ملكية للأرض، أما أعدادهم فكانت تزيد عن 30 ألف عند إعلان تأسيس الكيان الصهيوني.
تربيخا
وأحياناً تسمى (طربيخا) والاسم الأخير قد يكون أكثر معقولية، لأنه مكون من جزأين (طور) وهو جبل و (بيخا) وهو تحريف ل (بريخا) ويعني المقدس.. فيصبح الاسم (الجبل المقدس)
هي قرية تقع في الشمال الشرقي لمدينة (عكا) وكانت تابعة لقضاء (صور) اللبناني لغاية عام 1923، ثم ألحقت بفلسطين بعد تعديل الحدود، من بين 24 قرية لبنانية ضُمت لفلسطين.
كان بها حوالي ألف من المسلمين عام 1945، طردهم الصهاينة وأقاموا مكان القرية بعد هدمها مستعمرة (شومرا).
ترشيحا
وانطلاقاً من نفس طريقة تحليل الاسم، فاسمها يعني (جبل الشيح) والشيح نبات معروف في الشرق الأوسط. تبعد حوالي 20كم عن عكا شمالا، وأراضيها واسعة (48) كم2. كان بها عام 1945، حوالي 4 آلاف نسمة، هاجمها اليهود بالقنابل والمدافع وطردوا معظم سكانها. إلا أن تعدادهم عام 1961، كان 1150 نسمة، وقد أقيم بجوار البلدة مستعمرة (معوناه) ويطلق عليها وعلى القرية حالياً (معوناه ترشيحا).
من عائلاتها المعروفة (الهواري) و (القاضي) و (حميدة) و (البيك).
ترقوميا
من بلدات الضفة الغربية، بلدة تبعد 12 كم شمال غرب الخليل، أقيمت على موقع قرية (يفتاح) الكنعانية. مساحة أراضيها أكثر من 21كم2. وسكانها حسب تقديرات (2007) أزيد من 15 ألف نسمة.
من عائلاتها المعروفة (الفطافطة) و (طينيه) وهم من أسس البلدة، و (الطرشان) و (قعقور) و (الأسطه) و (قباجة) و (الشلالفة) و (المرقطن) و (أبو حلتم) وغيرهم.
وفي البلدة مقام (الشيخ قيس) يزعم أهل البلدة أنه من الصحابة الذين استشهدوا في صدر الإسلام.
تُرمس عيا
قرية في الشمال الشرقي من رام الله وتبعد عنها 22 كم. وأقرب قرية إليها (سنجل). تقع فوق سهل فسيح مساحته 5كم2، واسمها تحريف ل (تر ـ ماشة ـ عيا) أي الجبل الذي به بقايا العنب بعد عصره، حيث (ميس: عنب) و (عيا: خراب).
بلغ عدد سكانها عام 1961، حوالي 1620 مسلم. فيها مزار الشيخ (محمد العجمي). يقال أن أهل البلدة حجازيون الأصل من بني مرة.
التعامرة
ويسبقها كلمة (عرب)، ولعل اسمهم يعود الى خربة (تعمر) في قضاء بيت لحم. وهناك من يقول أنهم سكنوا في المكان الذي مر به عمر ابن الخطاب في طريقه للقدس. وهم بدو يحافظون على عاداتهم وتقاليدهم العربية، ويقدر عددهم 0.7% من سكان فلسطين. ويجري في أرضهم وادي التعامرة تسيل فيه المياه النازلة من صور باهر وأم طوبى وقبل مصبه يحمل اسم وادي (المشاش) وعند مصبه يُدعى وادي (الدرجة).
تِعِنّك
بلدة كنعانية قديمة، وهي من قرى (الضفة الغربية) تقع غرب جنين على بعد 13 كم. بلغ عدد سكانها عام 2008 حوالي 1200 نسمة. وسكانها يعودون في أصلهم الى قرية (سيلة الحارثية) و (عرابة).
تَفُّوح
من قرى الضفة الغربية، تقع غرب الخليل على بعد 8 كم، وهي بلدة كنعانية قديمة يعني اسمها (بيت التفاح)، ويبلغ سكانها الآن أكثر من 10 آلاف نسمة.
تقوع
ربما أخذت اسمها من خربة قديمة كنعانية، تحمل نفس الاسم وتعني بالكنعانية (نصب الخيام)، تابعة إدارياً لبيت لحم وتبعد عنها حوالي 10كم، وتتوسط جبال بيت لحم مع جبال الخليل. بلغ عدد سكانها وهي تحت الإدارة الأردنية حوالي 500 نسمة، وذلك قبل الاحتلال عام 1967، وفي عام 1987 بلغ عدد سكانها أكثر من 4000 نسمة. يُنسب إليها (العدل زين العابدين الخضر بن جمعة التقوعي) توفي سنة 860هـ وهو من ذرية تميم الداري.
تمرة
هناك قريتان تحملان نفس الاسم، الأولى في منطقة الناصرة ويعني اسمها (ثمرة) كان بها عام 1961 حوالي 200 نسمة.
والثانية: على بعد 23 كم من حيفا جهة عكا، وأقرب قرية لها (كابول)، كان عدد سكانها عام 1965م، (6250) عربي، من أشهر عائلاتها عائلة (دياب) ويسكنها أقارب الشاعر سميح القاسم. وسكانها يُعتبر معظمهم من اللاجئين الذين قصدوها من فلسطين عند احتلالها، كون القرية لم تُدمر.
تياسير
يُرجح أنها تقوم على البقعة التي كانت عليها قرية (أشير) الكنعانية بمعنى (السعيد)، وهناك من يقول أنها كانت عاصمة للكنعانيين في عهد حاكم كنعان (تيسور) ومنها أُخذ اسمها، وفي العهد الروماني عُرِفت باسم (آسر). تقع القرية شرق طوباس ـ نابلس. وعدد سكانها حالياً حوالي 3000 نسمة. من عائلاتها المشهورة آل جابر وآل صبيح وآل دبك. وفي القرية دير للكاثوليك، له وقف واسع من الأراضي، وتديره عائلة تأتي من القدس.
التينة
قرية عربية، تقع جنوب الرملة، تشارك قرية الخيمة في مدرسة ابتدائية تم إنشاؤها سنة 1946، هدم الأعداء القريتين وشتتوا سكانها، من أبناء التينة الشهداء مهندس البترول الشهيد عبد الفتاح عيسى حمود.
حرف الثاء
الثميلة
قرية وُلِد فيها النبي إسماعيل عليه السلام، وهي جنوب غرب (العسلوج) والعسلوج هذه تقع على الطريق العام بين بئر السبع والعوجا... وتبعد عن العوجا جنوباً ب 31 كم. واسمها قد يكون من عذوبة مائها.
الثوري
من أحياء القدس، سمي بذلك نسبة الى المجاهد أحمد بن جمال الدين أبي عبد الله بن عبد الجبار المعروف بالقرشي والمشهور بالثوري. وهو من رجال صلاح الدين الأيوبي، اشترك معه في فتح القدس وكان يمتطي ثوراً فسمي بالثوري أو (أبو ثور). توفي سنة 593هـ ودفن في جبل المكبر بالقدس، وقبره بارز.
والجدير بالذكر، أن الأطماع الصهيونية قد زادت في السنوات الأخيرة لإجبار أهالي حي الثوري على مغادرة منازلهم وهدمها.
رد: تعرف على بعض مدن وقرى فلسطين الحبيبة
القرى التي تبدأ بحرف الجيم
جاجولا
قرية عربية تقع الى الشمال الشرقي حوالي 10كم من مدينة صفد، والى الغرب من الطريق الرئيسية الواصلة بين طبرية والمطَلَّة. والى الشرق منها يجري نهر الأردن، وتبعد 2 كم عن قرية النبي يوشع. شمالها يوجد مقام الشيخ صالح ومسجد القرية.
كان بها عام 1945 أكثر من أربعمائة نسمة، دمرها الأعداء وشردوا أهلها عام 1948. واستولت مستوطنة (كيبوتس يفتاح) على أراضيها.
الجاروشية
قرية عربية أُقيمت على أراضي قرية دير الغصون، على بعد 10كم من طول كرم، كان بها عام 1961 مضافاً إليها قرية دير الغصون حيث تداخلتا مع بعض 952 نسمة، وبعد حرب 1967، لم يبق بها سوى 121 نسمة ( حسب إحصاءات الحكومة الأردنية).
الجاعونة
قرية عربية الى الشرق من صفد على بعد 10 كم وفي أسفل جبل كنعان، وتبعد عن جسر بنات يعقوب 11 كم. كان بها عام 1945 (800) نسمة، هاجر معظمهم الى سوريا. اشترك أهلها بمعارك ضد الإنجليز بصحبة القسام، وكان منهم الشهيد عبد الله الأصبح استشهد عام 1938، ودُفن في قرية (سعسع).
كان معظم سكانها من الدروز وبلغ عددهم (375) نسمة عام 1886، وقد اشترت منظمات صهيونية حوالي 4000 دونم (4كم2) وسكنت 16 عائلة يهودية في تلك الأراضي دون أن تطرد السكان، ثم طردوهم في عام 1948. [ المعلومات الأخيرة من وثائق القضية الفلسطينية/ زهير غنايم/ سنة النشر 2007/ دار ورد للنشر صفحة 151]
جالا
قرية تقع في أراضي (بيت أومر الخليل) وتبعد عنها 2 كم غرب/جنوب. و بها مقام (الست نجلاء) وهي شقيقة (بدرية وحميدية) صاحبتا المقامين في مناطق أخرى (بدرية: في قرية الشرفات قرب القدس) والحميدية موجود في خربة (فاغور) على طريق القدس ـ الخليل. ولا أحد يعرف سر تلك السيدات على وجه الدقة. ولكن الأهالي عندما يختلفون يذهبون لحلف الأيمان قرب مقامات تلك السيدات.
جالود
قرية تقع في جنوب شرق نابلس على بعد 26كم. سكانها يزيدون الآن على 500 نسمة. تم إقامة خمس بؤر استيطانية عليها وقلع آلاف أشجار الزيتون ومصادرة (12) كم2 من أراضيها. أقيم عليها ثلاث مستعمرات هي ( شيلو؛ وراحيل؛ ومعسكر جيش).
جالود (نهر)
من أهم الأنهار الغربية الرافدة لنهر الأردن، بعد بحيرة طبرية. وتتشكل بدايات النهر في الغرب من أودية سيلية تنحدر من السفوح الجنوبية والجنوبية الغربية لجبل (الدحي 515م ) ومن أودية أخرى تتجمع شرقي بلدة (العفولة) وتتضح معالمه شمال قرية (زرعين). ويتلقى مياه نبع يتدفق من مغارة صخرية شرق (زرعين) ويبلغ طول النهر 31 كم.
وحوله قامت المعركة الشهيرة (عين جالوت) التي انتصر فيها المسلمون على (التتار: المغول).
الجانية
قرية عربية شمال غرب رام الله. من أقدم قرى فلسطين، حيث تدل آثارها على الكنعانيين والرومان والمسلمين بعصورهم المختلفة، لكن قلة الأبحاث لم تدلل على بداية نشوءها على وجه التحديد. وجانية معناها (المخبأ أو الملجأ) والرومان أطلقوا عليها اسم (ماجينا).
أوكلت الى أهالي القرية حماية خطوط الإمدادات بالعهد العثماني التي كانت تتعرض للنهب. فكانت عائلة (سمحان) هي من أوكلت لها تلك المهمة، كعائلة (أبو غوش) في عمواس. مما أدى الى صراع بين العائلتين في المساحات المجاورة.
كان عدد سكانها 587 نسمة في عام 1987.
جَبَاتا
قرية عربية تقع جنوب غرب مدينة الناصرة، تعود في نشأتها الى العهد الروماني، وقامت على تل يرتفع 150 مترا، على الطرف الشمالي لمرج ابن عامر. وكان يمر بها خط حديد الحجاز بين مدينتي حيفا و درعا، وخط أنابيب نفط العراق.
كان بها سنة 1922 أكثر من 300 نسمة من العرب. استولى اليهود على أراضيها في وقت مبكر وأقاموا عليها مستعمرة (جفت) سنة 1926، ومنذ ذلك الوقت رحل سكانها وزالت عنها الصبغة العربية.
وجباتا لفظ قديم يعني بالآرامية (المرتفع)، وهناك أكثر من قرية من قرى الجولان المحتل تسمى (جباتا) منها جباتا الزيت وجباتا الخشب.
الجبارات (عرب)
في الشمال الشرقي من غزة، تمتد أراضيهم في جوار قريتي (بُربر) و(الفالوجة). وقُدر عددهم عام 1946 بأكثر من 7500 نسمة. والجبارات والجبور هم أصول قبيلة بني صخر في شرق الأردن وأبناء عمومة لهم.
وتتألف قبيلة الجبارات من 13 عشيرة، منها: أبو جابر؛ وجبارات الوحيدي؛ وجبارات الدقس؛ والسواركة (ابن رفيع) في صحراء النقب وبئر السبع لهم فروع.
جَباليا
واسمها اختلف فيه، فمنهم من يقول أنه تحريف (أزاليا) البلدة الرومانية القديمة. ومنهم من يقول أنها تحريف (جبالاية) السريانية التي تعني الجبال. ومنهم من يقول أن من نزلها كان أخلاط من الروم والمصريين وغيرهم (جُبلوا: اختلطوا مع بعض). وهؤلاء تم إرسالهم في أوائل القرن السادس الميلادي لحماية دير (جبل الطور) ومن هنا جاءت تسميتها.
وهي بلدة قريبة من غزة من جهة الشمال الشرقي لها. وقد اتسعت البلدة بعد الهجرة إليها وإنشاء مخيم فيها، وتكاد البلدة أن تلتحم بجارتها قرية (النزلة). ويبلغ عدد سكانها حسب إحصاءات (2006) 175 ألف نسمة، منهم 80 ألف من السكان الأصليين و95 ألف من المهاجرين.
جب الروم
تقع إلى الشرق من قرية صور باهر، كان بها عام 1961م 676 نسمة جميعهم مسلمون. ذكرها الفرنجة باسم "رونا". يحتوي هذا الموقع الأثريّ على آثار محلة وصهاريج.
جَبَع جنين
في محافظة جنين، في منتصف الطريق بين جنين ونابلس، وجِبعا بكسر الجيم في الآرامية تعني الجبل، وجباعا في السريانية تعني السهل المرتفع أو الرابية. وتعد هذه القرية من أهم قرى جنين لإنتاج الخضار والفواكه والحبوب لوفرة مياهها. بها مزار (شمعون) ويقول أهل القرية أنه من أبناء يعقوب عليه السلام. ومزار (حريش) ويجاور القرية خرب (سباتا و جافا وبيت ياروب).
بلغ عدد سكانها عام 1987 حوالي 17 ألف نسمة، وقُدر عدد المهاجرين عنها ب 18 ألف نسمة. من عائلاتها المشهورة: العلاونة ولهم أقارب في شرق الأردن: قرية الطيبة، وعائلة الحمامرة وهم من آل حموري من الخليل. وعائلة أوهيب من عرب الهيب، وعائلة الفاخوري.
جبع حيفا
تقع على بعد 21 كم جنوبي حيفا، ويمر شمالها وادي (المغارة) وعرفت بالعهد الروماني باسم (جاباتا)، أقرب قريتين لها: الصرفند وإجزم. قصفتها طائرات اليهود عام 1948، وردت الطائرات العراقية على القصف، لكن أهلها تركوها متوجهين للعراق. وأقيم مكانها مستعمرة ليهود تركيا أسموها (جفع كرمل).
وهناك قرية ثالثة باسم (جبع) قرب القدس، وهي من قرى الضفة الغربية. وكان بها عام 1996 أكثر من 1500 نسمة.
جبعة
ومعناها بالآرامية التل، تقع شمال الخليل على بعد 16 كم، أقرب قريتين لها (صوريف ونحالين) ... وهي من قرى الضفة الغربية. بلغ عدد سكانها عام 1961 أكثر من 300 نسمة.
جَبُّول
قرية أثرية تقع في منطقة بيسان وتبعد عن مدينة بيسان 7كم من جهة الشمال، وأراضي القرية أكثر من 1500 هكتار، كان بها عام 1945، حوالي 420 نسمة منهم 250 من العرب و170 من اليهود. طرد اليهود العرب منها عام 1948، وقدرت إحصاءات اللاجئين أن عدد أبناء تلك القرية المهجرين كان حوالي 1800 نسمة (تقديرات سنة 1999).
جُب يوسف
قرية عربية تقع جنوب شرق صفد، على مسافة قريبة من شاطئ بحيرة طبرية. نشأت القرية قرب بئر يقال أنه البئر الذي وُضع فيه سيدنا يوسف عليه السلام، وهو قول ضعيف، والأرجح أن ذلك البئر يقع في موضع (الحفيرة) شرق قرية عرابة من أعمال جنين.
كان عدد سكان القرية 170 نسمة في عام 1945، شتتهم اليهود، عام 1948، الآن تقع القرية داخل حرم كيبوتس (عميعاد).
جَتّ
هناك قريتان بهذا الاسم. واسمها مأخوذ من كلمة كنعانية بمعنى (معصرة). وقد ورد اسم هذه القرية في حفريات فرعونية قديمة تعود لسنة 1450 ق.م. في زمن (تحتمس الثالث).
جت الأولى: تقع شمال طول كرم بين قريتي (باقة الغربية) و(زيتا). مساحتها أكثر من 1000 هكتار، وهي تابعة لمدينة حيفا في الوقت الحاضر، وقدر عدد سكانها 10500 نسمة في إحصاء 2009، وينتسب معظم سكان القرية الى المقدادية نسبة الى الصحابي المقداد بن الأسود.
وجت الثانية: وتقع شمال شرقي عكا، وسكانها من عرب الدروز، بلغوا سنة 1961 حوالي 400 نسمة (فلسطين 1948).
الجُديدة
قرية تبعد عن جنين 32 كم جنوباً، مساحة أراضيها 500 هكتار، وعدد سكانها 5000 نسمة عام 2007 (الضفة الغربية).
وهناك قرية أخرى تحمل نفس الاسم، تقع شرق عكا وهي من قرى فلسطين 1948، بلغ عدد سكانها عام 2007 حوالي 8000 نسمة 90% منهم مسلمون والباقي من المسيحيين.
الجُديرة
قرية في الشمال الغربي من مدينة القدس المحتلة، على بعد 10كم، ويعود معظم سكانها لمدينة الكرك الأردنية، ولهم أقارب في غزة.
معنى الجديرة (حظيرة الأغنام)، أقرب قرية لها قلندية، ويجاورها من الخرب (خربة بير البيار) و (خربة الجفير). بلغ عدد سكانها عام 1996 حوالي 1200 نسمة من المسلمين.
جِدّين
تُعرف أيضاً باسم (خربة جدين) وهي خربة قديمة، أصبحت قرية في عهد الانتداب البريطاني. تقع شمال شرق عكا وجنوب غربي قرية (ترشيحا)، بنى الصليبيون فيها قلعة، وبقيت مهجورة حتى عادت إليها الحياة أيام حكم الشيخ ظاهر العمر صاحب (صفد). سكنها جماعة من عرب (الصويطات) قُدر عددهم ب 1500 نسمة.
كانت أول معركة خاضها جيش الإنقاذ الفلسطيني فوق أرضها، حيث قام قائد فوج اليرموك الأول المقدم (أديب الشيشكلي) بمهاجمة المستعمرة فيها، وكاد أن يتحقق لهم النصر، لولا تدخل الجيش البريطاني.
احتلها الصهاينة ورحلوا سكانها الى جنوب لبنان، واستغلوها كموقع سياحي.
جرّاعة (خربة)
خربة تقع شمال جماعين (نابلس). اشتهر منها عدد من العلماء منهم: محمد بن إبراهيم بن بركة الجراعي، اشتغل بالجراحة ونظم الشعر وتوفي سنة 811هـ. وأبو بكر زيد بن أبي بكر بن زيد بن عمر الجراعي الحنبلي، ولد في جراعة ورحل الى دمشق سنة 842 هـ له شعر ومؤلفات، ودفن في دمشق [الضوء اللامع]
جرافي (وادي)
من أكبر أودية جنوب فلسطين، طولاً ومساحة حوض، وهو من أبرز الروافد اليسرى لوادي عربة، يحمل إليها مياه السيول الجارية في معظم منطقة وسط وجنوب النقب، إضافة الى تصريفه مياه سيول مساحة كبيرة من شرق شبه جزيرة سيناء بين العقبة في الجنوب وجبل سماوي في أقصى الشمال. ويدخل وادي جرافي الحدود الفلسطينية شمال (الكنتيلة).
جربا Jaraba
بمعنى الأرض الممحلة، قرية تقع جنوبي جنين على بعد 17كم، أقيمت على سفح جبل يشرف على (صانور). عدد سكانها محدود جداً نظراً لافتقار القرية الى مصادر المياه، فقد كان عدد سكانها عام 1931 حوالي 65 نسمة، وفي عام 1997، قدر عددهم ب 54 نسمة!
جرجوسيا
ويُعرف موقعها باسم الكرسي، كناية عن موضع كان المسيح عليه السلام يجلس عليه في تلك المنطقة ويُخاطب أنصاره وتلاميذه... والقرية تقع على ساحل بحيرة طبرية الشرقي.
جِرْزِيم: (جبل)
أحد جبلي نابلس، يرتفع 881 متر عن سطح البحر ويقول السامريون: إن اللفظ عبراني معناه (الفرائض) أي جبل الفرائض الذي يؤدون فرائضهم عليه. ويسمى أيضاً جبل الطور، والجبل القبلي، وهو كجاره عيبال مركب من الحجر الكلسي وعارٍ من الأشجار إلا من بعض جوانبه. وهو جبل مقدس عند السامريين، لأنهم يرون (كذبوا) أنه الموضع الذي أراد إبراهيم عليه السلام ذبح ولده إسحق عليه.
والجدير بالذكر أن السامريين هم من أقل الطوائف عدداً في العالم وعددهم لا يصل الى الألف بل دونه بقليل، ويقطنون فوق هذا الجبل، وكان يقصدهم الناس منذ زمن لفك السحر أو عمله. وقد آمنت تلك الطائفة بموسى عليه السلام، ولكن لها طقوس تختلف عن اليهود بعض الشيء.
جَرَش:
بفتح الجيم والراء.. قرية عربية فلسطينية تبعد مسافة 28 كيلاً الى غرب الجنوب الغربي من مدينة القدس. وهي للغرب من رام الله. اقيمت على السفح الغربي الأدنى لأحد جبال القدس. وتعلو 425 متر. وتطل على وادي أبي صليح المتجه شمالاً ليرفد وادي الصرار. وتنحصر جرش بين رافدي ابي صليح، ولذا اكتسبت موضعاً دفاعياً ممتازاً. يشرب السكان من مياه الامطار المجموعة، ومن عين (الدلبة) المجاورة ويزرعون الحبوب والزيتون والعنب، والى الشرق منها تنتشر الاشجار الطبيعية فتكون مصادرة للرعي والحطب.
بلغ سكانها سنة 1945م (190) نسمة.. استولى عليها اليهود وطردوا سكانها ودمروا بيوتهم سنة 1948م.
وقد تم احتلال القرية في 21/10/1948، وتبلغ مساحة أراضيها حوالي 350 هكتار، ومن يزورها اليوم يجدها أراضي تتناثر حجارة وأطلال بعض مبانيها المهدمة.
جسر الأمير عبد الله
يقع شمالي البحر الميت على الطريق بين عَمّان والقدس، وكان يُعرف باسم جسر (سُويمة)، من على هذا الجسر ومن على جسر الملك حسين، دخلت القوات الصهيونية في 21/3/1968 لتشتبك مع القوات الأردنية وقوات المقاومة الفلسطينية في معركة الكرامة، التي انتصرت فيه القوات العربية وهزمت الجيش الصهيوني، ولعلها من المعارك النادرة التي تنسق فيها قوات حكومية مع قوات المقاومة الفلسطينية.
جسر بنات يعقوب
أو جسر يعقوب، جنوب الحولة، وعلى بعد حوالي 2 كم منها، يبعد عن صفد 22 كم، ويُقال أن النبي يعقوب عليه السلام قد عبر من فوقه وهو في طريقه لزيارة خاله في سوريا.
جسر جِنداس
يقع شمال اللد، بناه الظاهر بيبرس سنة 671 هـ. وقد استخدم حجارة كنيسة هدمها المغول في اللد لبنائه.
جسر داميا
ويُسمى الآن جسر (الأمير محمد) على نهر الأردن، يربط منطقة نابلس (غرب النهر) مع منطقة السلط (شرق النهر)، ويُقال أن داميا اسم لطفلة سقطت هناك، فبُني الجسر ليحول دون سقوط المارة!
جسر الملك حسين
وكان يُسمى جسر اللنبي (الجنرال الذي دخل فلسطين لمحاربة العثمانيين)، وهو يصل شرق الأردن بغربه عن طريق (الشونة الجنوبية ـ القدس ـ أريحا).
الجسير
تصغير الجسر، قرية تبعد 46 كم شمال شرق غزة، وعلى بعد 4 كم شمال شرق الفالوجة (القرية التي جُرح فيها جمال عبد الناصر)، كان بها من السكان عام 1945 حوالي 1200 نسمة، يوجد منهم الآن في محافظة إربد ـ الأردن، عائلات كثيرة ومعروفة، كذلك في مدينة الرمثا.
هدم الصهاينة القرية وأقاموا على أرضها مستعمرتي (منوحا) و (نيريانيم).
الجش
قرية عربية في الشمال الغربي من (صفد)، على بعد 10 كم، نزلها صلاح الدين الأيوبي بعد فتح القدس. وقال صاحب (الفتح القدسي) أنها كانت قرية عامرة مليئة بالسكان وكأنها (عش). ويُنسب إليها محمد بن محمد الجشي الدمشقي، تميز في فنه في كتابة المصاحف وكتب مصاحف كثيرة جداً وتوفي سنة 863هـ.
كان قد دمرها زلزال عام 1837 ولم يبقِ بيتاً فيها، وقيل أن النصارى الذين كانوا يؤدون صلاتهم في الكنيسة، سقطت عليهم فقتل أكثر من ثلاثين منهم.
وفي إحصائيات الصهاينة لعام 1961 ذكرت على أنها قرية عربية من سكان مسيحيين بلغ عدد سكانها 1550 نسمة، ويسميها الصهاينة ب (جوش حالاف).
جِعارة
قرية عربية تقع على بعد 27 كم شرق حيفا، على سفح جبل (الكرمل)، كان بها عام 1937 سبعون نسمة، استولى اليهود على أراضيها بمساعدة الإنجليز فخلت من سكانها عام 1945.
الجفتلك
قرية عربية صغيرة تقع في غور الأردن، تتبع لمنطقة نابلس، زرتها عام 1966، كان بها سكان سمر البشرة، ويزرعون الخضراوات، والجفتلك تعني باللغة التركية (المزرعة).
بلغ عدد سكانها عام 2005 حوالي 6 آلاف نسمة، وتعاني القرية من الحرمان في معظم المجالات منذ احتلالها عام 1967.
جفنة
قرية جفنة، اسمها بكسر الجيم، وقد يكون اسمها مأخوذاً من (جفنة بن قحطان وهم بطن من بطون الأزد). تقع شمال رام الله على بعد 10كم، وتتبع إدارياً ل (بير زيت). مساحة أراضيها 110هكتار، (الهكتار 10آلاف متر مربع). سكانها خليط من المسلمين والمسيحيين. تعتبر من القرى التي حافظت على طراز بنائها القديم. كان بها عام 1961 (758) نسمة.
جلبون
قد يكون اسم جلبون تحريفاً لكلمة (جالبونا) السامية القديمة بمعنى القوي والشجاع. تقع شرق مدينة جنين، وقد فقدت معظم أراضيها بعد اتفاقية (رودس) التي رسمت الحدود مع الكيان الصهيوني. بلغ عدد سكانها عام 2005، حوالي 2500 نسمة. من عائلاتها الرئيسية عائلة (أبو الرُّب).
جلجال
قرية كنعانية قديمة، يعني اسمها (المتدحرج) باللغات القديمة، تقع في منطقة أريحا (غور الأردن ـ جهة فلسطين). وهي أول قرية دخلها (يوشع) (فتى موسى عليه السلام في سورة الكهف) وهو في طريقه لأريحا التي كان يحكمها (بلعم).
الجَلَدية
قرية عربية تقع شمال شرق غزة على بعد 45كم، تم احتلالها من قبل الصهاينة عام 1948، وهدمت بيوتها وطرد سكانها الذين كانوا يعدون حوالي 400 نسمة. وفي إحصاءات اللاجئين لعام 1998، قدر عدد المنتمين لها ب 2565 نسمة.
الجلزون
مخيم الجلزون، بين البيرة وعين سينيا، يقع على الطريق الرئيسي بين رام الله ونابلس.
جلقموس
قرية تبعد عن جنين 10 كم، وعن الجامعة الأمريكية 1كم. سكانها لهم علاقة بعشائر شمال الأردن (المومني) وهم من أعقاب علي بن أبي طالب رضوان الله عليه. من القرى التي تقدم شهداء وأسرى بشكل لافت. وتعتبر القرية الموطن الأصلي لنباتات السوسن الأزرق. بلغ عدد السكان حسب إحصاءات 2007 حوالي 1950 نسمة.
الجلمة
هناك قريتان بهذا الاسم، واحدة في طولكرم والأخرى في جنين، والأولى مسحت مسحاً كاملا ولم يبق منها إلا أحجار تدل عليها. كانت تبعد عن طول كرم 8 كم. وأقرب مستوطنة صهيونية لها (لهفوت حفيفا).
والثانية تبعد 5 كم شمال جنين، عدد سكانها الآن حوالي 2500 نسمة. من أشهر عائلاتها (أبو فرحة).
جِليا
وتعني بالسريانية، كومة أو جدار الحجارة. تقع جنوب الرملة، كان بها عام 1948 حوالي 350 نسمة، تم طردهم. لم يتم إقامة مستوطنات عليها، رغم أن مساحة أرضها 1100 هكتار، أقيم حولها سياج لمنع العرب من دخولها.
الجليل
تتألف منطقة الجليل من مساحات سهلية وتلّية وهضبية وجبلية يحدها غرباً البحر المتوسط، ولبنان شمالاً والحدود السورية والأردنية شرقاً. أما من الجنوب فتتوالى المنخفضات عبر نهر جالود وسهول مرج ابن عامر ووادي نهر المقطع.
والجليل لفظ سامي قديم معناه الاستدارة. وتقدر مساحة جبال الجليل 2083 كم2، أعلى قممها جبال (الجرمق) وجبال (كنعان) وجبل (حيدر).
وللجليل ذكريات خالدة عند المسيحيين، لأن السيد المسيح عليه السلام نشأ وتربى فيه، وقضى أكثر أيامه بمدينة الناصرة.
وقد نزلت بها بعد الإسلام قبائل (عاملة) التي يستوطن الآن قسم كبير من أبنائها في جنوب لبنان (جبل عاملة). وكانت مدينة طبرية مركز هذه المنطقة. وكذلك نزلت قبائل بني عامر الذي سمي مرج ابن عامر على اسمهم وهم من الغساسنة.
الجمَّاسين
قرية عربية تقع قبل مصب نهر (العوجا)، واسمها مأخوذ من حرفة أهلها وهي تربية (الجواميس)، حيث أنها تقع في سهل به مستنقعات، كان تعداد قريتي (الجماسين الغربية) و(الجماسين الشرقية) حوالي ألفي نسمة، وذلك عام 1945. لكن العدو هجرهم وضُمت أراضي القريتين الى (تل أبيب).
من عائلاتها التي هاجرت منها: أبو حمدان وأبو علي والرحالين وأبو هدبة والعدو وأبو الأسمر وسحلوب.
جمَّاعين
قرية عربية تقع على بعد 16 كم من نابلس. يحدها من الغرب قرى (قيرة وزيتا) ومن الشمال قرى مادما وعصيرة القبلية وعوريف، ومن الشرق (عينابوس) ومن الجنزب (مردا).
تشتهر القرية بحجرها الذي يعتبر من أفضل حجارة البناء في العالم. عدد سكانها في عام 2005 حوالي 12 ألف نسمة، ينتهي أسماؤهم بحمولة (غازي) أو (الزيتاوي).
من علماءها الذين خرجوا منها: أحمد بن محمد بن قدامة توفي سنة 558 هـ هاجر مع أهله في الحروب الصليبية الى دمشق فسكن بسفح جبل قاسيون وسميت المنطقة التي سكن بها (الصالحية) نسبة لصلاح هذا العالم.
والشيخ عبد الحميد بن عبد الهادي وكان مقرئ حسن الصوت علم أولاده وعلم الآخرين توفي سنة 658 هـ.
جمالة
قرية صغيرة في الشمال الغربي من رام الله تبعد عنها 18كم، وأقرب قرية لها دير عمار وقد سماها الرومان كفر جمالة، مساحتها (7000 دونم، الدونم 1000متر مربع)، وعدد سكانها 1050 نسمة (تقدير عام 2000).
الجمَّامة
من جم الماء، أي: كَثُر. تبعد عن بئر السبع 39 كم شمال ـ غرب. مساحتها (4600 دونم). بلغ عدد سكانها عام 2000 حوالي 4 آلاف نسمة. بجانبها تقع مستعمرة (مركاز شابير) وتستفيد من أراضيها. وكما تقع مستعمرة (روحاما) على جزء من أراضيها.
جمزو
بلدة كنعانية قديمة اسمها (بكسر الجيم) يعني كثرة الجميز بها. مساحة أراضيها حوالي 10 آلاف دونم (10كم2) تقع شرق اللد والرملة، بعيدة عن اللد 4كم. بلغ عدد سكانها عام 1945 حوالي (1500) نسمة، طردهم الأعداء عام 1948 وأقاموا مستعمرة تحمل نفس الاسم. وقدر عدد اللاجئين المبعدين عنها عام 1998، أكثر من 11 ألف نسمة. يعرفوا باسم (الجمزاوي).
جنابة التحتا وجنابة الفوقا
خربتان تقعان جوار قرية عجور (في الخليل)، على أرضهما قامت معركة أجنادين التي انتصر فيها العرب على الروم عام 634م. لم يبق منها إلا بقايا معصرة قديمة وأحواض وجدران مهدمة.
جنجار
بكسر الجيم وسكون النون، جنوب غرب الناصرة على بعد 5كم، باع الأتراك أراضيها لليهود، فطردوا سكانها عام 1922 حيث كان عددهم 175 نسمة. وأقاموا مستعمرة باسم (جنيجر) وأخرى على أرضها باسم (مجدل ها عميق).
جنصا فوت
قرية صغيرة من قرى الضفة الغربية تقع جنوب غرب نابلس على بعد 16 كم، وتبعد عن (قلقيلية) مثلها، كانت مركزاً لنفوذ آل (قدومي) ومنهم فاروق القدومي أول وزير خارجية للراحل ياسر عرفات، وأحد مؤسسي حركة فتح. ويقع غربها من القرى (كفر لاقف؛ و عزون) ومن شرقها (إماتين وفرعطة و عوريف)، ومن شمالها (باقة الحطب وحجة) ومن جنوبها (حارس؛ ودير استيا).
عدد سكانها حوالي ألفي نسمة، ومساحة أراضيها حوالي 6 آلاف دونم.
الجُنيد
تصغير (الجند)، ويقال أن اسمها مأخوذ من أحد الأولياء الذين يحملون هذا الاسم (جنيد الصوفي) المتوفى سنة 297هـ. قُدر عدد سكانها عام 1997 حوالي 300 نسمة. أما مساحتها فهي حوالي (284 دونم). تقع غرب نابلس على بعد 6كم.
جنين
(وردت في مقدمة تلك الحلقات)
جهنم (وادي)
أحد الأودية التي تحيط بالقدس. أقدم ذكر له ورد في كتاب (مختصر البلدان) الذي ألفه ابن الفقيه عام 290 هـ. يمر الوادي شمال غرب القدس على بعد 2.5كم وسماه العرب بوادي سلوان ووادي (ستي مريم) ووادي النار. ينتهي بالبحر الميت، وتسيل مياهه في الشتاء والربيع.
الجورة
الجورة عند أهل بلاد الشام هي الحفرة أو المكان المنخفض. وهناك عدة قرى تحمل هذا الاسم (جورة غزة؛ وجورة القدس؛ وجورة بيت لحم؛ وجورة عمرة (قرب نابلس) وجورة خان يونس.
جورة غزة: أو جورة عسقلان: قامت على بقايا قرية (ياجور) الرومانية، تقع على بعد 21كم شمال غزة قرب عسقلان، عرف سكانها بنشاطهم فكانوا يزرعون التفاح ويربون أو يصطادون (السمان) ويصدرونه للقدس وأوروبا. بلغ عدد سكانها عام 1945 حوالي 2500 نسمة، هجرهم العدو وأقاموا مكانها مستعمرة (أشكلون).
جورة القدس: جنوب غرب القدس على بعد 10 كم، تفصلها عن (عين كارم) هضبة صغيرة تقوم عليها (المسكوبية) ويجاورها أيضاً خربة (سعيدة) وخربة (القصور)، بلغ عدد سكانها عام 1945 حوالي 420 نسمة، هجرهم الأعداء وأقاموا مستعمرة (أورة) على أرض القرية.
جورة بيت لحم: وتسمى جورة (الشمعة)، من قرى الضفة الغربية، تقع جنوب بيت لحم على بعد 16 كم، يبلغ عدد سكانها الآن أكثر من 2000 نسمة.
جورة (بورين): وتسمى جورة عمرة: وهي مجموعة من القرى يبلغ عددها 25 قرية، ولعل اسمها مأخوذ من اللغة السريانية، مسكن أو دير. وقد تكون عمرة هي أهم قرية في ال 25ومن قراها: فرعتا، ورفيديا، وبيت وزن، وبيت إيبا، وكفر قليل، وعراق بورين، وتل، وصرة، وجيت، وقوصين، وحوارة وغيرها.
جورة خان يونس: وتسمى جورة اللوت: وهو حي من أحياء مدينة خان يونس، البالغ عدد سكانها حوالي 200 ألف نسمة.
جوريش
قرية تقع جنوب غرب نابلس على بعد 27 كم، وغربها جبل (الركبة). بجوارها تقع خربة عطية، وكان يطلق عليها خربة (النبي كفل) نسبة الى النبي ذي الكفل عليه السلام. وأقرب قرية لها، هي قرية (قصرى) وتبعد 2كم. ويربط القرية بطريق رام الله ـ نابلس طريق ممهد طوله 9كم.
بلغ عدد سكان القرية في عام 2005 حوالي 1800 نسمة.
جولس
هناك قريتان بهذا الاسم الذي آتٍ كما هو ملاحظ من الصليبيين (يوليوس) ثم حُرِّف الى (جولس): واحدة شرق شمال غزة على بعد 29 كم، عائلاتها تنتسب الى الحجاز وشرق الأردن. كان عدد سكانها قبل أن يطردهم الصهاينة عام 1948 حوالي 1200 نسمة، ويقدر عدد اللاجئين الذين ينتمون لتلك القرية أكثر من 7300 نسمة وذلك حسب إحصاء 1998. أقيم على أرض تلك القرية مستعمرتين: (كرمون) و (هوديا).
و جولس أخرى في منطقة عكا، على بعد 12 كم نحو الشرق، سكانها من الدروز العرب وكان تعدادهم عام 1961 حوالي 1400 نسمة. وأقرب القرى لها (الجديدة و يركا).
الجيب
قرية تقع شمال غرب القدس على بعد 10 كم، وتقوم على بقعة مدينة (جبعون) الكنعانية. مساحة أراضيها 8200 دونم، أقرب القرى لها (بير نابالا؛ والنبي صموئيل) بلغ عدد سكانها عام 1996 حوالي 2300 نسمة. استولى الأعداء على جزء من أراضيها وأقاموا عليها مستعمرة (جبعوت).
جيبيا
تقع شمال رام الله، على بعد 16 كم، يحيط بها قرى (كوبر وأم الصفا وبرهام) وقد انضمت شبه رسميا لقرية كوبر. بلغ عدد سكانها عام 1996 حوالي 122 نسمة.
جيت
قرية عربية قريبة من نابلس حيث تبعد 12 كم جنوب غرب، وسكانها يقال أنهم من الجزيرة العربية وأقاربهم آل عزام شرق الأردن، في شماله، وباقي السكان يقولون أنهم من أصل عبد القادر الكيلاني.
مساحة أراضي القرية حوالي 6500 دونم (كل ألف دونم تساوي كيلومتر مربع واحد). ويهدد الصهاينة بقضم تلك الأراضي حيث أقيمت مستوطنة (قدوميم) التي تتوسع على حساب أراضي القرية.
يبلغ عدد سكان القرية الآن حوالي 2500 نسمة.
جيدا
قرية تقع جنوب شرق حيفا، على بعد 22 كم، باعت الحكومة العثمانية أراضيها لتجار بيروت عام 1869 وهؤلاء باعوها لليهود، الذين طردوا سكانها البالغ عددهم ـ وقتها ـ ب 327 نسمة، كان ذلك عام 1925، ثم أقام الصهاينة على أرضها مستعمرة (رامات يشاي) بمساعدة المحتلين البريطانيين.
جيوس
قرية تقع جنوب طول كرم على بعد 20 كم، أقامها الصليبيون باسم (لارجيوس) ثم حرفت الى اسمها الحالي. تتبع إدارياً الى (قلقيلية)، وأكثر القرى الحدودية تأثراً من جدار العزل العنصري. وتبعد عن ساحل البحر الأبيض المتوسط 10 كم، وكان سكانها يملكون أراضي ساحلية، تسمى بأراضي ساحل الجيوسين.
يبلغ عدد سكانها ب 6000 نسمة.
الجِّية
قرية تقع على بعد 23 كم شمال شرق غزة. وسميت كذلك للطف أجوائها و(جو ـ جية) أي البر الواسع اللطيف. جدد بناء القرية محمد أبو نبوت وهو من جملة المماليك الذين استخدمهم احمد باشا الجزار.
كان بها عام 1948 حوالي 1450 نسمة، أما الآن فهم يزيدون عن عشرة آلاف نسمة. بلغت مساحة أراضي القرية 8500 دونم، استولى الصهاينة على أجزاء منها ليقيموا مستعمرتين عليها هما: (جياة) و (تلمي ياقة).
تقسم القرية الى ثلاث حارات: حارة الشنطي وحارة القطوري وحارة الغبون.
جاجولا
قرية عربية تقع الى الشمال الشرقي حوالي 10كم من مدينة صفد، والى الغرب من الطريق الرئيسية الواصلة بين طبرية والمطَلَّة. والى الشرق منها يجري نهر الأردن، وتبعد 2 كم عن قرية النبي يوشع. شمالها يوجد مقام الشيخ صالح ومسجد القرية.
كان بها عام 1945 أكثر من أربعمائة نسمة، دمرها الأعداء وشردوا أهلها عام 1948. واستولت مستوطنة (كيبوتس يفتاح) على أراضيها.
الجاروشية
قرية عربية أُقيمت على أراضي قرية دير الغصون، على بعد 10كم من طول كرم، كان بها عام 1961 مضافاً إليها قرية دير الغصون حيث تداخلتا مع بعض 952 نسمة، وبعد حرب 1967، لم يبق بها سوى 121 نسمة ( حسب إحصاءات الحكومة الأردنية).
الجاعونة
قرية عربية الى الشرق من صفد على بعد 10 كم وفي أسفل جبل كنعان، وتبعد عن جسر بنات يعقوب 11 كم. كان بها عام 1945 (800) نسمة، هاجر معظمهم الى سوريا. اشترك أهلها بمعارك ضد الإنجليز بصحبة القسام، وكان منهم الشهيد عبد الله الأصبح استشهد عام 1938، ودُفن في قرية (سعسع).
كان معظم سكانها من الدروز وبلغ عددهم (375) نسمة عام 1886، وقد اشترت منظمات صهيونية حوالي 4000 دونم (4كم2) وسكنت 16 عائلة يهودية في تلك الأراضي دون أن تطرد السكان، ثم طردوهم في عام 1948. [ المعلومات الأخيرة من وثائق القضية الفلسطينية/ زهير غنايم/ سنة النشر 2007/ دار ورد للنشر صفحة 151]
جالا
قرية تقع في أراضي (بيت أومر الخليل) وتبعد عنها 2 كم غرب/جنوب. و بها مقام (الست نجلاء) وهي شقيقة (بدرية وحميدية) صاحبتا المقامين في مناطق أخرى (بدرية: في قرية الشرفات قرب القدس) والحميدية موجود في خربة (فاغور) على طريق القدس ـ الخليل. ولا أحد يعرف سر تلك السيدات على وجه الدقة. ولكن الأهالي عندما يختلفون يذهبون لحلف الأيمان قرب مقامات تلك السيدات.
جالود
قرية تقع في جنوب شرق نابلس على بعد 26كم. سكانها يزيدون الآن على 500 نسمة. تم إقامة خمس بؤر استيطانية عليها وقلع آلاف أشجار الزيتون ومصادرة (12) كم2 من أراضيها. أقيم عليها ثلاث مستعمرات هي ( شيلو؛ وراحيل؛ ومعسكر جيش).
جالود (نهر)
من أهم الأنهار الغربية الرافدة لنهر الأردن، بعد بحيرة طبرية. وتتشكل بدايات النهر في الغرب من أودية سيلية تنحدر من السفوح الجنوبية والجنوبية الغربية لجبل (الدحي 515م ) ومن أودية أخرى تتجمع شرقي بلدة (العفولة) وتتضح معالمه شمال قرية (زرعين). ويتلقى مياه نبع يتدفق من مغارة صخرية شرق (زرعين) ويبلغ طول النهر 31 كم.
وحوله قامت المعركة الشهيرة (عين جالوت) التي انتصر فيها المسلمون على (التتار: المغول).
الجانية
قرية عربية شمال غرب رام الله. من أقدم قرى فلسطين، حيث تدل آثارها على الكنعانيين والرومان والمسلمين بعصورهم المختلفة، لكن قلة الأبحاث لم تدلل على بداية نشوءها على وجه التحديد. وجانية معناها (المخبأ أو الملجأ) والرومان أطلقوا عليها اسم (ماجينا).
أوكلت الى أهالي القرية حماية خطوط الإمدادات بالعهد العثماني التي كانت تتعرض للنهب. فكانت عائلة (سمحان) هي من أوكلت لها تلك المهمة، كعائلة (أبو غوش) في عمواس. مما أدى الى صراع بين العائلتين في المساحات المجاورة.
كان عدد سكانها 587 نسمة في عام 1987.
جَبَاتا
قرية عربية تقع جنوب غرب مدينة الناصرة، تعود في نشأتها الى العهد الروماني، وقامت على تل يرتفع 150 مترا، على الطرف الشمالي لمرج ابن عامر. وكان يمر بها خط حديد الحجاز بين مدينتي حيفا و درعا، وخط أنابيب نفط العراق.
كان بها سنة 1922 أكثر من 300 نسمة من العرب. استولى اليهود على أراضيها في وقت مبكر وأقاموا عليها مستعمرة (جفت) سنة 1926، ومنذ ذلك الوقت رحل سكانها وزالت عنها الصبغة العربية.
وجباتا لفظ قديم يعني بالآرامية (المرتفع)، وهناك أكثر من قرية من قرى الجولان المحتل تسمى (جباتا) منها جباتا الزيت وجباتا الخشب.
الجبارات (عرب)
في الشمال الشرقي من غزة، تمتد أراضيهم في جوار قريتي (بُربر) و(الفالوجة). وقُدر عددهم عام 1946 بأكثر من 7500 نسمة. والجبارات والجبور هم أصول قبيلة بني صخر في شرق الأردن وأبناء عمومة لهم.
وتتألف قبيلة الجبارات من 13 عشيرة، منها: أبو جابر؛ وجبارات الوحيدي؛ وجبارات الدقس؛ والسواركة (ابن رفيع) في صحراء النقب وبئر السبع لهم فروع.
جَباليا
واسمها اختلف فيه، فمنهم من يقول أنه تحريف (أزاليا) البلدة الرومانية القديمة. ومنهم من يقول أنها تحريف (جبالاية) السريانية التي تعني الجبال. ومنهم من يقول أن من نزلها كان أخلاط من الروم والمصريين وغيرهم (جُبلوا: اختلطوا مع بعض). وهؤلاء تم إرسالهم في أوائل القرن السادس الميلادي لحماية دير (جبل الطور) ومن هنا جاءت تسميتها.
وهي بلدة قريبة من غزة من جهة الشمال الشرقي لها. وقد اتسعت البلدة بعد الهجرة إليها وإنشاء مخيم فيها، وتكاد البلدة أن تلتحم بجارتها قرية (النزلة). ويبلغ عدد سكانها حسب إحصاءات (2006) 175 ألف نسمة، منهم 80 ألف من السكان الأصليين و95 ألف من المهاجرين.
جب الروم
تقع إلى الشرق من قرية صور باهر، كان بها عام 1961م 676 نسمة جميعهم مسلمون. ذكرها الفرنجة باسم "رونا". يحتوي هذا الموقع الأثريّ على آثار محلة وصهاريج.
جَبَع جنين
في محافظة جنين، في منتصف الطريق بين جنين ونابلس، وجِبعا بكسر الجيم في الآرامية تعني الجبل، وجباعا في السريانية تعني السهل المرتفع أو الرابية. وتعد هذه القرية من أهم قرى جنين لإنتاج الخضار والفواكه والحبوب لوفرة مياهها. بها مزار (شمعون) ويقول أهل القرية أنه من أبناء يعقوب عليه السلام. ومزار (حريش) ويجاور القرية خرب (سباتا و جافا وبيت ياروب).
بلغ عدد سكانها عام 1987 حوالي 17 ألف نسمة، وقُدر عدد المهاجرين عنها ب 18 ألف نسمة. من عائلاتها المشهورة: العلاونة ولهم أقارب في شرق الأردن: قرية الطيبة، وعائلة الحمامرة وهم من آل حموري من الخليل. وعائلة أوهيب من عرب الهيب، وعائلة الفاخوري.
جبع حيفا
تقع على بعد 21 كم جنوبي حيفا، ويمر شمالها وادي (المغارة) وعرفت بالعهد الروماني باسم (جاباتا)، أقرب قريتين لها: الصرفند وإجزم. قصفتها طائرات اليهود عام 1948، وردت الطائرات العراقية على القصف، لكن أهلها تركوها متوجهين للعراق. وأقيم مكانها مستعمرة ليهود تركيا أسموها (جفع كرمل).
وهناك قرية ثالثة باسم (جبع) قرب القدس، وهي من قرى الضفة الغربية. وكان بها عام 1996 أكثر من 1500 نسمة.
جبعة
ومعناها بالآرامية التل، تقع شمال الخليل على بعد 16 كم، أقرب قريتين لها (صوريف ونحالين) ... وهي من قرى الضفة الغربية. بلغ عدد سكانها عام 1961 أكثر من 300 نسمة.
جَبُّول
قرية أثرية تقع في منطقة بيسان وتبعد عن مدينة بيسان 7كم من جهة الشمال، وأراضي القرية أكثر من 1500 هكتار، كان بها عام 1945، حوالي 420 نسمة منهم 250 من العرب و170 من اليهود. طرد اليهود العرب منها عام 1948، وقدرت إحصاءات اللاجئين أن عدد أبناء تلك القرية المهجرين كان حوالي 1800 نسمة (تقديرات سنة 1999).
جُب يوسف
قرية عربية تقع جنوب شرق صفد، على مسافة قريبة من شاطئ بحيرة طبرية. نشأت القرية قرب بئر يقال أنه البئر الذي وُضع فيه سيدنا يوسف عليه السلام، وهو قول ضعيف، والأرجح أن ذلك البئر يقع في موضع (الحفيرة) شرق قرية عرابة من أعمال جنين.
كان عدد سكان القرية 170 نسمة في عام 1945، شتتهم اليهود، عام 1948، الآن تقع القرية داخل حرم كيبوتس (عميعاد).
جَتّ
هناك قريتان بهذا الاسم. واسمها مأخوذ من كلمة كنعانية بمعنى (معصرة). وقد ورد اسم هذه القرية في حفريات فرعونية قديمة تعود لسنة 1450 ق.م. في زمن (تحتمس الثالث).
جت الأولى: تقع شمال طول كرم بين قريتي (باقة الغربية) و(زيتا). مساحتها أكثر من 1000 هكتار، وهي تابعة لمدينة حيفا في الوقت الحاضر، وقدر عدد سكانها 10500 نسمة في إحصاء 2009، وينتسب معظم سكان القرية الى المقدادية نسبة الى الصحابي المقداد بن الأسود.
وجت الثانية: وتقع شمال شرقي عكا، وسكانها من عرب الدروز، بلغوا سنة 1961 حوالي 400 نسمة (فلسطين 1948).
الجُديدة
قرية تبعد عن جنين 32 كم جنوباً، مساحة أراضيها 500 هكتار، وعدد سكانها 5000 نسمة عام 2007 (الضفة الغربية).
وهناك قرية أخرى تحمل نفس الاسم، تقع شرق عكا وهي من قرى فلسطين 1948، بلغ عدد سكانها عام 2007 حوالي 8000 نسمة 90% منهم مسلمون والباقي من المسيحيين.
الجُديرة
قرية في الشمال الغربي من مدينة القدس المحتلة، على بعد 10كم، ويعود معظم سكانها لمدينة الكرك الأردنية، ولهم أقارب في غزة.
معنى الجديرة (حظيرة الأغنام)، أقرب قرية لها قلندية، ويجاورها من الخرب (خربة بير البيار) و (خربة الجفير). بلغ عدد سكانها عام 1996 حوالي 1200 نسمة من المسلمين.
جِدّين
تُعرف أيضاً باسم (خربة جدين) وهي خربة قديمة، أصبحت قرية في عهد الانتداب البريطاني. تقع شمال شرق عكا وجنوب غربي قرية (ترشيحا)، بنى الصليبيون فيها قلعة، وبقيت مهجورة حتى عادت إليها الحياة أيام حكم الشيخ ظاهر العمر صاحب (صفد). سكنها جماعة من عرب (الصويطات) قُدر عددهم ب 1500 نسمة.
كانت أول معركة خاضها جيش الإنقاذ الفلسطيني فوق أرضها، حيث قام قائد فوج اليرموك الأول المقدم (أديب الشيشكلي) بمهاجمة المستعمرة فيها، وكاد أن يتحقق لهم النصر، لولا تدخل الجيش البريطاني.
احتلها الصهاينة ورحلوا سكانها الى جنوب لبنان، واستغلوها كموقع سياحي.
جرّاعة (خربة)
خربة تقع شمال جماعين (نابلس). اشتهر منها عدد من العلماء منهم: محمد بن إبراهيم بن بركة الجراعي، اشتغل بالجراحة ونظم الشعر وتوفي سنة 811هـ. وأبو بكر زيد بن أبي بكر بن زيد بن عمر الجراعي الحنبلي، ولد في جراعة ورحل الى دمشق سنة 842 هـ له شعر ومؤلفات، ودفن في دمشق [الضوء اللامع]
جرافي (وادي)
من أكبر أودية جنوب فلسطين، طولاً ومساحة حوض، وهو من أبرز الروافد اليسرى لوادي عربة، يحمل إليها مياه السيول الجارية في معظم منطقة وسط وجنوب النقب، إضافة الى تصريفه مياه سيول مساحة كبيرة من شرق شبه جزيرة سيناء بين العقبة في الجنوب وجبل سماوي في أقصى الشمال. ويدخل وادي جرافي الحدود الفلسطينية شمال (الكنتيلة).
جربا Jaraba
بمعنى الأرض الممحلة، قرية تقع جنوبي جنين على بعد 17كم، أقيمت على سفح جبل يشرف على (صانور). عدد سكانها محدود جداً نظراً لافتقار القرية الى مصادر المياه، فقد كان عدد سكانها عام 1931 حوالي 65 نسمة، وفي عام 1997، قدر عددهم ب 54 نسمة!
جرجوسيا
ويُعرف موقعها باسم الكرسي، كناية عن موضع كان المسيح عليه السلام يجلس عليه في تلك المنطقة ويُخاطب أنصاره وتلاميذه... والقرية تقع على ساحل بحيرة طبرية الشرقي.
جِرْزِيم: (جبل)
أحد جبلي نابلس، يرتفع 881 متر عن سطح البحر ويقول السامريون: إن اللفظ عبراني معناه (الفرائض) أي جبل الفرائض الذي يؤدون فرائضهم عليه. ويسمى أيضاً جبل الطور، والجبل القبلي، وهو كجاره عيبال مركب من الحجر الكلسي وعارٍ من الأشجار إلا من بعض جوانبه. وهو جبل مقدس عند السامريين، لأنهم يرون (كذبوا) أنه الموضع الذي أراد إبراهيم عليه السلام ذبح ولده إسحق عليه.
والجدير بالذكر أن السامريين هم من أقل الطوائف عدداً في العالم وعددهم لا يصل الى الألف بل دونه بقليل، ويقطنون فوق هذا الجبل، وكان يقصدهم الناس منذ زمن لفك السحر أو عمله. وقد آمنت تلك الطائفة بموسى عليه السلام، ولكن لها طقوس تختلف عن اليهود بعض الشيء.
جَرَش:
بفتح الجيم والراء.. قرية عربية فلسطينية تبعد مسافة 28 كيلاً الى غرب الجنوب الغربي من مدينة القدس. وهي للغرب من رام الله. اقيمت على السفح الغربي الأدنى لأحد جبال القدس. وتعلو 425 متر. وتطل على وادي أبي صليح المتجه شمالاً ليرفد وادي الصرار. وتنحصر جرش بين رافدي ابي صليح، ولذا اكتسبت موضعاً دفاعياً ممتازاً. يشرب السكان من مياه الامطار المجموعة، ومن عين (الدلبة) المجاورة ويزرعون الحبوب والزيتون والعنب، والى الشرق منها تنتشر الاشجار الطبيعية فتكون مصادرة للرعي والحطب.
بلغ سكانها سنة 1945م (190) نسمة.. استولى عليها اليهود وطردوا سكانها ودمروا بيوتهم سنة 1948م.
وقد تم احتلال القرية في 21/10/1948، وتبلغ مساحة أراضيها حوالي 350 هكتار، ومن يزورها اليوم يجدها أراضي تتناثر حجارة وأطلال بعض مبانيها المهدمة.
جسر الأمير عبد الله
يقع شمالي البحر الميت على الطريق بين عَمّان والقدس، وكان يُعرف باسم جسر (سُويمة)، من على هذا الجسر ومن على جسر الملك حسين، دخلت القوات الصهيونية في 21/3/1968 لتشتبك مع القوات الأردنية وقوات المقاومة الفلسطينية في معركة الكرامة، التي انتصرت فيه القوات العربية وهزمت الجيش الصهيوني، ولعلها من المعارك النادرة التي تنسق فيها قوات حكومية مع قوات المقاومة الفلسطينية.
جسر بنات يعقوب
أو جسر يعقوب، جنوب الحولة، وعلى بعد حوالي 2 كم منها، يبعد عن صفد 22 كم، ويُقال أن النبي يعقوب عليه السلام قد عبر من فوقه وهو في طريقه لزيارة خاله في سوريا.
جسر جِنداس
يقع شمال اللد، بناه الظاهر بيبرس سنة 671 هـ. وقد استخدم حجارة كنيسة هدمها المغول في اللد لبنائه.
جسر داميا
ويُسمى الآن جسر (الأمير محمد) على نهر الأردن، يربط منطقة نابلس (غرب النهر) مع منطقة السلط (شرق النهر)، ويُقال أن داميا اسم لطفلة سقطت هناك، فبُني الجسر ليحول دون سقوط المارة!
جسر الملك حسين
وكان يُسمى جسر اللنبي (الجنرال الذي دخل فلسطين لمحاربة العثمانيين)، وهو يصل شرق الأردن بغربه عن طريق (الشونة الجنوبية ـ القدس ـ أريحا).
الجسير
تصغير الجسر، قرية تبعد 46 كم شمال شرق غزة، وعلى بعد 4 كم شمال شرق الفالوجة (القرية التي جُرح فيها جمال عبد الناصر)، كان بها من السكان عام 1945 حوالي 1200 نسمة، يوجد منهم الآن في محافظة إربد ـ الأردن، عائلات كثيرة ومعروفة، كذلك في مدينة الرمثا.
هدم الصهاينة القرية وأقاموا على أرضها مستعمرتي (منوحا) و (نيريانيم).
الجش
قرية عربية في الشمال الغربي من (صفد)، على بعد 10 كم، نزلها صلاح الدين الأيوبي بعد فتح القدس. وقال صاحب (الفتح القدسي) أنها كانت قرية عامرة مليئة بالسكان وكأنها (عش). ويُنسب إليها محمد بن محمد الجشي الدمشقي، تميز في فنه في كتابة المصاحف وكتب مصاحف كثيرة جداً وتوفي سنة 863هـ.
كان قد دمرها زلزال عام 1837 ولم يبقِ بيتاً فيها، وقيل أن النصارى الذين كانوا يؤدون صلاتهم في الكنيسة، سقطت عليهم فقتل أكثر من ثلاثين منهم.
وفي إحصائيات الصهاينة لعام 1961 ذكرت على أنها قرية عربية من سكان مسيحيين بلغ عدد سكانها 1550 نسمة، ويسميها الصهاينة ب (جوش حالاف).
جِعارة
قرية عربية تقع على بعد 27 كم شرق حيفا، على سفح جبل (الكرمل)، كان بها عام 1937 سبعون نسمة، استولى اليهود على أراضيها بمساعدة الإنجليز فخلت من سكانها عام 1945.
الجفتلك
قرية عربية صغيرة تقع في غور الأردن، تتبع لمنطقة نابلس، زرتها عام 1966، كان بها سكان سمر البشرة، ويزرعون الخضراوات، والجفتلك تعني باللغة التركية (المزرعة).
بلغ عدد سكانها عام 2005 حوالي 6 آلاف نسمة، وتعاني القرية من الحرمان في معظم المجالات منذ احتلالها عام 1967.
جفنة
قرية جفنة، اسمها بكسر الجيم، وقد يكون اسمها مأخوذاً من (جفنة بن قحطان وهم بطن من بطون الأزد). تقع شمال رام الله على بعد 10كم، وتتبع إدارياً ل (بير زيت). مساحة أراضيها 110هكتار، (الهكتار 10آلاف متر مربع). سكانها خليط من المسلمين والمسيحيين. تعتبر من القرى التي حافظت على طراز بنائها القديم. كان بها عام 1961 (758) نسمة.
جلبون
قد يكون اسم جلبون تحريفاً لكلمة (جالبونا) السامية القديمة بمعنى القوي والشجاع. تقع شرق مدينة جنين، وقد فقدت معظم أراضيها بعد اتفاقية (رودس) التي رسمت الحدود مع الكيان الصهيوني. بلغ عدد سكانها عام 2005، حوالي 2500 نسمة. من عائلاتها الرئيسية عائلة (أبو الرُّب).
جلجال
قرية كنعانية قديمة، يعني اسمها (المتدحرج) باللغات القديمة، تقع في منطقة أريحا (غور الأردن ـ جهة فلسطين). وهي أول قرية دخلها (يوشع) (فتى موسى عليه السلام في سورة الكهف) وهو في طريقه لأريحا التي كان يحكمها (بلعم).
الجَلَدية
قرية عربية تقع شمال شرق غزة على بعد 45كم، تم احتلالها من قبل الصهاينة عام 1948، وهدمت بيوتها وطرد سكانها الذين كانوا يعدون حوالي 400 نسمة. وفي إحصاءات اللاجئين لعام 1998، قدر عدد المنتمين لها ب 2565 نسمة.
الجلزون
مخيم الجلزون، بين البيرة وعين سينيا، يقع على الطريق الرئيسي بين رام الله ونابلس.
جلقموس
قرية تبعد عن جنين 10 كم، وعن الجامعة الأمريكية 1كم. سكانها لهم علاقة بعشائر شمال الأردن (المومني) وهم من أعقاب علي بن أبي طالب رضوان الله عليه. من القرى التي تقدم شهداء وأسرى بشكل لافت. وتعتبر القرية الموطن الأصلي لنباتات السوسن الأزرق. بلغ عدد السكان حسب إحصاءات 2007 حوالي 1950 نسمة.
الجلمة
هناك قريتان بهذا الاسم، واحدة في طولكرم والأخرى في جنين، والأولى مسحت مسحاً كاملا ولم يبق منها إلا أحجار تدل عليها. كانت تبعد عن طول كرم 8 كم. وأقرب مستوطنة صهيونية لها (لهفوت حفيفا).
والثانية تبعد 5 كم شمال جنين، عدد سكانها الآن حوالي 2500 نسمة. من أشهر عائلاتها (أبو فرحة).
جِليا
وتعني بالسريانية، كومة أو جدار الحجارة. تقع جنوب الرملة، كان بها عام 1948 حوالي 350 نسمة، تم طردهم. لم يتم إقامة مستوطنات عليها، رغم أن مساحة أرضها 1100 هكتار، أقيم حولها سياج لمنع العرب من دخولها.
الجليل
تتألف منطقة الجليل من مساحات سهلية وتلّية وهضبية وجبلية يحدها غرباً البحر المتوسط، ولبنان شمالاً والحدود السورية والأردنية شرقاً. أما من الجنوب فتتوالى المنخفضات عبر نهر جالود وسهول مرج ابن عامر ووادي نهر المقطع.
والجليل لفظ سامي قديم معناه الاستدارة. وتقدر مساحة جبال الجليل 2083 كم2، أعلى قممها جبال (الجرمق) وجبال (كنعان) وجبل (حيدر).
وللجليل ذكريات خالدة عند المسيحيين، لأن السيد المسيح عليه السلام نشأ وتربى فيه، وقضى أكثر أيامه بمدينة الناصرة.
وقد نزلت بها بعد الإسلام قبائل (عاملة) التي يستوطن الآن قسم كبير من أبنائها في جنوب لبنان (جبل عاملة). وكانت مدينة طبرية مركز هذه المنطقة. وكذلك نزلت قبائل بني عامر الذي سمي مرج ابن عامر على اسمهم وهم من الغساسنة.
الجمَّاسين
قرية عربية تقع قبل مصب نهر (العوجا)، واسمها مأخوذ من حرفة أهلها وهي تربية (الجواميس)، حيث أنها تقع في سهل به مستنقعات، كان تعداد قريتي (الجماسين الغربية) و(الجماسين الشرقية) حوالي ألفي نسمة، وذلك عام 1945. لكن العدو هجرهم وضُمت أراضي القريتين الى (تل أبيب).
من عائلاتها التي هاجرت منها: أبو حمدان وأبو علي والرحالين وأبو هدبة والعدو وأبو الأسمر وسحلوب.
جمَّاعين
قرية عربية تقع على بعد 16 كم من نابلس. يحدها من الغرب قرى (قيرة وزيتا) ومن الشمال قرى مادما وعصيرة القبلية وعوريف، ومن الشرق (عينابوس) ومن الجنزب (مردا).
تشتهر القرية بحجرها الذي يعتبر من أفضل حجارة البناء في العالم. عدد سكانها في عام 2005 حوالي 12 ألف نسمة، ينتهي أسماؤهم بحمولة (غازي) أو (الزيتاوي).
من علماءها الذين خرجوا منها: أحمد بن محمد بن قدامة توفي سنة 558 هـ هاجر مع أهله في الحروب الصليبية الى دمشق فسكن بسفح جبل قاسيون وسميت المنطقة التي سكن بها (الصالحية) نسبة لصلاح هذا العالم.
والشيخ عبد الحميد بن عبد الهادي وكان مقرئ حسن الصوت علم أولاده وعلم الآخرين توفي سنة 658 هـ.
جمالة
قرية صغيرة في الشمال الغربي من رام الله تبعد عنها 18كم، وأقرب قرية لها دير عمار وقد سماها الرومان كفر جمالة، مساحتها (7000 دونم، الدونم 1000متر مربع)، وعدد سكانها 1050 نسمة (تقدير عام 2000).
الجمَّامة
من جم الماء، أي: كَثُر. تبعد عن بئر السبع 39 كم شمال ـ غرب. مساحتها (4600 دونم). بلغ عدد سكانها عام 2000 حوالي 4 آلاف نسمة. بجانبها تقع مستعمرة (مركاز شابير) وتستفيد من أراضيها. وكما تقع مستعمرة (روحاما) على جزء من أراضيها.
جمزو
بلدة كنعانية قديمة اسمها (بكسر الجيم) يعني كثرة الجميز بها. مساحة أراضيها حوالي 10 آلاف دونم (10كم2) تقع شرق اللد والرملة، بعيدة عن اللد 4كم. بلغ عدد سكانها عام 1945 حوالي (1500) نسمة، طردهم الأعداء عام 1948 وأقاموا مستعمرة تحمل نفس الاسم. وقدر عدد اللاجئين المبعدين عنها عام 1998، أكثر من 11 ألف نسمة. يعرفوا باسم (الجمزاوي).
جنابة التحتا وجنابة الفوقا
خربتان تقعان جوار قرية عجور (في الخليل)، على أرضهما قامت معركة أجنادين التي انتصر فيها العرب على الروم عام 634م. لم يبق منها إلا بقايا معصرة قديمة وأحواض وجدران مهدمة.
جنجار
بكسر الجيم وسكون النون، جنوب غرب الناصرة على بعد 5كم، باع الأتراك أراضيها لليهود، فطردوا سكانها عام 1922 حيث كان عددهم 175 نسمة. وأقاموا مستعمرة باسم (جنيجر) وأخرى على أرضها باسم (مجدل ها عميق).
جنصا فوت
قرية صغيرة من قرى الضفة الغربية تقع جنوب غرب نابلس على بعد 16 كم، وتبعد عن (قلقيلية) مثلها، كانت مركزاً لنفوذ آل (قدومي) ومنهم فاروق القدومي أول وزير خارجية للراحل ياسر عرفات، وأحد مؤسسي حركة فتح. ويقع غربها من القرى (كفر لاقف؛ و عزون) ومن شرقها (إماتين وفرعطة و عوريف)، ومن شمالها (باقة الحطب وحجة) ومن جنوبها (حارس؛ ودير استيا).
عدد سكانها حوالي ألفي نسمة، ومساحة أراضيها حوالي 6 آلاف دونم.
الجُنيد
تصغير (الجند)، ويقال أن اسمها مأخوذ من أحد الأولياء الذين يحملون هذا الاسم (جنيد الصوفي) المتوفى سنة 297هـ. قُدر عدد سكانها عام 1997 حوالي 300 نسمة. أما مساحتها فهي حوالي (284 دونم). تقع غرب نابلس على بعد 6كم.
جنين
(وردت في مقدمة تلك الحلقات)
جهنم (وادي)
أحد الأودية التي تحيط بالقدس. أقدم ذكر له ورد في كتاب (مختصر البلدان) الذي ألفه ابن الفقيه عام 290 هـ. يمر الوادي شمال غرب القدس على بعد 2.5كم وسماه العرب بوادي سلوان ووادي (ستي مريم) ووادي النار. ينتهي بالبحر الميت، وتسيل مياهه في الشتاء والربيع.
الجورة
الجورة عند أهل بلاد الشام هي الحفرة أو المكان المنخفض. وهناك عدة قرى تحمل هذا الاسم (جورة غزة؛ وجورة القدس؛ وجورة بيت لحم؛ وجورة عمرة (قرب نابلس) وجورة خان يونس.
جورة غزة: أو جورة عسقلان: قامت على بقايا قرية (ياجور) الرومانية، تقع على بعد 21كم شمال غزة قرب عسقلان، عرف سكانها بنشاطهم فكانوا يزرعون التفاح ويربون أو يصطادون (السمان) ويصدرونه للقدس وأوروبا. بلغ عدد سكانها عام 1945 حوالي 2500 نسمة، هجرهم العدو وأقاموا مكانها مستعمرة (أشكلون).
جورة القدس: جنوب غرب القدس على بعد 10 كم، تفصلها عن (عين كارم) هضبة صغيرة تقوم عليها (المسكوبية) ويجاورها أيضاً خربة (سعيدة) وخربة (القصور)، بلغ عدد سكانها عام 1945 حوالي 420 نسمة، هجرهم الأعداء وأقاموا مستعمرة (أورة) على أرض القرية.
جورة بيت لحم: وتسمى جورة (الشمعة)، من قرى الضفة الغربية، تقع جنوب بيت لحم على بعد 16 كم، يبلغ عدد سكانها الآن أكثر من 2000 نسمة.
جورة (بورين): وتسمى جورة عمرة: وهي مجموعة من القرى يبلغ عددها 25 قرية، ولعل اسمها مأخوذ من اللغة السريانية، مسكن أو دير. وقد تكون عمرة هي أهم قرية في ال 25ومن قراها: فرعتا، ورفيديا، وبيت وزن، وبيت إيبا، وكفر قليل، وعراق بورين، وتل، وصرة، وجيت، وقوصين، وحوارة وغيرها.
جورة خان يونس: وتسمى جورة اللوت: وهو حي من أحياء مدينة خان يونس، البالغ عدد سكانها حوالي 200 ألف نسمة.
جوريش
قرية تقع جنوب غرب نابلس على بعد 27 كم، وغربها جبل (الركبة). بجوارها تقع خربة عطية، وكان يطلق عليها خربة (النبي كفل) نسبة الى النبي ذي الكفل عليه السلام. وأقرب قرية لها، هي قرية (قصرى) وتبعد 2كم. ويربط القرية بطريق رام الله ـ نابلس طريق ممهد طوله 9كم.
بلغ عدد سكان القرية في عام 2005 حوالي 1800 نسمة.
جولس
هناك قريتان بهذا الاسم الذي آتٍ كما هو ملاحظ من الصليبيين (يوليوس) ثم حُرِّف الى (جولس): واحدة شرق شمال غزة على بعد 29 كم، عائلاتها تنتسب الى الحجاز وشرق الأردن. كان عدد سكانها قبل أن يطردهم الصهاينة عام 1948 حوالي 1200 نسمة، ويقدر عدد اللاجئين الذين ينتمون لتلك القرية أكثر من 7300 نسمة وذلك حسب إحصاء 1998. أقيم على أرض تلك القرية مستعمرتين: (كرمون) و (هوديا).
و جولس أخرى في منطقة عكا، على بعد 12 كم نحو الشرق، سكانها من الدروز العرب وكان تعدادهم عام 1961 حوالي 1400 نسمة. وأقرب القرى لها (الجديدة و يركا).
الجيب
قرية تقع شمال غرب القدس على بعد 10 كم، وتقوم على بقعة مدينة (جبعون) الكنعانية. مساحة أراضيها 8200 دونم، أقرب القرى لها (بير نابالا؛ والنبي صموئيل) بلغ عدد سكانها عام 1996 حوالي 2300 نسمة. استولى الأعداء على جزء من أراضيها وأقاموا عليها مستعمرة (جبعوت).
جيبيا
تقع شمال رام الله، على بعد 16 كم، يحيط بها قرى (كوبر وأم الصفا وبرهام) وقد انضمت شبه رسميا لقرية كوبر. بلغ عدد سكانها عام 1996 حوالي 122 نسمة.
جيت
قرية عربية قريبة من نابلس حيث تبعد 12 كم جنوب غرب، وسكانها يقال أنهم من الجزيرة العربية وأقاربهم آل عزام شرق الأردن، في شماله، وباقي السكان يقولون أنهم من أصل عبد القادر الكيلاني.
مساحة أراضي القرية حوالي 6500 دونم (كل ألف دونم تساوي كيلومتر مربع واحد). ويهدد الصهاينة بقضم تلك الأراضي حيث أقيمت مستوطنة (قدوميم) التي تتوسع على حساب أراضي القرية.
يبلغ عدد سكان القرية الآن حوالي 2500 نسمة.
جيدا
قرية تقع جنوب شرق حيفا، على بعد 22 كم، باعت الحكومة العثمانية أراضيها لتجار بيروت عام 1869 وهؤلاء باعوها لليهود، الذين طردوا سكانها البالغ عددهم ـ وقتها ـ ب 327 نسمة، كان ذلك عام 1925، ثم أقام الصهاينة على أرضها مستعمرة (رامات يشاي) بمساعدة المحتلين البريطانيين.
جيوس
قرية تقع جنوب طول كرم على بعد 20 كم، أقامها الصليبيون باسم (لارجيوس) ثم حرفت الى اسمها الحالي. تتبع إدارياً الى (قلقيلية)، وأكثر القرى الحدودية تأثراً من جدار العزل العنصري. وتبعد عن ساحل البحر الأبيض المتوسط 10 كم، وكان سكانها يملكون أراضي ساحلية، تسمى بأراضي ساحل الجيوسين.
يبلغ عدد سكانها ب 6000 نسمة.
الجِّية
قرية تقع على بعد 23 كم شمال شرق غزة. وسميت كذلك للطف أجوائها و(جو ـ جية) أي البر الواسع اللطيف. جدد بناء القرية محمد أبو نبوت وهو من جملة المماليك الذين استخدمهم احمد باشا الجزار.
كان بها عام 1948 حوالي 1450 نسمة، أما الآن فهم يزيدون عن عشرة آلاف نسمة. بلغت مساحة أراضي القرية 8500 دونم، استولى الصهاينة على أجزاء منها ليقيموا مستعمرتين عليها هما: (جياة) و (تلمي ياقة).
تقسم القرية الى ثلاث حارات: حارة الشنطي وحارة القطوري وحارة الغبون.
رد: تعرف على بعض مدن وقرى فلسطين الحبيبة
القرى التي تبدأ بحرف الحاء
الحارثية
من القرى العربية التي تم بيع أراضيها من قبل الحكومة التركية لتجار بيروت عام 1872 وباعها هؤلاء لليهود.
تقع جنوب شرق حيفا ويمر خط سكة حديد (درعا ـ حيفا) على بعد 2 كم غرباً منها. أقام الصهاينة على أرضها كيبوتز (شعار ها عملد قيم).
حارس
قرية تقع على (تل) يحمل اسمها، سميت كذلك لأنه كان بها قلعة يظهر عن بعد الحارس الذي يداوم على حراستها، وتبعد عن نابلس بمسافة 24 كم، وأقرب قرية لها (كفل حارس).
ينتسب لها ابن الرمّاح (احمد بن محمد بن مفلح الحارسي) أحد علماء القرن التاسع الهجري. بلغ عدد سكانها حوالي 4230 حسب إحصاءات 2007، ويعيش في الشتات 3000 غيرهم. (من قرى الضفة الغربية).
حاصور
مدينة كنعانية قديمة جداً تقوم اليوم في (تل القدح) أو (تل وقاص). وهي شمال شرق (صفد)، والى الجنوب من بحيرة (الحولة) على بعد 8 كم شمال (الجاعونة).
كانت المدينة تشكل موقعاً إستراتيجياً في القديم، وقد سقطت في القرن الثالث عشر قبل الميلاد على يد (يوشع) عليه السلام، ثم أعاد بناؤها الملك سليمان عليه السلام سنة 950 ق.م. وقد تم تدميرها عدة مرات على يد الآشوريين والفرس.
أقام الكيان الصهيوني مستعمرة بجوار تل القدح أسموها (حاتور).
حانوتا
من قرى (الجليل) التابعة لقضاء عكا، وتبعد عن الحدود اللبنانية 1كم. وتبعد عن رأس الناقورة 5 كم. دمرها الأعداء وأسسوا كيبوتز (مزرعة جماعية) عليها باسم (حنيتاه). ويُطلق على المنتسبين إليها من المهجرين (الحانوتي).
حَبْلَة
أقرب مدينة لها هي (قلقيلية) وتبعد عنها 5 كم، وتبعد عن طول كرم 35 كم. وينتسب إليها حاتم بن سنان بن بشر الحبلي، وهناك من يقول أنها سميت بهذا الاسم نسبة له وليس العكس.
ذكرها المقريزي، المتوفى 845هـ. وقال أن القائد الظاهر بيبرس قطعها لثلاث من قواده. بلغ عدد سكانها عام 1987 حوالي 2700 نسمة. (من قرى الضفة الغربية).
الحُبيلة
أقيمت في أراضي (صوريف: الخليل)، في الجهة الشمالية الشرقية، ويعني اسمها (الكرمة: العنب). بلغ عدد سكانها عام 1961، حوالي 500 نسمة (الضفة الغربية).
حَتَّا
قرية عربية تقع على مسافة (41) كيلاً شمال شرق غزة، وتبعد كيلين الى الشمال من الفالوجة، بلغ سكانها سنة 1948م (1000) نسمة.
دمرها اليهود وأقاموا عليها مستعمرة (رفاحا). ذكرها ياقوت الحموي باسم (حتاوة). ونسب إليها العالم عمرو بن حليف الحتاوي. ولفظها بالفتح ثم التشديد قد تكون لقبيلة (حتي) التي ذكرت في الوثائق الآشورية. وقد تكون من كلمة (حتا) السريانية بمعنى الجديدة والحديثة البناء. ويرجح المؤرخون أنها نسبة الى قبيلة (الحت) الكندية العربية التي نزلت ناحيتها.
حَجَّة
بفتح الحاء وتشديد الجيم، وتاء مربوطة. وهي كلمة آرامية بمعنى (السوق) والمجتمع، ومن معانيها العيد، والموسم. تقع غرب نابلس على بعد 18 كيلاً منها.
بلغ عدد السكان سنة 1961م (1093) نسمة. ومعظم السكان يعودون الى عرب الجبارات من قبائل بئر السبع. ومنهم: آل عبد الجواد، وآل بيدس في يافا،
حُجَيلة
قرية تقع في برية (تقوع) قضاء بيت لحم. للغرب من وادي العرايس، كان بها سنة 1961م (181) نسمة. وهي من قرى الضفة الغربية (تتبع في إدارتها للسلطة الفلسطينية)
الحَدَب
قرية وموقع أثري قرب (دورا ـ الخليل) كان بها عام 1961 حوالي 250 نسمة.
حدثة
قرية عربية تقع إلى الجنوب الغربي من مدينة طبرية. وتبعد قرابة 10 كم إلى الشرق من جبل الطور (طابور). وهناك طريق معبدة للسيارات تصل بين حدثة وكفر كما. وفي منتصف المسافة بين القريتين يتفرع درب ترابي ينتهي عند قرية المعذّر، التي تعد أقرب القرى إلى حدثة. ويعتقد أن القرية بنيت على موقع قرية "عين حدّة" الكنعانية. وهي تعلو 225 م فوق سطح البحر، وتقوم على هضبة مرتفعة تمتد باتجاه شمالي غربي، وتنحدر حافتها الشمالية الشرقية انحداراً شديداً ، وتقل حدة الانحدار مع الاتجاه نحو الجنوب الغربي. وفوق هذا الجزء القليل الانحدار تقوم قرى حدثة والمعذّر وكفركما. وتعدّ هذه المنطقة حوض تغذية للكثير من مجاري الأودية العليا التي تلتقي لتؤلف معا مجرى وادي البيرة الذي يخترق منطقة بيسان ويصب في نهر الأردن. دمرها الصهاينة عام 1948 وشتتوا أهلها.
الحديثة
الحديثة قرية عربية تقع على بعد 10 كم إلى الشمال الشرقي من مدينة الرملة، وتبعدإلى الشرق من طريق اللد – بيت نبالا كيلو متراً واحداً. ويربطها درب ممهد بهذهالطريق التي تصلها بمدينة اللد غرباً. وتبلغ المسافة من نقطة التقاء الدرب بالطريقحتى اللد نحو 4 كم. وتصلها دروب ممهدة بالقى المجاورة مثل يُدرس وبيت نبالا وديرأبو سلامة وجمزو. كان بها عام 1945 حوالي 760 نسمة، أجلى الصهاينة سكانها وأقاموا مستعمرة (حاديد).
حُرسة
قرية من قرى الضفة الغربية (المحتلة عام 1967)، تقع جنوب (دورا ـ الخليل) كان بها عام 1961 حوالي 450 نسمة.
حُرفيش
قرية عربية شمال غرب صفد. أهلها من الدروز، ومن تلك القرية جنود كثيرون في جيش الاحتلال الصهيوني. تم احتلالها عام 1948، وكان عدد سكانها عام 1961، (1200) نسمة.
الحرم
وتعرف القرية باسم سيدنا علي نسبة الى المجاهد أبي الحسن علي بن عُليل من سلالة عمر بن الخطاب. المتوفى سنة 474 هـ. تبعد 16 كم شمال يافا. تبلغ مساحة أراضيها حوالي 3000 دونم (الدونم 1000 متر). وكان عدد سكانها عام 1948 حوالي 600 نسمة، تم طردهم ليقام على أرضها وأرض قرية (اجليل) مستعمرة (رشف) التي تعتبر ضاحية من مدينة (هرتسليا).
حرملة
قرية عربية قرب بيت لحم، مسقط رأس الشهيد المهندس يحيى عياش. ويقطنها عرب (التعامرة).
حزمة
من قرى الضفة الغربية شمال غرب القدس تقع في منتصف الطريق بين (جبعة) و (عناتا)، تبلغ مساحة أراضيها حوالي 11 ألف دونم. وبلغ عدد سكانها عام 1987 حوالي 3600 نسمة. اقتطع الاحتلال من أراضيها الكثير ليقيم مستوطنتين ( عناتوت) و (يتسحاق زئيف).
الحسينية
الحسينية قرية عربية تقع على بعد نحو 12 كم إلى الشمال الشرقيمن صفد بالقرب من طريق صفد – المطلة. نشأت الحسينية على الضفة الجنوبية للمجرىالأدنى لسيل حنداج فوق رقعة منبسطة من الأرض ترتفع نحو 145م عن سطح البحر، وتشرفعلى سهل الحولة الممتد إلى الشمال الشرقي منها. وكانت القرية تبعد عن بحيرة الحولةمسافة 4 كم، وترتبط معها بطريق ثانوية. وكانت الأراضي الممتدة بين الحسينية وبحيرةالحولة مخصصة لعرب زبيد يتجولون فيها ويمارسون حرفة الزراعة.
تحيط بالحسينيةأراض زراعية خصيبة تنتج مختلف أصناف الفواكه والزيتون والبصل والذرة الصفراء التييتركز معظمها في الجهة الشمالية من القرية. وتتوافر المياه السطحية من سيل حنداجالأدنى، علاوة على مياه الينابيع والآبار، وأهمها عين عدس وبئر الحسينية.
بلغعدد سكان الحسينية نحو 170 نسمة في عام 1945، وكانوا يمارسون حرفة الزراعة إلى جانبتربية المواشي، وبخاصة الجواميس التي استفادوا منها في أعمال الحراثة وانتاجالألبان واللحوم. وكان السكان يشتركون مع جيرانهم سكان قرية التليل في المدرسةالابتدائية الواقعة بين القريتين.
دمر الصهيونيون قرية الحسينية عام 1948 وطردواسكانها العرب وأقاموا على أراضيها مستعمرة "حولاتا"
حطين (وردت في بداية السلسلة) هي و (حلحول).
حفيرة عرَّابة :
تلة تقع شرقي عرابة (جنين)، كَثر الحديث عن اسمها، فمنهم من يقول أنها البئر التي رمى يوسف عليه السلام أخوته فيها، ومنهم من يقول أنها بئر اصطنعه (قراقوش) وهو بئر عميق عجيب الشكل عمقه يصل الى 85 مترا، وعلى أي حال فالقرية من قرى الضفة الغربية كان بها من السكان بضعة مئات.
حُليقات
حُليقات قرية عربية تقع إلى الشمال الشرقي من مدينة غزة. ولموقعها أهمية خاصة لوجودها في قلب منطقة نفطية، ولمرور طريق مومبا – بُرير غزة منها. وتوازي هذه الطريق الساحلية طريق غزة – المجدل – يافا الساحلية حتى دوار جولس، ومن ثم إلى أسدود. وتحيط بقرية حليقات قرى عربية مثل كوكبا وبيت طيما في الشمال، وبرير في الجنوب، وبيت جرجا في الغرب، والفالوجة في الشرق. وترتبط مع هذه القرى بطرق فرعية إلى جانب الطريق الساحلية الرئيسة.
ظهر بها البترول عام 1955، احتلها اليهود، عام 1948 وقتلوا جميع الجنود الذين كانوا في حاميتها، وأقاموا على أرضها مستعمرة (حلتس).
حمامة
يقول أهالي حمامه عن بلدتهم، كانت حمامة بلدة في الجنوب الغربي من ساحل فلسطين قبل حرب 1948. كانت البلدة تقع على بعد 2 كيلو متر من الشاطئ، وعلى مسافة 3 كيلو متر شمال مدينة المجدل (مدينة عسقلان أو أشكلون حاليا)، وعلى بعد 31 كيلومترا أو كذلك إلى الشمال الشرقي من مدينة غزة قريبا من الخط الحديدي والطريق الساحلي. هذه المنطقة هي اليوم جزء من دولة إسرائيل شمالي حدودها مع قطاع غزة. في فترة الانتداب البريطاني اتبعت حمامة قضاء المجدل (عسقلان) لواء غزة.
بلغ عدد سكانها عام 1945 حوالي 5000 نسمة، ويقدر عدد من في الشتات الآن الذين ينتمون لتلك البلدة حوالي 60 ألف نسمة، منهم من ينتهي اسمه بالمقدادي نسبة الى المقداد ابن الأسود.
أنشأ الصهاينة على أرضها بعد تشريد سكانها، مستعمرتين (بيت عزرا) و (نتسانيم).
الحمراء
قرية عربية تقع على نهر اليرموك الأدنى، سكانها من عشيرة الحمراء والذين لهم قرابة وصلة مع عشائر الصقور في غور الأردن، تقع الى الجنوب من مدينة بيسان، نزل فيها السلطان قلاوون وهو في طريقه من الشام، وشجع أهلها على الزراعة لخصوبة أرضها.
كان بها عام 1945 أكثر من 700 نسمة، طردهم الصهاينة عام 1948، وأقاموا على أرضها مستعمرتي (طيرة تسفي) و (سدي إلياهو).
الحمة
قرية عربية تقع في اليرموك الأدنى عند التقاء الحدود الأردنية الفلسطينية السورية، تنخفض 156م عن سطح البحر، وبها محطة لقطار (درعا ـ سمخ)، سميت بهذا الاسم لحماماتها الساخنة، بقيت تحت الإشراف السوري حتى عام 1967، عندما احتلها الصهاينة، وهي تبعد عن مدينة القنيطرة السورية (الجولان) حوالي 65 كم وعن طبريا 22 كم من جهة الشرق، بلغ عدد سكانها العرب عام 1945 حوالي 300 نسمة، طردوا منها بعد الاحتلال الثاني، وأقاموا بها منتجع سياحي.
حوسان
قرية صغيرة بالقرب من بيت لحم 7 كم (من قرى الضفة الغربية التي احتلت عام 1967)، تكثر فيها العيون والمياه العذبة، واشتهرت ببساتينها (عنب وتين وغيره)، بلغ عدد سكانها عام 2009 حوالي 8000 نسمة، يعيشون على ثلث مساحة أراضيها التي كانت تبلغ 8 كم2، استولى الاحتلال على معظمها.
الحارثية
من القرى العربية التي تم بيع أراضيها من قبل الحكومة التركية لتجار بيروت عام 1872 وباعها هؤلاء لليهود.
تقع جنوب شرق حيفا ويمر خط سكة حديد (درعا ـ حيفا) على بعد 2 كم غرباً منها. أقام الصهاينة على أرضها كيبوتز (شعار ها عملد قيم).
حارس
قرية تقع على (تل) يحمل اسمها، سميت كذلك لأنه كان بها قلعة يظهر عن بعد الحارس الذي يداوم على حراستها، وتبعد عن نابلس بمسافة 24 كم، وأقرب قرية لها (كفل حارس).
ينتسب لها ابن الرمّاح (احمد بن محمد بن مفلح الحارسي) أحد علماء القرن التاسع الهجري. بلغ عدد سكانها حوالي 4230 حسب إحصاءات 2007، ويعيش في الشتات 3000 غيرهم. (من قرى الضفة الغربية).
حاصور
مدينة كنعانية قديمة جداً تقوم اليوم في (تل القدح) أو (تل وقاص). وهي شمال شرق (صفد)، والى الجنوب من بحيرة (الحولة) على بعد 8 كم شمال (الجاعونة).
كانت المدينة تشكل موقعاً إستراتيجياً في القديم، وقد سقطت في القرن الثالث عشر قبل الميلاد على يد (يوشع) عليه السلام، ثم أعاد بناؤها الملك سليمان عليه السلام سنة 950 ق.م. وقد تم تدميرها عدة مرات على يد الآشوريين والفرس.
أقام الكيان الصهيوني مستعمرة بجوار تل القدح أسموها (حاتور).
حانوتا
من قرى (الجليل) التابعة لقضاء عكا، وتبعد عن الحدود اللبنانية 1كم. وتبعد عن رأس الناقورة 5 كم. دمرها الأعداء وأسسوا كيبوتز (مزرعة جماعية) عليها باسم (حنيتاه). ويُطلق على المنتسبين إليها من المهجرين (الحانوتي).
حَبْلَة
أقرب مدينة لها هي (قلقيلية) وتبعد عنها 5 كم، وتبعد عن طول كرم 35 كم. وينتسب إليها حاتم بن سنان بن بشر الحبلي، وهناك من يقول أنها سميت بهذا الاسم نسبة له وليس العكس.
ذكرها المقريزي، المتوفى 845هـ. وقال أن القائد الظاهر بيبرس قطعها لثلاث من قواده. بلغ عدد سكانها عام 1987 حوالي 2700 نسمة. (من قرى الضفة الغربية).
الحُبيلة
أقيمت في أراضي (صوريف: الخليل)، في الجهة الشمالية الشرقية، ويعني اسمها (الكرمة: العنب). بلغ عدد سكانها عام 1961، حوالي 500 نسمة (الضفة الغربية).
حَتَّا
قرية عربية تقع على مسافة (41) كيلاً شمال شرق غزة، وتبعد كيلين الى الشمال من الفالوجة، بلغ سكانها سنة 1948م (1000) نسمة.
دمرها اليهود وأقاموا عليها مستعمرة (رفاحا). ذكرها ياقوت الحموي باسم (حتاوة). ونسب إليها العالم عمرو بن حليف الحتاوي. ولفظها بالفتح ثم التشديد قد تكون لقبيلة (حتي) التي ذكرت في الوثائق الآشورية. وقد تكون من كلمة (حتا) السريانية بمعنى الجديدة والحديثة البناء. ويرجح المؤرخون أنها نسبة الى قبيلة (الحت) الكندية العربية التي نزلت ناحيتها.
حَجَّة
بفتح الحاء وتشديد الجيم، وتاء مربوطة. وهي كلمة آرامية بمعنى (السوق) والمجتمع، ومن معانيها العيد، والموسم. تقع غرب نابلس على بعد 18 كيلاً منها.
بلغ عدد السكان سنة 1961م (1093) نسمة. ومعظم السكان يعودون الى عرب الجبارات من قبائل بئر السبع. ومنهم: آل عبد الجواد، وآل بيدس في يافا،
حُجَيلة
قرية تقع في برية (تقوع) قضاء بيت لحم. للغرب من وادي العرايس، كان بها سنة 1961م (181) نسمة. وهي من قرى الضفة الغربية (تتبع في إدارتها للسلطة الفلسطينية)
الحَدَب
قرية وموقع أثري قرب (دورا ـ الخليل) كان بها عام 1961 حوالي 250 نسمة.
حدثة
قرية عربية تقع إلى الجنوب الغربي من مدينة طبرية. وتبعد قرابة 10 كم إلى الشرق من جبل الطور (طابور). وهناك طريق معبدة للسيارات تصل بين حدثة وكفر كما. وفي منتصف المسافة بين القريتين يتفرع درب ترابي ينتهي عند قرية المعذّر، التي تعد أقرب القرى إلى حدثة. ويعتقد أن القرية بنيت على موقع قرية "عين حدّة" الكنعانية. وهي تعلو 225 م فوق سطح البحر، وتقوم على هضبة مرتفعة تمتد باتجاه شمالي غربي، وتنحدر حافتها الشمالية الشرقية انحداراً شديداً ، وتقل حدة الانحدار مع الاتجاه نحو الجنوب الغربي. وفوق هذا الجزء القليل الانحدار تقوم قرى حدثة والمعذّر وكفركما. وتعدّ هذه المنطقة حوض تغذية للكثير من مجاري الأودية العليا التي تلتقي لتؤلف معا مجرى وادي البيرة الذي يخترق منطقة بيسان ويصب في نهر الأردن. دمرها الصهاينة عام 1948 وشتتوا أهلها.
الحديثة
الحديثة قرية عربية تقع على بعد 10 كم إلى الشمال الشرقي من مدينة الرملة، وتبعدإلى الشرق من طريق اللد – بيت نبالا كيلو متراً واحداً. ويربطها درب ممهد بهذهالطريق التي تصلها بمدينة اللد غرباً. وتبلغ المسافة من نقطة التقاء الدرب بالطريقحتى اللد نحو 4 كم. وتصلها دروب ممهدة بالقى المجاورة مثل يُدرس وبيت نبالا وديرأبو سلامة وجمزو. كان بها عام 1945 حوالي 760 نسمة، أجلى الصهاينة سكانها وأقاموا مستعمرة (حاديد).
حُرسة
قرية من قرى الضفة الغربية (المحتلة عام 1967)، تقع جنوب (دورا ـ الخليل) كان بها عام 1961 حوالي 450 نسمة.
حُرفيش
قرية عربية شمال غرب صفد. أهلها من الدروز، ومن تلك القرية جنود كثيرون في جيش الاحتلال الصهيوني. تم احتلالها عام 1948، وكان عدد سكانها عام 1961، (1200) نسمة.
الحرم
وتعرف القرية باسم سيدنا علي نسبة الى المجاهد أبي الحسن علي بن عُليل من سلالة عمر بن الخطاب. المتوفى سنة 474 هـ. تبعد 16 كم شمال يافا. تبلغ مساحة أراضيها حوالي 3000 دونم (الدونم 1000 متر). وكان عدد سكانها عام 1948 حوالي 600 نسمة، تم طردهم ليقام على أرضها وأرض قرية (اجليل) مستعمرة (رشف) التي تعتبر ضاحية من مدينة (هرتسليا).
حرملة
قرية عربية قرب بيت لحم، مسقط رأس الشهيد المهندس يحيى عياش. ويقطنها عرب (التعامرة).
حزمة
من قرى الضفة الغربية شمال غرب القدس تقع في منتصف الطريق بين (جبعة) و (عناتا)، تبلغ مساحة أراضيها حوالي 11 ألف دونم. وبلغ عدد سكانها عام 1987 حوالي 3600 نسمة. اقتطع الاحتلال من أراضيها الكثير ليقيم مستوطنتين ( عناتوت) و (يتسحاق زئيف).
الحسينية
الحسينية قرية عربية تقع على بعد نحو 12 كم إلى الشمال الشرقيمن صفد بالقرب من طريق صفد – المطلة. نشأت الحسينية على الضفة الجنوبية للمجرىالأدنى لسيل حنداج فوق رقعة منبسطة من الأرض ترتفع نحو 145م عن سطح البحر، وتشرفعلى سهل الحولة الممتد إلى الشمال الشرقي منها. وكانت القرية تبعد عن بحيرة الحولةمسافة 4 كم، وترتبط معها بطريق ثانوية. وكانت الأراضي الممتدة بين الحسينية وبحيرةالحولة مخصصة لعرب زبيد يتجولون فيها ويمارسون حرفة الزراعة.
تحيط بالحسينيةأراض زراعية خصيبة تنتج مختلف أصناف الفواكه والزيتون والبصل والذرة الصفراء التييتركز معظمها في الجهة الشمالية من القرية. وتتوافر المياه السطحية من سيل حنداجالأدنى، علاوة على مياه الينابيع والآبار، وأهمها عين عدس وبئر الحسينية.
بلغعدد سكان الحسينية نحو 170 نسمة في عام 1945، وكانوا يمارسون حرفة الزراعة إلى جانبتربية المواشي، وبخاصة الجواميس التي استفادوا منها في أعمال الحراثة وانتاجالألبان واللحوم. وكان السكان يشتركون مع جيرانهم سكان قرية التليل في المدرسةالابتدائية الواقعة بين القريتين.
دمر الصهيونيون قرية الحسينية عام 1948 وطردواسكانها العرب وأقاموا على أراضيها مستعمرة "حولاتا"
حطين (وردت في بداية السلسلة) هي و (حلحول).
حفيرة عرَّابة :
تلة تقع شرقي عرابة (جنين)، كَثر الحديث عن اسمها، فمنهم من يقول أنها البئر التي رمى يوسف عليه السلام أخوته فيها، ومنهم من يقول أنها بئر اصطنعه (قراقوش) وهو بئر عميق عجيب الشكل عمقه يصل الى 85 مترا، وعلى أي حال فالقرية من قرى الضفة الغربية كان بها من السكان بضعة مئات.
حُليقات
حُليقات قرية عربية تقع إلى الشمال الشرقي من مدينة غزة. ولموقعها أهمية خاصة لوجودها في قلب منطقة نفطية، ولمرور طريق مومبا – بُرير غزة منها. وتوازي هذه الطريق الساحلية طريق غزة – المجدل – يافا الساحلية حتى دوار جولس، ومن ثم إلى أسدود. وتحيط بقرية حليقات قرى عربية مثل كوكبا وبيت طيما في الشمال، وبرير في الجنوب، وبيت جرجا في الغرب، والفالوجة في الشرق. وترتبط مع هذه القرى بطرق فرعية إلى جانب الطريق الساحلية الرئيسة.
ظهر بها البترول عام 1955، احتلها اليهود، عام 1948 وقتلوا جميع الجنود الذين كانوا في حاميتها، وأقاموا على أرضها مستعمرة (حلتس).
حمامة
يقول أهالي حمامه عن بلدتهم، كانت حمامة بلدة في الجنوب الغربي من ساحل فلسطين قبل حرب 1948. كانت البلدة تقع على بعد 2 كيلو متر من الشاطئ، وعلى مسافة 3 كيلو متر شمال مدينة المجدل (مدينة عسقلان أو أشكلون حاليا)، وعلى بعد 31 كيلومترا أو كذلك إلى الشمال الشرقي من مدينة غزة قريبا من الخط الحديدي والطريق الساحلي. هذه المنطقة هي اليوم جزء من دولة إسرائيل شمالي حدودها مع قطاع غزة. في فترة الانتداب البريطاني اتبعت حمامة قضاء المجدل (عسقلان) لواء غزة.
بلغ عدد سكانها عام 1945 حوالي 5000 نسمة، ويقدر عدد من في الشتات الآن الذين ينتمون لتلك البلدة حوالي 60 ألف نسمة، منهم من ينتهي اسمه بالمقدادي نسبة الى المقداد ابن الأسود.
أنشأ الصهاينة على أرضها بعد تشريد سكانها، مستعمرتين (بيت عزرا) و (نتسانيم).
الحمراء
قرية عربية تقع على نهر اليرموك الأدنى، سكانها من عشيرة الحمراء والذين لهم قرابة وصلة مع عشائر الصقور في غور الأردن، تقع الى الجنوب من مدينة بيسان، نزل فيها السلطان قلاوون وهو في طريقه من الشام، وشجع أهلها على الزراعة لخصوبة أرضها.
كان بها عام 1945 أكثر من 700 نسمة، طردهم الصهاينة عام 1948، وأقاموا على أرضها مستعمرتي (طيرة تسفي) و (سدي إلياهو).
الحمة
قرية عربية تقع في اليرموك الأدنى عند التقاء الحدود الأردنية الفلسطينية السورية، تنخفض 156م عن سطح البحر، وبها محطة لقطار (درعا ـ سمخ)، سميت بهذا الاسم لحماماتها الساخنة، بقيت تحت الإشراف السوري حتى عام 1967، عندما احتلها الصهاينة، وهي تبعد عن مدينة القنيطرة السورية (الجولان) حوالي 65 كم وعن طبريا 22 كم من جهة الشرق، بلغ عدد سكانها العرب عام 1945 حوالي 300 نسمة، طردوا منها بعد الاحتلال الثاني، وأقاموا بها منتجع سياحي.
حوسان
قرية صغيرة بالقرب من بيت لحم 7 كم (من قرى الضفة الغربية التي احتلت عام 1967)، تكثر فيها العيون والمياه العذبة، واشتهرت ببساتينها (عنب وتين وغيره)، بلغ عدد سكانها عام 2009 حوالي 8000 نسمة، يعيشون على ثلث مساحة أراضيها التي كانت تبلغ 8 كم2، استولى الاحتلال على معظمها.
رد: تعرف على بعض مدن وقرى فلسطين الحبيبة
البلدات التي تبدأ بحرف الخاء
خاراس
قرية عربية (من قرى الضفة الغربية) تقع في الشمال الغربي من مدينة الخليل، أقرب قرية لها هي قرية (نوبا). والقرية تقع على الخط الفاصل مع فلسطين المحتلة عام 1948، وكانت مساحة أراضيها حوالي (20 ألف دونم: 20كم2)، صادر الصهاينة منها في عام 1948 حوالي نصفها، ثم أقاموا جدار الفصل العنصري، ويقرضون من أراضيها المتبقية أولاً بأول.
بلغ عدد سكانها حسب إحصائيات 2008، حوالي 8 آلاف نسمة.
الخالصة
كانت تلك القرية العربية تتبع لقضاء (مرجعيون في لبنان)، وذلك في العهد العثماني. فهي تقع شمال شرق مدينة (صفد) على بعد 40كم، وتبعد عن قرية (المطلة) الفلسطينية والواقعة على الحدود اللبنانية 10 كم.
دُعي أهلها باسم (الغوارنة) لأنهم استوطنوها وكانوا ينزلون غور (الحولة)، وأصلهم من عرب (أم الفحم). كان بها عام 1945 حوالي 1900 عربي. دمرها الأعداء وشتتوا أهلها، وأقاموا مستوطنة (كريات شمونه)، شهدت تلك المستوطنة عمليات فدائية ناجحة من قبل فصائل المقاومة الفلسطينية بعد هزيمة حزيران/يونيو 1967.
الخان الأحمر
يقع في برية القدس على بعد 16 كم منها جنوباً، على طريق القدس ـ أريحا. وفي منتصف المسافة بين القدس ـ النبي موسى. وكان يُسمى (مار أفتميوس) نسبة الى القديس الذي أنشأ في هذا المكان ديراً وكنيسة سنة 428م. والخان والأرض المحيطة به تعتبر مراعي غير مأهولة، وكان يقطن فيها عام 1931 حوالي 40 نسمة فقط. وقد أنشأ العثمانيون فيها (خان) للمسافرين بين ضفتي نهر الأردن للإستراحة، وقد سمي بالخان الأحمر، وهناك من أطلق عليه (الخان السامري).
خان الدُوير
قرية عربية من قضاء صفد، تقع على الحدود السورية، كان بها عام 1939 حوالي 40 بيتاً من الحجر البازلتي الأسود، ويقطنها، 155 نسمة، طردهم الإنجليز ليقيموا مكان قريتهم قلعة (دان) والتي سُلمت للصهاينة عام 1948، لتكون نواة لكيبوتز بلغ عدد المستوطنين فيها عام 1960 حوالي 500 صهيوني.
خان المنية
مكان أثري قرب بحيرة طبرية، من القصور القديمة التي كان يبنيها الأمويون، لحبهم الخلوة وعشقهم للبادية، وهو من أكثر القصور التي سُرقت آثارها ووضعت في متاحف العالم لما فيه من التحافيات. وهو واحد من القصور الخمسة التي بنيت في العهد الأموي خارج العاصمة (دمشق)، ومنها قصر المفجر المعروف بقصر هشام بن عبد الملك (شمال أريحا) وقصر (طوبة) جنوب عمان في الأردن، وقصر الحير الغربي وقصر الحير الشرقي على الرصافة. وقصر المنية الذي بناه الخليفة (الوليد بن عبد الملك). وهو ألطف مكان من الأمكنة الخمسة لوقوعه على بعد 200 متر من ضفاف بحيرة طبرية. كان يقام بشكل مستطيل طول ضلعه 73متر و66 متر من العرض.
خان يونس (وقد ورد ذكرها سابقاً)
خُبيزة
قرية عربية تبعد 30 كم جنوب شرق حيفا، على السفح الجنوبي لجبل (حجوة) من جبال الكرمل. احتلتها كتيبة من كتائب (الأراجون) بعملية سميت (مشمار هميعمك) في 12/5/1948، دمرت بالكامل، وكانت مساحة أراضيها، 4854 دونم (الدونم ألف متر مربع)، تسرب للصهاينة منها 2024 دونم، وبقي لملكية الفلسطينيين العرب الباقي.
القرى المحيطة بها (عرعرة، البطيمات، أم الشوف، ودالية الروحا). الأراضي المصادرة منها ضُمت الى مستعمرة (إيفين يتسحاق). كان بها من السكان وقت تدميرها (336) نسمة. كانوا يسكنوا في 67 بيتاً ريفياً. قُدر عدد أبنائها في الشتات عام 1998 ب (2066) نسمة.
(خربة) القرى التي تبدأ بخربة ذُكرت سابقاً
الخروبة
قرية عربية 8كم شرق جنوب مدينة الرملة المحتلة، مساحة أراضيها 3374 دونم، لم يُصادر منها شيئاً. احتلتها كتيبة (يفتاح) في عملية اسمها (داني) يوم 12/7/1948. كان بها 34 بيتاً وقت احتلالها، يقطنها 197 نسمة. وقدر عدد أبنائها في الشتات عام 1998 ب (1211) نسمة.
خَرسة
تقع قرية خرسة على بعد 12 كم من الخليل، كان بها عام 1961 حوالي 500 نسمة، وتعدادها عام 2004 بلغ (3358) نسمة. وهي تقع فوق بلدة رومانية كان اسمها ( Chaphrosa).
الخريسة
قرية تقع في جوار (إدنا) في منطقة الخليل. كان بها سنة 1961م (331) نسمة وفيهاالكثير من الآثار.
خُزاعة
تقع بلدة خزاعة في الجنوب الشرقي من قطاع غزة فيمحافظة خان يونس، وتبعد عنها حوالي 6 كم، وتعتبر حدود قطاع غزة الأوسع عند خزاعة،حيث تبلغ ما يقارب من 12 كم أما حدود بلدة خزاعة فيحدها من الشمال والشرق خط الهدنة (الخط الأخضر )، ومن الجنوب أراضي النقب، ومن الغرب قرية عبسان الكبيرة، وتبلغمساحة قرية خزاعة ما يقارب 8000 دونم (الدونم 1000م2)، منها 3500 دونم داخل الخط الأخضر، و 4500دونم خارج الخط الأخضر (الأراضي الموجودة حالياً).
واسمها آتٍ من قبيلة خزاعة (القحطانية) حلفاء الرسول صلوات الله عليه، وينحدر من تلك القبيلة اليوم (أبو طعيمة) و (أبو رجيلة)، ويقدر عدد سكانها اليوم نحو 9 آلاف نسمة.
الخِصاص
الخصاص جمع (خص) وهو البيت المبني من القصب أو من جريد النخيل، وفوق سقفه يوضع الطين. وخص كلمة سريانية، هناك بلدتان تحملان الاسم نفسه، واحدة في غزة تبعد عن غزة شرقاً 22كم، احتلها العدو عام 1948 في 5 من شهر نوفمبر، ودمرها وشرد أهلها، وقدر عدد سكانها عام 1948 ب 178 نسمة، وقدر من في الشتات عام 1998 ب 1069 نسمة.
والثانية في صفد تبعد عنها 31 كم، أغارت عليها قوات الصهاينة في 18/1/ 1947 وشردت أهلها، واستولت على 87% من أراضيها البالغ مساحتها 4795 دونم. ذكرها (ياقوت الحموي) أنها تابعة لبانياس في لبنان..أقام العدو على أرضها مستعمرة (هغوشريم).
الخَضِر
قرية تابعة لبيت لحم، تقع غربي الكيلو (12) في طريق القدس ـ الخليل. أقيم فيها دير تخليداً للقديس (مار جرجس) أو الخضر. تقع في منتصف المسافة بين قريتي (أرطاس) و (حوسان). كثيرة الينابيع والبساتين، وتنتهي ينابيعها عند برك سليمان.
بلغ عدد سكانها 1800 نسمة عام 1961، وهم بالأصل من قرية (الولجة) نزحوا في القرن التاسع عشر وأقاموا قرب مقام (الخضر). وفي عام 1996 بلغ عدد سكانها قرابة خمسة آلاف.
أنشأ الصهاينة على جزء من أرضها عام 1967 مستعمرة (كفار عصيون). وفي عام 1982 أنشئوا مستعمرة (دانئيل).
الخضيرة (وادي)
يتكون من تجمع واديين (النص و مسين) ومن أهم القرى على ذلك الوادي: الزبابدة، وتلفيت، وقباطية (التي بها أشهر حجارة البناء) وعرابة، وزيتا، وجبع وعتيل.
خُلدة
بضم الأول وسكون الثاني، قرية تقع جنوب الرملة على بعد 19كم. أُنشئت في نهاية السهل الساحلي لفلسطين وبداية جبال القدس. يمر بها وادي (المتسلم). بلغ عدد سكانها عام 1948 حوالي 350 نسمة شردهم الاحتلال، وأقام على أرض قريتهم مستعمرة (مشمار ديفيد). وقدر عدد اللاجئين في الشتات عام 1998 حوالي 2000 لاجئ.
خاراس
قرية عربية (من قرى الضفة الغربية) تقع في الشمال الغربي من مدينة الخليل، أقرب قرية لها هي قرية (نوبا). والقرية تقع على الخط الفاصل مع فلسطين المحتلة عام 1948، وكانت مساحة أراضيها حوالي (20 ألف دونم: 20كم2)، صادر الصهاينة منها في عام 1948 حوالي نصفها، ثم أقاموا جدار الفصل العنصري، ويقرضون من أراضيها المتبقية أولاً بأول.
بلغ عدد سكانها حسب إحصائيات 2008، حوالي 8 آلاف نسمة.
الخالصة
كانت تلك القرية العربية تتبع لقضاء (مرجعيون في لبنان)، وذلك في العهد العثماني. فهي تقع شمال شرق مدينة (صفد) على بعد 40كم، وتبعد عن قرية (المطلة) الفلسطينية والواقعة على الحدود اللبنانية 10 كم.
دُعي أهلها باسم (الغوارنة) لأنهم استوطنوها وكانوا ينزلون غور (الحولة)، وأصلهم من عرب (أم الفحم). كان بها عام 1945 حوالي 1900 عربي. دمرها الأعداء وشتتوا أهلها، وأقاموا مستوطنة (كريات شمونه)، شهدت تلك المستوطنة عمليات فدائية ناجحة من قبل فصائل المقاومة الفلسطينية بعد هزيمة حزيران/يونيو 1967.
الخان الأحمر
يقع في برية القدس على بعد 16 كم منها جنوباً، على طريق القدس ـ أريحا. وفي منتصف المسافة بين القدس ـ النبي موسى. وكان يُسمى (مار أفتميوس) نسبة الى القديس الذي أنشأ في هذا المكان ديراً وكنيسة سنة 428م. والخان والأرض المحيطة به تعتبر مراعي غير مأهولة، وكان يقطن فيها عام 1931 حوالي 40 نسمة فقط. وقد أنشأ العثمانيون فيها (خان) للمسافرين بين ضفتي نهر الأردن للإستراحة، وقد سمي بالخان الأحمر، وهناك من أطلق عليه (الخان السامري).
خان الدُوير
قرية عربية من قضاء صفد، تقع على الحدود السورية، كان بها عام 1939 حوالي 40 بيتاً من الحجر البازلتي الأسود، ويقطنها، 155 نسمة، طردهم الإنجليز ليقيموا مكان قريتهم قلعة (دان) والتي سُلمت للصهاينة عام 1948، لتكون نواة لكيبوتز بلغ عدد المستوطنين فيها عام 1960 حوالي 500 صهيوني.
خان المنية
مكان أثري قرب بحيرة طبرية، من القصور القديمة التي كان يبنيها الأمويون، لحبهم الخلوة وعشقهم للبادية، وهو من أكثر القصور التي سُرقت آثارها ووضعت في متاحف العالم لما فيه من التحافيات. وهو واحد من القصور الخمسة التي بنيت في العهد الأموي خارج العاصمة (دمشق)، ومنها قصر المفجر المعروف بقصر هشام بن عبد الملك (شمال أريحا) وقصر (طوبة) جنوب عمان في الأردن، وقصر الحير الغربي وقصر الحير الشرقي على الرصافة. وقصر المنية الذي بناه الخليفة (الوليد بن عبد الملك). وهو ألطف مكان من الأمكنة الخمسة لوقوعه على بعد 200 متر من ضفاف بحيرة طبرية. كان يقام بشكل مستطيل طول ضلعه 73متر و66 متر من العرض.
خان يونس (وقد ورد ذكرها سابقاً)
خُبيزة
قرية عربية تبعد 30 كم جنوب شرق حيفا، على السفح الجنوبي لجبل (حجوة) من جبال الكرمل. احتلتها كتيبة من كتائب (الأراجون) بعملية سميت (مشمار هميعمك) في 12/5/1948، دمرت بالكامل، وكانت مساحة أراضيها، 4854 دونم (الدونم ألف متر مربع)، تسرب للصهاينة منها 2024 دونم، وبقي لملكية الفلسطينيين العرب الباقي.
القرى المحيطة بها (عرعرة، البطيمات، أم الشوف، ودالية الروحا). الأراضي المصادرة منها ضُمت الى مستعمرة (إيفين يتسحاق). كان بها من السكان وقت تدميرها (336) نسمة. كانوا يسكنوا في 67 بيتاً ريفياً. قُدر عدد أبنائها في الشتات عام 1998 ب (2066) نسمة.
(خربة) القرى التي تبدأ بخربة ذُكرت سابقاً
الخروبة
قرية عربية 8كم شرق جنوب مدينة الرملة المحتلة، مساحة أراضيها 3374 دونم، لم يُصادر منها شيئاً. احتلتها كتيبة (يفتاح) في عملية اسمها (داني) يوم 12/7/1948. كان بها 34 بيتاً وقت احتلالها، يقطنها 197 نسمة. وقدر عدد أبنائها في الشتات عام 1998 ب (1211) نسمة.
خَرسة
تقع قرية خرسة على بعد 12 كم من الخليل، كان بها عام 1961 حوالي 500 نسمة، وتعدادها عام 2004 بلغ (3358) نسمة. وهي تقع فوق بلدة رومانية كان اسمها ( Chaphrosa).
الخريسة
قرية تقع في جوار (إدنا) في منطقة الخليل. كان بها سنة 1961م (331) نسمة وفيهاالكثير من الآثار.
خُزاعة
تقع بلدة خزاعة في الجنوب الشرقي من قطاع غزة فيمحافظة خان يونس، وتبعد عنها حوالي 6 كم، وتعتبر حدود قطاع غزة الأوسع عند خزاعة،حيث تبلغ ما يقارب من 12 كم أما حدود بلدة خزاعة فيحدها من الشمال والشرق خط الهدنة (الخط الأخضر )، ومن الجنوب أراضي النقب، ومن الغرب قرية عبسان الكبيرة، وتبلغمساحة قرية خزاعة ما يقارب 8000 دونم (الدونم 1000م2)، منها 3500 دونم داخل الخط الأخضر، و 4500دونم خارج الخط الأخضر (الأراضي الموجودة حالياً).
واسمها آتٍ من قبيلة خزاعة (القحطانية) حلفاء الرسول صلوات الله عليه، وينحدر من تلك القبيلة اليوم (أبو طعيمة) و (أبو رجيلة)، ويقدر عدد سكانها اليوم نحو 9 آلاف نسمة.
الخِصاص
الخصاص جمع (خص) وهو البيت المبني من القصب أو من جريد النخيل، وفوق سقفه يوضع الطين. وخص كلمة سريانية، هناك بلدتان تحملان الاسم نفسه، واحدة في غزة تبعد عن غزة شرقاً 22كم، احتلها العدو عام 1948 في 5 من شهر نوفمبر، ودمرها وشرد أهلها، وقدر عدد سكانها عام 1948 ب 178 نسمة، وقدر من في الشتات عام 1998 ب 1069 نسمة.
والثانية في صفد تبعد عنها 31 كم، أغارت عليها قوات الصهاينة في 18/1/ 1947 وشردت أهلها، واستولت على 87% من أراضيها البالغ مساحتها 4795 دونم. ذكرها (ياقوت الحموي) أنها تابعة لبانياس في لبنان..أقام العدو على أرضها مستعمرة (هغوشريم).
الخَضِر
قرية تابعة لبيت لحم، تقع غربي الكيلو (12) في طريق القدس ـ الخليل. أقيم فيها دير تخليداً للقديس (مار جرجس) أو الخضر. تقع في منتصف المسافة بين قريتي (أرطاس) و (حوسان). كثيرة الينابيع والبساتين، وتنتهي ينابيعها عند برك سليمان.
بلغ عدد سكانها 1800 نسمة عام 1961، وهم بالأصل من قرية (الولجة) نزحوا في القرن التاسع عشر وأقاموا قرب مقام (الخضر). وفي عام 1996 بلغ عدد سكانها قرابة خمسة آلاف.
أنشأ الصهاينة على جزء من أرضها عام 1967 مستعمرة (كفار عصيون). وفي عام 1982 أنشئوا مستعمرة (دانئيل).
الخضيرة (وادي)
يتكون من تجمع واديين (النص و مسين) ومن أهم القرى على ذلك الوادي: الزبابدة، وتلفيت، وقباطية (التي بها أشهر حجارة البناء) وعرابة، وزيتا، وجبع وعتيل.
خُلدة
بضم الأول وسكون الثاني، قرية تقع جنوب الرملة على بعد 19كم. أُنشئت في نهاية السهل الساحلي لفلسطين وبداية جبال القدس. يمر بها وادي (المتسلم). بلغ عدد سكانها عام 1948 حوالي 350 نسمة شردهم الاحتلال، وأقام على أرض قريتهم مستعمرة (مشمار ديفيد). وقدر عدد اللاجئين في الشتات عام 1998 حوالي 2000 لاجئ.
رد: تعرف على بعض مدن وقرى فلسطين الحبيبة
تابع حرف الخاء
الخَلَصة
بفتح الخاء واللام. قرية عربية تقع الى الجنوب من بئر السبع، وفي منتصف الطريق بين بئر السبع والعوجاء. على بعد 15كم من عسلوج. يُقال أنه تم إنشاؤها أيام حكم الفرس لفلسطين. اسمها مأخوذ من نبات (الخلصة) الذي يباري كروم العنب، له رائحة زكية. ازدهرت في عهد الأنباط والروم، كونها محطة بين العقبة وبئر السبع، عاد إليها مجدها في مطلع القرن العشرين، أيام حكم الأتراك. سكانها من عرب العزازمة. احتلها اليهود عام 1948 وشردوا أهلها وأقاموا مستعمرة (يفينيم) على أرضها.
خلة الدار
الخلة كلمة آرامية، وهي الوادي أو الفاصل المنخفض، أي المساحة التي تكون بين الجبال وتتصف بخصوبتها، وفي شرق الأردن يطلقون عليها (رحبة). تقع في محافظة الخليل. وكان بها عام 1961 حوالي 160 نسمة أما اليوم فهم يربون على ألفين نسمة.
خَلة السمك
قرية عربية في أراضي (الولجة) جنوب غرب القدس، على مسافة 2كم من بيت جالا. كان بها أكثر من مائة نسمة عام 1961.
خَلة صالح
قرية صغيرة تقع شرق (أدنا) من محافظة الخليل، بها مزار النبي صالح، يزورنه أيام الجمع والأعياد كان بها عام 1961 أكثر من مائة نسمة. وسكان القرية أصلهم من (يطا). وصالح المنسوب إليه اسم القرية ليس النبي صالح بل صالح بن سالم بن عوض من قبيلة (العائد) إحدى بطون قبيلة الحارث بن مرة. وقدر عدد سكان القرية عام 2007 بحوالي 550 نسمة.
خلة المغارة
موقع في براري تقوع في محافظة بيت لحم، كان بها أكثر من مائة نسمة عام 1961.
خليج العقبة
خليج طوله (160) كيلاً وعرضه يتراوح بين خمسة أكيال الى 24كيلاً. تشرف على شاطئيه جبال غرانيتية شاهقة وفيه كثير من السمك الطيار والقرش. وهوحيوان مفترس، ولا يؤمن الاستحمام في الخليج بسببه. وفيه ثلاث جزر: جزيرة فرعون،وجزيرة تيران، وجزيرة صنافير. وقد عرف الخليج قديماً باسم خليج لحيان نسبة الى بنيلحيان، بكسر اللام، الذين كانت لهم السيطرة عليه وعلى جواره منذ القرن الخامس حتىالقرن الثالث قبل الميلاد. ولفلسطين على ساحله (10,5) كم.
الخليل (وقد وردت في مستهل هذا العمل)
الخيارة:
قرية قرب طبرية من جهة عكا قرب حطين، بها قبر شعيب عليهالسلام.
خيام الوليد
قرية تقع شمال شرق مدينة صفد على الحدودالفلسطينية السورية بين قريتي غرابة، والمفتخرة. قامت على الطرف الشرقي لسهل الحولةعلى ارتفاع (2100م) فوق مستوى سطح البحر. تزرع الخضر وبساتين الفاكهة. بلغ عددالسكان سنة 1945م (280) نسمة. أخرجهم اليهود وأقاموا مستعمرة (معاله هاباشان) سنة 1948م.
الخيرية
قرية عربية تقع على بعد 8 كم شرقي مدينةيافا، على الجانب الأيمن من وادي المصرارة أحد روافد نهر العوجاء.
وترتفع (27)م وهي قرية قديمة عرفها الآشوريون باسم (داناي برقا). وحافظت على جذر هذا الاسمحتى العهد العثماني فكانت تعرف باسم (بن براق) ثم أستبدل ابناء القرية، الاسمواختاروا (الخيرية). في أيام الأنتداب البريطاني. وأبرز زراعة القرية أشجارالحمضيات. وكان عددهم سنة 1945م (1420) نسمة. احتلها اليهود سنة 1948م وأقاموا علىأرضها مستعمرة (كفار همابيم) سكانها مهاجرون من العراق..
وينقسم سكانالقرية الى اربع حمايل: آل الجرف وهم من أصل مصري.
والردينية: من شرقالأردن.
والرمحي: ابناء عم سكان المزيرعة، والحمارشة.
الخيمة
قرية عربية تقع الى الجنوب الغربي من مدينة الرملة. ترتفع (100)م عنسطح البحر. مدرستها، ومسجدها مشتركان مع قرية التينة.
تشغل زراعة الحبوبمساحة واسعة من الأرض. وتعتمد الزراعة على الأمطار و بعض الآبار القليلة.
وكانعدد السكان سنة 1945م (190) نسمة... احتلها اليهود سنة 1948م وطردواسكانها.
الخَلَصة
بفتح الخاء واللام. قرية عربية تقع الى الجنوب من بئر السبع، وفي منتصف الطريق بين بئر السبع والعوجاء. على بعد 15كم من عسلوج. يُقال أنه تم إنشاؤها أيام حكم الفرس لفلسطين. اسمها مأخوذ من نبات (الخلصة) الذي يباري كروم العنب، له رائحة زكية. ازدهرت في عهد الأنباط والروم، كونها محطة بين العقبة وبئر السبع، عاد إليها مجدها في مطلع القرن العشرين، أيام حكم الأتراك. سكانها من عرب العزازمة. احتلها اليهود عام 1948 وشردوا أهلها وأقاموا مستعمرة (يفينيم) على أرضها.
خلة الدار
الخلة كلمة آرامية، وهي الوادي أو الفاصل المنخفض، أي المساحة التي تكون بين الجبال وتتصف بخصوبتها، وفي شرق الأردن يطلقون عليها (رحبة). تقع في محافظة الخليل. وكان بها عام 1961 حوالي 160 نسمة أما اليوم فهم يربون على ألفين نسمة.
خَلة السمك
قرية عربية في أراضي (الولجة) جنوب غرب القدس، على مسافة 2كم من بيت جالا. كان بها أكثر من مائة نسمة عام 1961.
خَلة صالح
قرية صغيرة تقع شرق (أدنا) من محافظة الخليل، بها مزار النبي صالح، يزورنه أيام الجمع والأعياد كان بها عام 1961 أكثر من مائة نسمة. وسكان القرية أصلهم من (يطا). وصالح المنسوب إليه اسم القرية ليس النبي صالح بل صالح بن سالم بن عوض من قبيلة (العائد) إحدى بطون قبيلة الحارث بن مرة. وقدر عدد سكان القرية عام 2007 بحوالي 550 نسمة.
خلة المغارة
موقع في براري تقوع في محافظة بيت لحم، كان بها أكثر من مائة نسمة عام 1961.
خليج العقبة
خليج طوله (160) كيلاً وعرضه يتراوح بين خمسة أكيال الى 24كيلاً. تشرف على شاطئيه جبال غرانيتية شاهقة وفيه كثير من السمك الطيار والقرش. وهوحيوان مفترس، ولا يؤمن الاستحمام في الخليج بسببه. وفيه ثلاث جزر: جزيرة فرعون،وجزيرة تيران، وجزيرة صنافير. وقد عرف الخليج قديماً باسم خليج لحيان نسبة الى بنيلحيان، بكسر اللام، الذين كانت لهم السيطرة عليه وعلى جواره منذ القرن الخامس حتىالقرن الثالث قبل الميلاد. ولفلسطين على ساحله (10,5) كم.
الخليل (وقد وردت في مستهل هذا العمل)
الخيارة:
قرية قرب طبرية من جهة عكا قرب حطين، بها قبر شعيب عليهالسلام.
خيام الوليد
قرية تقع شمال شرق مدينة صفد على الحدودالفلسطينية السورية بين قريتي غرابة، والمفتخرة. قامت على الطرف الشرقي لسهل الحولةعلى ارتفاع (2100م) فوق مستوى سطح البحر. تزرع الخضر وبساتين الفاكهة. بلغ عددالسكان سنة 1945م (280) نسمة. أخرجهم اليهود وأقاموا مستعمرة (معاله هاباشان) سنة 1948م.
الخيرية
قرية عربية تقع على بعد 8 كم شرقي مدينةيافا، على الجانب الأيمن من وادي المصرارة أحد روافد نهر العوجاء.
وترتفع (27)م وهي قرية قديمة عرفها الآشوريون باسم (داناي برقا). وحافظت على جذر هذا الاسمحتى العهد العثماني فكانت تعرف باسم (بن براق) ثم أستبدل ابناء القرية، الاسمواختاروا (الخيرية). في أيام الأنتداب البريطاني. وأبرز زراعة القرية أشجارالحمضيات. وكان عددهم سنة 1945م (1420) نسمة. احتلها اليهود سنة 1948م وأقاموا علىأرضها مستعمرة (كفار همابيم) سكانها مهاجرون من العراق..
وينقسم سكانالقرية الى اربع حمايل: آل الجرف وهم من أصل مصري.
والردينية: من شرقالأردن.
والرمحي: ابناء عم سكان المزيرعة، والحمارشة.
الخيمة
قرية عربية تقع الى الجنوب الغربي من مدينة الرملة. ترتفع (100)م عنسطح البحر. مدرستها، ومسجدها مشتركان مع قرية التينة.
تشغل زراعة الحبوبمساحة واسعة من الأرض. وتعتمد الزراعة على الأمطار و بعض الآبار القليلة.
وكانعدد السكان سنة 1945م (190) نسمة... احتلها اليهود سنة 1948م وطردواسكانها.
رد: تعرف على بعض مدن وقرى فلسطين الحبيبة
المدن والقرى التي تبدأ بحرف الدال
داثن
قرية عربية تبعد عن غزة 19 كم، دارت بها معركة شهيرة في 4/2/634م (13هـ) بين المسلمين بقيادة يزيد بن أبي سفيان، وهناك من يقول أن القائد هو أبو أمامة الباهلي، وكلاهما كانا تحت إمرة (عمرو ابن العاص). والروم بقيادة (سرجيوس) قُتل فيها الأخير وانتصر المسلمون.
كانت (داثن) مزدهرة في عهد الخلفاء الراشدين، وهي تبعد 5كم، عن دير البلح التي كان اسمها (داروم)، ومن أبنائها الذين هاجروا موجود في مخيم غزة بسوف قرب جرش بالأردن، ومخيم (البقعة) شمال عمان.. وينتهي أسماء بعضهم ب (المثيلي).
داجون
قرية من قرى الرملة نُسب إليها مجموعة من العلماء، ذكرها ياقوت الحموي بهذا الاسم، ولعلها تكون بيت دجن. وداجون هذا، كان إلها يعبده سكان شمال بلاد الشام، ثم انتقلت عبادته الى العراق أيام حكم (شيروكين: سرجون). أما بيت دجن فقد ورد ذكرها من قرى يافا.
دار الشيخ
قرية عربية، تبعد 22كم غرب جنوب القدس، وموقع هام لمرور طريق وسكة حديد القدس ـ يافا بجانبها الشمالي. وتصلها طرق فرعية بقرى عفور ودير الهوى. تقع على سفح جبل (الشيخ سلطان بدر) أحد جبال القدس.
أطلق الصهاينة على البلدة اسم تل غنان، هاجموها عام 1948 وقتلوا 600 نسمة، وجدت جثثهم في البيوت، وأقاموا مكان القرية مستعمرة (نس هارييم).
الدارووم
هي مدينة (دير البلح) اليوم، كان العرب يطلقون عليها اسم دارون أو دار روم، كان يُنسب لها خمر تختص بصناعته البلدة، وقد قال الشاعر إسماعيل بن يسار:
كأنني يوم ساروا شاربٌ شملت
فؤاده قهوةٌ من خمر داروم
فتحها المسلمون سنة 13 هـ.
أما تسميتها بدير البلح فقد أقام فيها القديس (هيلاريون 278ـ372م) ديراً وزرع حوله شجر النخيل. وهي الآن محافظة يبلغ عدد سكانها حوالي 150 ألف نسمة (للمزيد: راجع ما أوردناه عن دير البلح في زاوية القرى التي تبدأ بدير).
دالية الروحاء
دالية: في لغة فلسطين والأردن، هي شجرة العنب، والدالية أيضاً هي الناعورة التي يُستخرج بواسطتها الماء (نواعير حماة الشهيرة). والروحاء: من الراحة والاستجمام. وهي قرية تقع شرق قرية (أم الفحم).
هي القرية التي تبعد 25كم عن حيفا، والتي عقد بها السلطان المملوكي (قلاوون) الاتفاقية مع سلطان الفرنجة، عام 1281م اتفاقاً للهدنة في حروبه معهم.
كان بها عام 1945 (600) نسمة، منهم 350 عرب والباقي من اليهود، تم تشريد أهلها عام 1948 وإقامة مستعمرة (داليا).
دالية الكرمل
قرية عربية يسكنها (الدروز العرب)، تقع على سفح الكرمل، وأصبحت جزءا من مدينة حيفا، قدر عدد الدروز عام 1961 حوالي 4000 نسمة.
الدامون
كان الفرنجة يطلقون عليها اسم (دامار) وهي كلمة كنعانية تعني (العجيب). تقع على بعد 11 كم جنوب مدينة عكا. أهلها الذين بلغ عددهم أكثر من ألف وثلاثمائة نسمة سنة 1945، من الحجاز يرجعون الى قبيلة الزيداني. طُردوا من القرية عام 1948 عندما سقطت في منتصف العام، فذهب أكثر من نصفهم الى لبنان ويقيمون في مخيمات نهر البارد، والبداوي. والنصف الآخر تشتت داخل فلسطين.
لم يقم على أرض القرية مستعمرات، لكن أرضها يستغلها مستوطنو مستعمرتي ( يسعور وفرود) اللتان أقيمتا على أرض البروة.
دانيال
اسم كنعاني فينيقييتألف من (داني) أي: قاض و(إيل) أي الله. فيكون المعنى (الله قاض). قرية تقع على6كم شرقي الرملة، وترتفع نحو (100) متر، تتميز أراضيها بالخصب وتوافرالمياه الجوفية، وتنحصر هذه الاراضي بين وادي (الدبانية) في الشمال ووادي (مروانة) في الغرب وكلاهما يرفد وادي الكبير. أهم المحاصيل: القمح والزيتون، والحمضياتوتعتمد الزراعة على الامطار. بلغ عدد السكان سنة 1945م (410) نفراً.
دمرها الاعداء،وأقاموا على بقعتها قلعة (كفار دانيل. (
دبُّورية
من قرى فلسطين (المحتلة عام 1948) قرية تقع الى الشرق من مدينة الناصرة على السفح الغربي لجبل طابور، وتعلو (200) متر. تقوم على بقعة (دبرة) الكنعانية، بمعنى (مرعى). وذكرها ياقوت بهذا الاسم بأنها قرب طبرية من أعمال الأردن . وقد تناوب على احتلالها من أيام الفراعنة (أيام رعمسيس الثاني 1295 ق.م) وأسماها (دبور أو دبول). ثم غزاها الآشوريون وعاود الفراعنة لغزوها، والفرس .
بلغ عدد سكانها سنة 1945م (1290) نسمة، وغرسوا الزيتون في (340) دونم وبلغ العدد سنة 1961م (1840) نسمة . وبلغ عدد سكانها عام (2011) حوالي 11 ألف نسمة.
دَبيل
ذكرها ياقوت.. من قرى الرملة، ونسب إليها بعض العلماء. وذكرها البكري في (معجم ما استعجم) وقال: قرية معروفة.. وينسب إليها العالم (شعيب محمد سوار الدبيلي ) وهو فقيه ومحدث حاضر في مصر وسوريا.. وهي الآن مجهولة.
الدحي (جبل)
بالدال ثم الحاء المهملة.. جبل يقع جنوب الناصرة على مسافة 3كم شرقي العفولة. نسبة الى قرية (الدحي) وفيها قبر الصحابي دحية الكلبي المتوفى سنة 45هـ. بعثه رسول الله الى قيصر الروم يدعوه الى الإسلام وكان يضرب به المثل في حسن الصورة. يبلغ ارتفاع الجبل (550) متر ويعرف أيضاً باسم (حرمون الصغير).
قرية على الجبل المسمى، باسمها.. تعلو (400) متر.. نسبة الى الصحابي (دحية) وقد دعي مرج (بني عامر) نسبة الى هذا الصحابي الذي ينتمي الى جدين من أجداده يحمل كل منهما اسم (عامر).
بلغ عدد السكان سنة 1961م (177) نسمة ويجاورها مستعمرة العفولة، التي أقامها الأمريكان، والعفولة العليا، ومرجانيا التي باعها الياس سرسق لليهود.
(فلسطين المحتلة سنة 1948م)
الدرباشية
قرية عربية تقع الى الشمال الشرقي من مدينة صفد، على الطرف الشرقي لسهل الحولة. كانت الأراضي بجانبها غدقة أقرب للمستنقعات. وكان بها مقام لشيخ يُدعى (الصمدي) [ من كتاب: كي لا ننسى للدكتور وليد الخالدي) وأقرب قرية لها (غُرابة) ويجاورها حدود المرتفعات السورية تعلو القرية (150) متر. من زراعاتها الحبوب وبعض الخضر، وبعض أشجار النخيل. بلغ عدد السكان سنة 1945م (310) نسمة. دمرت القرية وشرد أهلها. شهدت القرية معركة بين القوات السورية وقوات الاحتلال الصهيوني عام 1957، حيث دمرت القوات السورية في تلك المعركة مستعمرة (جونن).
بلغ عدد اللاجئين المشردين من تلك القرية عام 1998، حوالي 2208 أشخاص.
الدردارة
قرية عربية تقع جنوب غرب طولكرم وشمال شرق قلقيلية. يمر بها طريق وسكة حديد قلقيلية ـ طولكرم. يراوح أرتفاعها بين 75 ـ 100 متر. أهم الزروعات: الحبوب والخضر، والحمضيات واللوز والتين. وفي سنة 1949م اقامت إسرائيل كيبوتز (إيال) على أراضي الدردارة بعد أن أجلت السكان العرب.
الدردارة والدرجة(مزارع)
يضم الشريط الضيق الواقع بين بحيرة الحولة ونهر الاردن من الغرب، والحدود السورية من الشرق، ممتداً من الرباشية في الشمال، وطوبى والهيب في اجنوب. كما تضم خرب جلبينة والدريجات.
بلغ السكان سنة 1945م (100) عربي. ويروي أراضيها فرع من نهر الأردن يسمى (نهر أو وادي العفريتة). وهذه الأراضي هي في الواقع اقتطعت من أراضي القرى السورية المجاورة التي تحمل نفس الاسم (ومن أعمال القنيطرة) وفي سنة 1949م أقام الأعداء مستعمراتهم (جادوت) عند جسر بنات يعقوب وأخرجوا السكان من ديارهم.
الدَّشَّة
بفتح الدال والشين مع التشديد. موقع ينخفض تحت سطح البحر. (288) متر، ويقع في أراضي عقرباء. كان به سنة 1961م (242) شخصاً. في منطقة نابلس.
دَفنة
بفتح الدال، وسكون الفاء. قرية في قضاء صفد شمال شرق الحولة مقابل تل العزيزيات، قريباً من الحدود السورية، بين خان الدوير والمنصورة على ارتفاع (160) متر في منطقة غزيرة المياه حيث يمر شرقيها نهر دان ونهر الحاصباني في الغرب، وهما من المجاري العليا لنهر الأردن. اسمها يوناني قديم بمعنى شجر الغار. وفي العهد الروماني عرفت باسم (دافنة) وفي أرضها آثار كثيرة.
بلغ عدد السكان سنة 1938م (362) نسمة كانوا يمارسون الزراعة والرعي. وفي سنة 1939م أقيمت على بقعتها قلعة للأعداء تحمل اسمها العربي بعد تشتيت سكان القرية.
دلاته
قرية تقع شمال صفد. في منتصف الطريق بين قريتي ) ماروس) و(طيطبا) كان أهلها يزرعون الحبوب والأشجار المثمرة، وبخاصة الزيتون. بلغ عدد السكان سنة 1945م (360) نسمة. دمر الأعداء القرية سنة 1948م وأقاموا مستعمرة (دالتون) .
داثن
قرية عربية تبعد عن غزة 19 كم، دارت بها معركة شهيرة في 4/2/634م (13هـ) بين المسلمين بقيادة يزيد بن أبي سفيان، وهناك من يقول أن القائد هو أبو أمامة الباهلي، وكلاهما كانا تحت إمرة (عمرو ابن العاص). والروم بقيادة (سرجيوس) قُتل فيها الأخير وانتصر المسلمون.
كانت (داثن) مزدهرة في عهد الخلفاء الراشدين، وهي تبعد 5كم، عن دير البلح التي كان اسمها (داروم)، ومن أبنائها الذين هاجروا موجود في مخيم غزة بسوف قرب جرش بالأردن، ومخيم (البقعة) شمال عمان.. وينتهي أسماء بعضهم ب (المثيلي).
داجون
قرية من قرى الرملة نُسب إليها مجموعة من العلماء، ذكرها ياقوت الحموي بهذا الاسم، ولعلها تكون بيت دجن. وداجون هذا، كان إلها يعبده سكان شمال بلاد الشام، ثم انتقلت عبادته الى العراق أيام حكم (شيروكين: سرجون). أما بيت دجن فقد ورد ذكرها من قرى يافا.
دار الشيخ
قرية عربية، تبعد 22كم غرب جنوب القدس، وموقع هام لمرور طريق وسكة حديد القدس ـ يافا بجانبها الشمالي. وتصلها طرق فرعية بقرى عفور ودير الهوى. تقع على سفح جبل (الشيخ سلطان بدر) أحد جبال القدس.
أطلق الصهاينة على البلدة اسم تل غنان، هاجموها عام 1948 وقتلوا 600 نسمة، وجدت جثثهم في البيوت، وأقاموا مكان القرية مستعمرة (نس هارييم).
الدارووم
هي مدينة (دير البلح) اليوم، كان العرب يطلقون عليها اسم دارون أو دار روم، كان يُنسب لها خمر تختص بصناعته البلدة، وقد قال الشاعر إسماعيل بن يسار:
كأنني يوم ساروا شاربٌ شملت
فؤاده قهوةٌ من خمر داروم
فتحها المسلمون سنة 13 هـ.
أما تسميتها بدير البلح فقد أقام فيها القديس (هيلاريون 278ـ372م) ديراً وزرع حوله شجر النخيل. وهي الآن محافظة يبلغ عدد سكانها حوالي 150 ألف نسمة (للمزيد: راجع ما أوردناه عن دير البلح في زاوية القرى التي تبدأ بدير).
دالية الروحاء
دالية: في لغة فلسطين والأردن، هي شجرة العنب، والدالية أيضاً هي الناعورة التي يُستخرج بواسطتها الماء (نواعير حماة الشهيرة). والروحاء: من الراحة والاستجمام. وهي قرية تقع شرق قرية (أم الفحم).
هي القرية التي تبعد 25كم عن حيفا، والتي عقد بها السلطان المملوكي (قلاوون) الاتفاقية مع سلطان الفرنجة، عام 1281م اتفاقاً للهدنة في حروبه معهم.
كان بها عام 1945 (600) نسمة، منهم 350 عرب والباقي من اليهود، تم تشريد أهلها عام 1948 وإقامة مستعمرة (داليا).
دالية الكرمل
قرية عربية يسكنها (الدروز العرب)، تقع على سفح الكرمل، وأصبحت جزءا من مدينة حيفا، قدر عدد الدروز عام 1961 حوالي 4000 نسمة.
الدامون
كان الفرنجة يطلقون عليها اسم (دامار) وهي كلمة كنعانية تعني (العجيب). تقع على بعد 11 كم جنوب مدينة عكا. أهلها الذين بلغ عددهم أكثر من ألف وثلاثمائة نسمة سنة 1945، من الحجاز يرجعون الى قبيلة الزيداني. طُردوا من القرية عام 1948 عندما سقطت في منتصف العام، فذهب أكثر من نصفهم الى لبنان ويقيمون في مخيمات نهر البارد، والبداوي. والنصف الآخر تشتت داخل فلسطين.
لم يقم على أرض القرية مستعمرات، لكن أرضها يستغلها مستوطنو مستعمرتي ( يسعور وفرود) اللتان أقيمتا على أرض البروة.
دانيال
اسم كنعاني فينيقييتألف من (داني) أي: قاض و(إيل) أي الله. فيكون المعنى (الله قاض). قرية تقع على6كم شرقي الرملة، وترتفع نحو (100) متر، تتميز أراضيها بالخصب وتوافرالمياه الجوفية، وتنحصر هذه الاراضي بين وادي (الدبانية) في الشمال ووادي (مروانة) في الغرب وكلاهما يرفد وادي الكبير. أهم المحاصيل: القمح والزيتون، والحمضياتوتعتمد الزراعة على الامطار. بلغ عدد السكان سنة 1945م (410) نفراً.
دمرها الاعداء،وأقاموا على بقعتها قلعة (كفار دانيل. (
دبُّورية
من قرى فلسطين (المحتلة عام 1948) قرية تقع الى الشرق من مدينة الناصرة على السفح الغربي لجبل طابور، وتعلو (200) متر. تقوم على بقعة (دبرة) الكنعانية، بمعنى (مرعى). وذكرها ياقوت بهذا الاسم بأنها قرب طبرية من أعمال الأردن . وقد تناوب على احتلالها من أيام الفراعنة (أيام رعمسيس الثاني 1295 ق.م) وأسماها (دبور أو دبول). ثم غزاها الآشوريون وعاود الفراعنة لغزوها، والفرس .
بلغ عدد سكانها سنة 1945م (1290) نسمة، وغرسوا الزيتون في (340) دونم وبلغ العدد سنة 1961م (1840) نسمة . وبلغ عدد سكانها عام (2011) حوالي 11 ألف نسمة.
دَبيل
ذكرها ياقوت.. من قرى الرملة، ونسب إليها بعض العلماء. وذكرها البكري في (معجم ما استعجم) وقال: قرية معروفة.. وينسب إليها العالم (شعيب محمد سوار الدبيلي ) وهو فقيه ومحدث حاضر في مصر وسوريا.. وهي الآن مجهولة.
الدحي (جبل)
بالدال ثم الحاء المهملة.. جبل يقع جنوب الناصرة على مسافة 3كم شرقي العفولة. نسبة الى قرية (الدحي) وفيها قبر الصحابي دحية الكلبي المتوفى سنة 45هـ. بعثه رسول الله الى قيصر الروم يدعوه الى الإسلام وكان يضرب به المثل في حسن الصورة. يبلغ ارتفاع الجبل (550) متر ويعرف أيضاً باسم (حرمون الصغير).
قرية على الجبل المسمى، باسمها.. تعلو (400) متر.. نسبة الى الصحابي (دحية) وقد دعي مرج (بني عامر) نسبة الى هذا الصحابي الذي ينتمي الى جدين من أجداده يحمل كل منهما اسم (عامر).
بلغ عدد السكان سنة 1961م (177) نسمة ويجاورها مستعمرة العفولة، التي أقامها الأمريكان، والعفولة العليا، ومرجانيا التي باعها الياس سرسق لليهود.
(فلسطين المحتلة سنة 1948م)
الدرباشية
قرية عربية تقع الى الشمال الشرقي من مدينة صفد، على الطرف الشرقي لسهل الحولة. كانت الأراضي بجانبها غدقة أقرب للمستنقعات. وكان بها مقام لشيخ يُدعى (الصمدي) [ من كتاب: كي لا ننسى للدكتور وليد الخالدي) وأقرب قرية لها (غُرابة) ويجاورها حدود المرتفعات السورية تعلو القرية (150) متر. من زراعاتها الحبوب وبعض الخضر، وبعض أشجار النخيل. بلغ عدد السكان سنة 1945م (310) نسمة. دمرت القرية وشرد أهلها. شهدت القرية معركة بين القوات السورية وقوات الاحتلال الصهيوني عام 1957، حيث دمرت القوات السورية في تلك المعركة مستعمرة (جونن).
بلغ عدد اللاجئين المشردين من تلك القرية عام 1998، حوالي 2208 أشخاص.
الدردارة
قرية عربية تقع جنوب غرب طولكرم وشمال شرق قلقيلية. يمر بها طريق وسكة حديد قلقيلية ـ طولكرم. يراوح أرتفاعها بين 75 ـ 100 متر. أهم الزروعات: الحبوب والخضر، والحمضيات واللوز والتين. وفي سنة 1949م اقامت إسرائيل كيبوتز (إيال) على أراضي الدردارة بعد أن أجلت السكان العرب.
الدردارة والدرجة(مزارع)
يضم الشريط الضيق الواقع بين بحيرة الحولة ونهر الاردن من الغرب، والحدود السورية من الشرق، ممتداً من الرباشية في الشمال، وطوبى والهيب في اجنوب. كما تضم خرب جلبينة والدريجات.
بلغ السكان سنة 1945م (100) عربي. ويروي أراضيها فرع من نهر الأردن يسمى (نهر أو وادي العفريتة). وهذه الأراضي هي في الواقع اقتطعت من أراضي القرى السورية المجاورة التي تحمل نفس الاسم (ومن أعمال القنيطرة) وفي سنة 1949م أقام الأعداء مستعمراتهم (جادوت) عند جسر بنات يعقوب وأخرجوا السكان من ديارهم.
الدَّشَّة
بفتح الدال والشين مع التشديد. موقع ينخفض تحت سطح البحر. (288) متر، ويقع في أراضي عقرباء. كان به سنة 1961م (242) شخصاً. في منطقة نابلس.
دَفنة
بفتح الدال، وسكون الفاء. قرية في قضاء صفد شمال شرق الحولة مقابل تل العزيزيات، قريباً من الحدود السورية، بين خان الدوير والمنصورة على ارتفاع (160) متر في منطقة غزيرة المياه حيث يمر شرقيها نهر دان ونهر الحاصباني في الغرب، وهما من المجاري العليا لنهر الأردن. اسمها يوناني قديم بمعنى شجر الغار. وفي العهد الروماني عرفت باسم (دافنة) وفي أرضها آثار كثيرة.
بلغ عدد السكان سنة 1938م (362) نسمة كانوا يمارسون الزراعة والرعي. وفي سنة 1939م أقيمت على بقعتها قلعة للأعداء تحمل اسمها العربي بعد تشتيت سكان القرية.
دلاته
قرية تقع شمال صفد. في منتصف الطريق بين قريتي ) ماروس) و(طيطبا) كان أهلها يزرعون الحبوب والأشجار المثمرة، وبخاصة الزيتون. بلغ عدد السكان سنة 1945م (360) نسمة. دمر الأعداء القرية سنة 1948م وأقاموا مستعمرة (دالتون) .
رد: تعرف على بعض مدن وقرى فلسطين الحبيبة
تابع للقرى على حرف الدال
الدلهمية
قرية عربية تقع بين نهر الأردن، واليرموك، قرب مخاضة (زور المطامير) على اليرموك. وتجاورها قريتا: الباقورة، والعدسية في محافظة اربد شرقي الأردن. فهي من قرى الحدود الأردنية الفلسطينية. تنخفض القرية قرابة (210) متر عن سطح البحر. وتعتمد على مياه نهر اليرموك لري الاراضي.
بلغ عدد السكان عام 1945م (390) نسمة. أخرجوا من ديارهم ودمرت بيوتهم، وأقام الاعداء مستعمرة (اشدود يعقوب) سنة 1933م، ثم الحقت بها اراضي القرية سنة 1948م. وذلك على الأكثر في 15/4/1948، أما سكانها الذين في الشتات فيبلغ عددهم حسب تقديرات عام 2000 حوالي 3 آلاف نسمة.
دمرة
قرية عربية تقع على بعد خمسة أكيال شمال شرق قرية (بيت حانون) وهي شرق السكة الحديدية. ذكرها القلقشندي المتوفي سنة 821هـ بأنها من مساكن بني جابر، وكتبها (دمري). ولعلها تحريف (تمرة) الآرامية بمعنى أكوام التراب، أو تحريف (تمرة) بمعنى الثمر. تتوافر الآبار حول دمره ولا سيما في قيعان الأودية الرافدة لوادي الحسي شمال القرية. وتكثر في أراضيها الخرائب الأثرية. كان معظم السكان يعمل في الزراعة.
ترتفع دمرة حوالي (50) متراً وبلغ سكانها سنة 1945م (520) نسمة. دمرها اليهود وأقاموا مكان مستعمرة (إرز) وكان للبريطانيين فيها معسكر جيش. قُدر عدد اللاجئين المنتمين لتلك القرية عام 2000 بحوالي 4 آلاف لاجئ.
الدنقور
موقع في مقاطعة بئر السبع. أنشئ فيه كيبوتز يهودي سنة 1946م باسم (نيريم) [ والنير: في اللهجة العراقية: هو استغلال الأرض بحراثتها ونظام نير ونير أي زراعتها عام وتركها عام] بمعنى الأرض المحروثة. تبعد حوالي ست كم عن طريق رفح المعبد، حاصرها الجيش المصري سنة 1948م بقيادة محمد نجيب، وفشل في الاستيلاء عليها.
دنة
قرية تقع في الشمال الغربي لمدينة بيسان. كانت تمر بها قديماً أنابيب شركة بترول العراق المنتهية في حيفا. أقيمت على بقعة قرية (تينا عام) منذ العهد الروماني عند أقدام جبل طيرة الخراب. أحد مرتفعات الجليل الأدنى. ترتفع القرية (100) متر. تزرع الحبوب والخضر وبعض الأشجار المثمرة كالزيتون. كان عدد السكان سنة 1945م (190) نسمة، دمر الأعداء القرية وطردوا السكان سنة 1948م وكان ذلك في 28/5/1948. وبلغ عدد سكانها في الشتات حسب تقديرات عام 1998 (1354) لاجئ.
الدهيشة
موقع قريب من برك سلميان بالقرب من بيت لحم وفيه مخيم كبير للفلسطينيين. حدثت فيه معركة مشهورة (كتاب النكبة لعارف العارف) في 27/3/1948م قبل انسحاب بريطانيا، استطاع المجاهدون فيها أن يكبدوا اليهود خسائر فادحة.
وقد أقيم مخيم دهيشة لاحتواء 3600 لاجئ عام 1948، من 45 قرية مهجرة من فلسطين، على مساحة 1.5كم2 وصل عددهم في نهاية 1999 نحو عشرة آلاف لاجئ.
الدوارة
قرية تقع شمالي شرق صفد، في شمال سهل الحولة، حيث تلتقي منابع نهر الأردن (بانياس، والحاصباني، ودان) كما تقع بين قريبي المفتخرة والعابسية ترتفع (150) متر وحولها بعض التلال الأثرية ولا سيما تل الشيخ يوسف. قد تكون الكلمة تحريفاً لـ: (دايارا) السريانية بمعنى المسكن ومحل الإقامة. ويرجح أن تكون عربية، معناها كل ما تحرك أو دار. بلغ عدد السكان سنة 1945م (700) نسمة يزرعون الحبوب والخضر والحمضيات، ويصيدون الاسماك ويربون المواشي. طردهم الاعداء من ديارهم ودمروا بيوتهم. وضمت أراضيها الى مستعمرتي (عامير) و(سدي نحميا). قدر عدد اللاجئين التابعين لتلك القرية عام 1998، بنحو خمسة آلاف لاجئ.
الدوايمة
بفتح الدال وكسر الياء، وفتح الميم، وهاء في الآخر. قرية تقع الى الغرب من مدينة الخليل. وترتفع (350) متر أقرب قرية لها (أدنا) ذكرها الفرنجة باسم )بيتا واحيم). وفيها الكثير من المواقع الأثرية. تزرع الحبوب والعنب والزيتون (1952) دونم. وتعتمد على مياه الأمطار في مزرعتها. بلغ عدد السكان سنة 1945م (7310) نسمة وقد احتل اليهود البلدة 29/10 /1948م وارتكبوا مذبحة حين أطلقوا النار على أهاليها الذين تجمعوا في المسجد، فقضوا علهم، ثم طردوا من بقي، وهدمت بيوتهم وأقاموا سنة 1955م مستعمرة (أما تزياه). وقدر عدد اللاجئين في الشتات المنتمين لتلك البلدة ب (26500) لاجئ حسب تقديرات عام 1998.
دور
بمعنى مسكن.. اسم كنعاني، وهي )الطنطورة) الواقعة على البحر جنوبي عتليت وعلى بعد ثلاثين كيلاً، جنوب حيفا.
دورا
بلدة تقع على بعد أحد عشر كيلاً جنوب غرب مدينة الخليل. وترتفع (898) متر ذكرت في العهد الروماني باسم (أدورا). وقد اشتهرت منذ القديم بكرومها وعنبها الذي عرف بـ (الدوري). وفي سنة 612هـ أوقفها الملك المعظم عيسى الأيوبي على الحرم الإبراهيمي. وتحيط الأراضي الزراعية بالقرية من جميع جهاتها: الحبوب، الزيتون والعنب والتين واللوز والرمان والخوخ والمشمش، وتعتمد الزراعة على مياه الأمطار. بلغ عدد السكان سنة 1980م ستة آلاف نسمة. وفيها مزار باسم (قبر النبي نوح) وفيها ثماني مدارس، منها واحدة ثانوية. وأشهر عائلاتها:
(آل عمرو) من بني جذام بن عدي من القحطانية. نزل جدهم مع جماعته من الكرك وجاء الى جبال الخليل، وتمكنوا من الاستيلاء على أراضي واسعة من دورا وناحيتها حتى وصلت أملاكهم لحدود قضاء بئر السبع.
ومما يجاورها من الأماكن المأهولة: (شعب أبو خميس) شرق البلدة. كان فيه (106) شخصاً. والعلقة التحتا: في الجنوب، كان بها (180) مسلماً سنة 1961م، والعلقة الفوقا: في الجنوب، كان بها سنة 1961م (111) مسلم (والطبقة) ضمت عام 1961م (200) نسمة، و(السري) كان بها سنة 1961م (125) مسلماً.
دورا: (وادي)
واد شتوي يبدأ من جوار قرية طمون ماراً بأراضي البقيعة. ويعرف قبل مصبه في نهر الأردن بوادي (أبو سدرة) وكثيراً ما يطلق هذا الاسم على الوادي جميعه
دورا القرع
قرية في الشمال من رام الله، بانحراف قليل نحو الشرق. تبعد عن البيرة ستة أكيال. أقرب قريتين لها: عين يبرود، وجفنة.
تزرع العنب والتين والبرقوق والخوخ والزيتون (310) دونم. ولكثرة الينابيع تكثر زراعة الخضار. وبلغ عدد السكان سنة 1961م (576) مسلم بعضهم يعود باصله الى آل عمرو من دورا الخليل. وبعضهم من خربة (سميط) الواقعة في أراضي طلوزة. من بلاد نابلس. وقد سماها سكانها دورا القرع لتميزها عن دورا الخليل. وتشرب القرية من ينابيع القرية السبعة التي يؤمها الزوار في فصل الصيف للتمتع بمناخها الصحي ومياهها العذبة، ومناظرها الخلابة. أسست فيها مدرستان بعد سنة 1948م (الضفة الغربية(.
الدومة:
على مسيرة أربعة كم شمال الضاهرية (الخليل) وتقع على الطريق العام بين الخليل والضاهرية. ترتفع (700) متر. ضمت عام 1961م (469) مسلم وفيها مدرسة ابتدائية
دوما:
كلمة عربية كنعانية بمعنى (السكون) والراحة. عرفت في العهد الروماني باسم (أدوما). تقع في الجنوب الشرقي من نابلس على مسافة 27 كيلاً وترتفع عن سطح البحر (2006) قدم. وتزرع الحبوب والقطاني والزيتون والعنب، ويربون الأغنام، وهي مشهورة بجودة سمنها، وعسلها. بلغ العدد سنة 1961م (444) نسمة يعودون بأصلهم الى قرية (سلواد) من أعمال رام الله. والى غور أريحا. وتشرب القرية من عين ماء تبعد عنها نحو كيل واحد. وتقع خربة المنطار في ظاهر دوما الشرقي.
( القرى التي تبدأ بدير وردت سابقاً)
ديشوم
Deishum
قرية تقع على بعد 14 كيلاً شمال مدينة صفد، قريباً من الحدود اللبنانية نشأت فوق الحافة الشمالية لوادي الحنداج على ارتفاع (600) متر، يعمل أهلها في الزراعة، وقطع الاخشاب. وكان يكثر في القرية تربية الخيول، لأن السكان من أصل جزائري، وهم احفاد فرسان الجزائر الذين حاربوا الاستعمار الفرنسي مع الامير عبد القادر الجزائري. بلغ عددهم سنة 1945م (590) نسمة. كان لسكان القرية مآثر كثيرة في ثورات فلسطين، ولذلك بادر الاعداء الى طردهم عام 1948م ودمروا قريتهم، ثم أقاموا مستعمرة (ديشون) عام 1952م.
ديمونة
مدينة صهيونية من مدن قضاء بير السبع تأسست سنة 1955م على أراضي قبيلة العزازمة.
ديوك
قرية في قضاء أريحا، على بعد ثمانية كم ، على الطريق بين أريحا والنويعمة. وقد تكون تحريفاً لكلمة (دوك) السريانية بمعنى المكان المبهج المفرح. من أهم زراعاتها: الموز (356) دونم، والبرتقال. بلغ عدد السكان سنة 1945م (730) نسمة.
الدلهمية
قرية عربية تقع بين نهر الأردن، واليرموك، قرب مخاضة (زور المطامير) على اليرموك. وتجاورها قريتا: الباقورة، والعدسية في محافظة اربد شرقي الأردن. فهي من قرى الحدود الأردنية الفلسطينية. تنخفض القرية قرابة (210) متر عن سطح البحر. وتعتمد على مياه نهر اليرموك لري الاراضي.
بلغ عدد السكان عام 1945م (390) نسمة. أخرجوا من ديارهم ودمرت بيوتهم، وأقام الاعداء مستعمرة (اشدود يعقوب) سنة 1933م، ثم الحقت بها اراضي القرية سنة 1948م. وذلك على الأكثر في 15/4/1948، أما سكانها الذين في الشتات فيبلغ عددهم حسب تقديرات عام 2000 حوالي 3 آلاف نسمة.
دمرة
قرية عربية تقع على بعد خمسة أكيال شمال شرق قرية (بيت حانون) وهي شرق السكة الحديدية. ذكرها القلقشندي المتوفي سنة 821هـ بأنها من مساكن بني جابر، وكتبها (دمري). ولعلها تحريف (تمرة) الآرامية بمعنى أكوام التراب، أو تحريف (تمرة) بمعنى الثمر. تتوافر الآبار حول دمره ولا سيما في قيعان الأودية الرافدة لوادي الحسي شمال القرية. وتكثر في أراضيها الخرائب الأثرية. كان معظم السكان يعمل في الزراعة.
ترتفع دمرة حوالي (50) متراً وبلغ سكانها سنة 1945م (520) نسمة. دمرها اليهود وأقاموا مكان مستعمرة (إرز) وكان للبريطانيين فيها معسكر جيش. قُدر عدد اللاجئين المنتمين لتلك القرية عام 2000 بحوالي 4 آلاف لاجئ.
الدنقور
موقع في مقاطعة بئر السبع. أنشئ فيه كيبوتز يهودي سنة 1946م باسم (نيريم) [ والنير: في اللهجة العراقية: هو استغلال الأرض بحراثتها ونظام نير ونير أي زراعتها عام وتركها عام] بمعنى الأرض المحروثة. تبعد حوالي ست كم عن طريق رفح المعبد، حاصرها الجيش المصري سنة 1948م بقيادة محمد نجيب، وفشل في الاستيلاء عليها.
دنة
قرية تقع في الشمال الغربي لمدينة بيسان. كانت تمر بها قديماً أنابيب شركة بترول العراق المنتهية في حيفا. أقيمت على بقعة قرية (تينا عام) منذ العهد الروماني عند أقدام جبل طيرة الخراب. أحد مرتفعات الجليل الأدنى. ترتفع القرية (100) متر. تزرع الحبوب والخضر وبعض الأشجار المثمرة كالزيتون. كان عدد السكان سنة 1945م (190) نسمة، دمر الأعداء القرية وطردوا السكان سنة 1948م وكان ذلك في 28/5/1948. وبلغ عدد سكانها في الشتات حسب تقديرات عام 1998 (1354) لاجئ.
الدهيشة
موقع قريب من برك سلميان بالقرب من بيت لحم وفيه مخيم كبير للفلسطينيين. حدثت فيه معركة مشهورة (كتاب النكبة لعارف العارف) في 27/3/1948م قبل انسحاب بريطانيا، استطاع المجاهدون فيها أن يكبدوا اليهود خسائر فادحة.
وقد أقيم مخيم دهيشة لاحتواء 3600 لاجئ عام 1948، من 45 قرية مهجرة من فلسطين، على مساحة 1.5كم2 وصل عددهم في نهاية 1999 نحو عشرة آلاف لاجئ.
الدوارة
قرية تقع شمالي شرق صفد، في شمال سهل الحولة، حيث تلتقي منابع نهر الأردن (بانياس، والحاصباني، ودان) كما تقع بين قريبي المفتخرة والعابسية ترتفع (150) متر وحولها بعض التلال الأثرية ولا سيما تل الشيخ يوسف. قد تكون الكلمة تحريفاً لـ: (دايارا) السريانية بمعنى المسكن ومحل الإقامة. ويرجح أن تكون عربية، معناها كل ما تحرك أو دار. بلغ عدد السكان سنة 1945م (700) نسمة يزرعون الحبوب والخضر والحمضيات، ويصيدون الاسماك ويربون المواشي. طردهم الاعداء من ديارهم ودمروا بيوتهم. وضمت أراضيها الى مستعمرتي (عامير) و(سدي نحميا). قدر عدد اللاجئين التابعين لتلك القرية عام 1998، بنحو خمسة آلاف لاجئ.
الدوايمة
بفتح الدال وكسر الياء، وفتح الميم، وهاء في الآخر. قرية تقع الى الغرب من مدينة الخليل. وترتفع (350) متر أقرب قرية لها (أدنا) ذكرها الفرنجة باسم )بيتا واحيم). وفيها الكثير من المواقع الأثرية. تزرع الحبوب والعنب والزيتون (1952) دونم. وتعتمد على مياه الأمطار في مزرعتها. بلغ عدد السكان سنة 1945م (7310) نسمة وقد احتل اليهود البلدة 29/10 /1948م وارتكبوا مذبحة حين أطلقوا النار على أهاليها الذين تجمعوا في المسجد، فقضوا علهم، ثم طردوا من بقي، وهدمت بيوتهم وأقاموا سنة 1955م مستعمرة (أما تزياه). وقدر عدد اللاجئين في الشتات المنتمين لتلك البلدة ب (26500) لاجئ حسب تقديرات عام 1998.
دور
بمعنى مسكن.. اسم كنعاني، وهي )الطنطورة) الواقعة على البحر جنوبي عتليت وعلى بعد ثلاثين كيلاً، جنوب حيفا.
دورا
بلدة تقع على بعد أحد عشر كيلاً جنوب غرب مدينة الخليل. وترتفع (898) متر ذكرت في العهد الروماني باسم (أدورا). وقد اشتهرت منذ القديم بكرومها وعنبها الذي عرف بـ (الدوري). وفي سنة 612هـ أوقفها الملك المعظم عيسى الأيوبي على الحرم الإبراهيمي. وتحيط الأراضي الزراعية بالقرية من جميع جهاتها: الحبوب، الزيتون والعنب والتين واللوز والرمان والخوخ والمشمش، وتعتمد الزراعة على مياه الأمطار. بلغ عدد السكان سنة 1980م ستة آلاف نسمة. وفيها مزار باسم (قبر النبي نوح) وفيها ثماني مدارس، منها واحدة ثانوية. وأشهر عائلاتها:
(آل عمرو) من بني جذام بن عدي من القحطانية. نزل جدهم مع جماعته من الكرك وجاء الى جبال الخليل، وتمكنوا من الاستيلاء على أراضي واسعة من دورا وناحيتها حتى وصلت أملاكهم لحدود قضاء بئر السبع.
ومما يجاورها من الأماكن المأهولة: (شعب أبو خميس) شرق البلدة. كان فيه (106) شخصاً. والعلقة التحتا: في الجنوب، كان بها (180) مسلماً سنة 1961م، والعلقة الفوقا: في الجنوب، كان بها سنة 1961م (111) مسلم (والطبقة) ضمت عام 1961م (200) نسمة، و(السري) كان بها سنة 1961م (125) مسلماً.
دورا: (وادي)
واد شتوي يبدأ من جوار قرية طمون ماراً بأراضي البقيعة. ويعرف قبل مصبه في نهر الأردن بوادي (أبو سدرة) وكثيراً ما يطلق هذا الاسم على الوادي جميعه
دورا القرع
قرية في الشمال من رام الله، بانحراف قليل نحو الشرق. تبعد عن البيرة ستة أكيال. أقرب قريتين لها: عين يبرود، وجفنة.
تزرع العنب والتين والبرقوق والخوخ والزيتون (310) دونم. ولكثرة الينابيع تكثر زراعة الخضار. وبلغ عدد السكان سنة 1961م (576) مسلم بعضهم يعود باصله الى آل عمرو من دورا الخليل. وبعضهم من خربة (سميط) الواقعة في أراضي طلوزة. من بلاد نابلس. وقد سماها سكانها دورا القرع لتميزها عن دورا الخليل. وتشرب القرية من ينابيع القرية السبعة التي يؤمها الزوار في فصل الصيف للتمتع بمناخها الصحي ومياهها العذبة، ومناظرها الخلابة. أسست فيها مدرستان بعد سنة 1948م (الضفة الغربية(.
الدومة:
على مسيرة أربعة كم شمال الضاهرية (الخليل) وتقع على الطريق العام بين الخليل والضاهرية. ترتفع (700) متر. ضمت عام 1961م (469) مسلم وفيها مدرسة ابتدائية
دوما:
كلمة عربية كنعانية بمعنى (السكون) والراحة. عرفت في العهد الروماني باسم (أدوما). تقع في الجنوب الشرقي من نابلس على مسافة 27 كيلاً وترتفع عن سطح البحر (2006) قدم. وتزرع الحبوب والقطاني والزيتون والعنب، ويربون الأغنام، وهي مشهورة بجودة سمنها، وعسلها. بلغ العدد سنة 1961م (444) نسمة يعودون بأصلهم الى قرية (سلواد) من أعمال رام الله. والى غور أريحا. وتشرب القرية من عين ماء تبعد عنها نحو كيل واحد. وتقع خربة المنطار في ظاهر دوما الشرقي.
( القرى التي تبدأ بدير وردت سابقاً)
ديشوم
Deishum
قرية تقع على بعد 14 كيلاً شمال مدينة صفد، قريباً من الحدود اللبنانية نشأت فوق الحافة الشمالية لوادي الحنداج على ارتفاع (600) متر، يعمل أهلها في الزراعة، وقطع الاخشاب. وكان يكثر في القرية تربية الخيول، لأن السكان من أصل جزائري، وهم احفاد فرسان الجزائر الذين حاربوا الاستعمار الفرنسي مع الامير عبد القادر الجزائري. بلغ عددهم سنة 1945م (590) نسمة. كان لسكان القرية مآثر كثيرة في ثورات فلسطين، ولذلك بادر الاعداء الى طردهم عام 1948م ودمروا قريتهم، ثم أقاموا مستعمرة (ديشون) عام 1952م.
ديمونة
مدينة صهيونية من مدن قضاء بير السبع تأسست سنة 1955م على أراضي قبيلة العزازمة.
ديوك
قرية في قضاء أريحا، على بعد ثمانية كم ، على الطريق بين أريحا والنويعمة. وقد تكون تحريفاً لكلمة (دوك) السريانية بمعنى المكان المبهج المفرح. من أهم زراعاتها: الموز (356) دونم، والبرتقال. بلغ عدد السكان سنة 1945م (730) نسمة.
صفحة 2 من اصل 2 • 1, 2
مواضيع مماثلة
» مشاهد من منطقة عين سلطان وقرى تابعة لها
» هل تعرف السبب المدهش وراء عدم وجود شاروخان فى هوليوود؟ تعرف عليه
» إلى أمي الحبيبة
» كم عاشق تونس الحبيبة و الجميلة
» متابعة لصلاة العيد في كامل أرجاء تونس الحبيبة
» هل تعرف السبب المدهش وراء عدم وجود شاروخان فى هوليوود؟ تعرف عليه
» إلى أمي الحبيبة
» كم عاشق تونس الحبيبة و الجميلة
» متابعة لصلاة العيد في كامل أرجاء تونس الحبيبة
صفحة 2 من اصل 2
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى