رئاسة التأسيسي تؤكد أن تونس تواجه خطرا داهما اسمه الإرهاب
رئاسة التأسيسي تؤكد أن تونس تواجه خطرا داهما اسمه الإرهاب
رئاسة التأسيسي تؤكد أن تونس تواجه خطرا داهما اسمه الإرهاب
أكدت رئاسة المجلس الوطنيالتأسيسي في بيان صادر عنها اليوم الخميس إن "تونس اليوم، تواجه خطرا داهما اسمه الإرهاب"، وهو ما يستدعي "التخلص منه في أسرع وقت وبأقل الخسائرالبشريةوتعقب المجموعات الإرهابية، وفق رؤية استباقية ويقظة تامةتقوم على تكريس مفهوم الأمن القومي في أبعاده الشاملة".
وطالبت رئاسة المجلس من خلال نفس البيان الطبقة السياسية والمجتمع المدني، أن تضع نصب عينيهاالملف الأمني والتنموي، اللذين يعدان من كبريات القضاياالوطنية التي تستوجب التوافق حولها و"النأي بها عنالتجاذبات السياسية حتى نتمكن من إنجاز المرحلة الانتقالية".
كما تضمن نص البيان تأكيد رئاسة المجلس على انخراطها التام ودعمها للمؤتمرالوطني ضد العنف الذي تنظمه قوى المجتمع المدني الحية وفيمقدمتها الاتحاد العام التونسي للشغل والرابطة التونسيةللدفاع عن حقوق الإنسان وعمادة المحامين، معربة عن أملها فيأن يخلص هذا المؤتمر إلى "توصيات عملية وقرارات جريئة للتصديلظاهرة العنف بكل أشكاله.
من جهة أخرى أشارت رئاسة المجلس إلى أنها "تتابع بانشغالعميق"، الأحداث الأخيرة التي جدتبجبل الشعانبي والتي أدتإلى "إصابة أكثر من عشرة أفراد من قوات الحرس والجيشالوطنيين، في انفجار ألغام أثناء القيام بعمليات التمشيط، بحثا عن مجموعات إرهابية متحصنة بالغابات".
كما حييت رئاسة المجلس "بسالة" القوات الأمنية والعسكرية وإقدامهاعلى مواجهة المخاطر بكل ثبات، فداء للوطن، "رغم محدوديةالتجهيزات التي صاحبت عمليات التمشيط"، مما يجعل من تهيئةالقوات الأمنية والعسكرية بالعتاد والعدة وتوفير التشريعاتالضرورية والتعليمات الواضحة، "أولوية الأولويات للمجابهةالسريعة والفاعلة لهذه المجموعات الإرهابية ومساندتها بغطاءجوي عند القيام بعمليات التمشيط في المناطق الوعرة".
أكدت رئاسة المجلس الوطنيالتأسيسي في بيان صادر عنها اليوم الخميس إن "تونس اليوم، تواجه خطرا داهما اسمه الإرهاب"، وهو ما يستدعي "التخلص منه في أسرع وقت وبأقل الخسائرالبشريةوتعقب المجموعات الإرهابية، وفق رؤية استباقية ويقظة تامةتقوم على تكريس مفهوم الأمن القومي في أبعاده الشاملة".
وطالبت رئاسة المجلس من خلال نفس البيان الطبقة السياسية والمجتمع المدني، أن تضع نصب عينيهاالملف الأمني والتنموي، اللذين يعدان من كبريات القضاياالوطنية التي تستوجب التوافق حولها و"النأي بها عنالتجاذبات السياسية حتى نتمكن من إنجاز المرحلة الانتقالية".
كما تضمن نص البيان تأكيد رئاسة المجلس على انخراطها التام ودعمها للمؤتمرالوطني ضد العنف الذي تنظمه قوى المجتمع المدني الحية وفيمقدمتها الاتحاد العام التونسي للشغل والرابطة التونسيةللدفاع عن حقوق الإنسان وعمادة المحامين، معربة عن أملها فيأن يخلص هذا المؤتمر إلى "توصيات عملية وقرارات جريئة للتصديلظاهرة العنف بكل أشكاله.
من جهة أخرى أشارت رئاسة المجلس إلى أنها "تتابع بانشغالعميق"، الأحداث الأخيرة التي جدتبجبل الشعانبي والتي أدتإلى "إصابة أكثر من عشرة أفراد من قوات الحرس والجيشالوطنيين، في انفجار ألغام أثناء القيام بعمليات التمشيط، بحثا عن مجموعات إرهابية متحصنة بالغابات".
كما حييت رئاسة المجلس "بسالة" القوات الأمنية والعسكرية وإقدامهاعلى مواجهة المخاطر بكل ثبات، فداء للوطن، "رغم محدوديةالتجهيزات التي صاحبت عمليات التمشيط"، مما يجعل من تهيئةالقوات الأمنية والعسكرية بالعتاد والعدة وتوفير التشريعاتالضرورية والتعليمات الواضحة، "أولوية الأولويات للمجابهةالسريعة والفاعلة لهذه المجموعات الإرهابية ومساندتها بغطاءجوي عند القيام بعمليات التمشيط في المناطق الوعرة".
مواضيع مماثلة
» تونس تواجه خطر العائدين من معسكرات الإرهاب
» رئاسة الأركان تؤكد ان ادارة التجنيد التابعة لها هي الجهة الوحيدة المسؤولة على قبول المجندين
» تونس تواجه اليوم ليبيا من أجل صدارة المجموعة
» لاغارد تؤكد لجمعة استعداد صندوق النقد الدولي منح تونس قرضا بـ 500 مليون دولار
» يوم 11جانفي القادم :تونس تواجه الجزائر وديا قبل النهائيات الافريقية
» رئاسة الأركان تؤكد ان ادارة التجنيد التابعة لها هي الجهة الوحيدة المسؤولة على قبول المجندين
» تونس تواجه اليوم ليبيا من أجل صدارة المجموعة
» لاغارد تؤكد لجمعة استعداد صندوق النقد الدولي منح تونس قرضا بـ 500 مليون دولار
» يوم 11جانفي القادم :تونس تواجه الجزائر وديا قبل النهائيات الافريقية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى