اليوم الدولي للتضامن الإنساني
صفحة 1 من اصل 1 • شاطر
اليوم الدولي للتضامن الإنساني
اليوم الدولي للتضامن الإنساني
اليوم الدولي للتضامن الإنساني
20 كانون الأول/ديسمبر
❞ أعربَ قادة العالم، باعتمادهم الخطة التاريخية للتنمية المستدامة لعام 2030، عن عزمهم على السعي إلى تحقيق تقدم ورخاء مشتركين قائمين على روح من التضامن العالمي.❝
موضوع 2015 — تقدم ورخاء مشتركين قائمين على التضامن العالمي
يأتي الاحتفال بهذه المناسبة في هذا العام بعد أن اعتمد زعماء العالم أهدافا عالمية جديدة تسمى "أهداف التنمية المستدامة"، التي تعد جدول أعمال جديد وشامل — يخلف حملة الأهداف الإنمائية للألفية — للقضاء على الفقر وحماية الكوكب وضمان الكرامة للجميع.
ويرتكز جدول أعمال أهداف التنمية المستدامة على الناس والكوكب مدعوما بحقوق الإنسان وشراكة عالمية عازمة على إخراج الناس من براثن الفقر والجوع والمرض. ولذا فإن هذا الأهداف العالمية قائمة على أساس من التعاون والتضامن العالمي.
معلومات أساسية
اليوم الدولي للتضامن الإنساني هو:
يوم للاحتفاء بوحدتنا في إطار التنوع
يوم لتذكير الحكومات بضرورة احترام التزاماتها في الاتفاقات الدولية
يوم لرفع مستوى الوعي العام بأهمية التضامن
يوم لتشجيع النقاش بشأن سبل تعزيز التضامن لتحقيق الإهداف الإنمائية للألفية، بما في ذلك القضاء على الفقر
يوم للعمل على تشجيع على مبادرات جديدة للقضاء على الفقر
يُعرّف التضامن في إعلان الألفية بأنه أحد القيم الأساسية للعلاقات الدولية في القرن 21، حيث يستحق الذين يعانون (ومن لم يستفيدون كثيرا من العولمة) المساعدة والعون ممن استفادوا كثيرا منها. وبناء على ذلك، يغدو تعزيز التضامن الدولي، في سياق العولمة وتحدي تزايد التفاوت، أمرا لا غنى عنه.
ولذا أعلنت الجمعية العامة يوم 20 كانون الأول/ديسمبر، بوصفه اليوم الدولي للتضامن الإنساني، إيمانا منها بأن تعزيز ثقافة التضامن وروح المشاكرة هو أمر ذو أهمية لمكافحة الفقر.
وعزز مفهوم التضامن، من خلال مبادرات من قبيل إنشاء صندوق تضامن عالمي للقضاء على الفقر وإعلان اليوم الدولي للتضامن الإنساني، بوصفه عنصرا حاسما في القضاء مكافحة الفقر وإشراك جميع أصحاب المصلحة ذوي الصلة.
التضامن في إطار عمل الأمم المتحدة
حدد مفهوم التضامن عمل الأمم المتحدة منذ إنشائها. فقد جمع إنشاء المنظمة شعوب العالم وأممه على تعزيز السلام، وحقوق الإنسان، والتنمية الاقتصادية والاجتماعية. وقد تأسست المنظمة على فرضية أساسية للوحدة والانسجام بين أعضائها، كما عُبّر عن ذلك في مفهوم الأمن الجماعي الذي يستند إلى التضامن بين أعضائها للاتحاد ’’ لصون السلم والأمن الدوليين‘‘.
وتستند المنظمة على روح التضامن هذه في ’’تحقيق التعاون الدولي لحل المشاكل الدولية ذات الطابع الاقتصادي أو الاجتماعي أو الثقافي أو الإنساني‘‘.
وحددت الجمعية العامة، في قرارها 209/60 (ملف بصيغة الـ PDF المؤرخ في 17 آذار/مارس 2006، التضامن باعتباره أحد القيم الأساسية والعالمية التي ينبغي أن تقوم عليها العلاقات بين الشعوب في القرن الحادي والعشرين، وتقرر، في هذا الصدد، أن تعلن 20 كانون الأول/ديسمبر من كل عام يوما دوليا للتضامن الإنساني
وأنشأت الجمعية العامة في شباط/فبراير 2003، بموجب قرارها 265/57 (ملف بصيغة الـ PDF، صندوق التضامن العالمي بوصفه صندوقا استئمانيا تابعا لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي. ويتمثل الهدف منه في القضاء على الفقر وتعزيز التنمية البشرية والاجتماعية في البلدان النامية، ولا سيما بين القطاعات الأكثر فقرا من سكانها.
موضوع 2015 — تقدم ورخاء مشتركين قائمين على التضامن العالمي
يأتي الاحتفال بهذه المناسبة في هذا العام بعد أن اعتمد زعماء العالم أهدافا عالمية جديدة تسمى "أهداف التنمية المستدامة"، التي تعد جدول أعمال جديد وشامل — يخلف حملة الأهداف الإنمائية للألفية — للقضاء على الفقر وحماية الكوكب وضمان الكرامة للجميع.
ويرتكز جدول أعمال أهداف التنمية المستدامة على الناس والكوكب مدعوما بحقوق الإنسان وشراكة عالمية عازمة على إخراج الناس من براثن الفقر والجوع والمرض. ولذا فإن هذا الأهداف العالمية قائمة على أساس من التعاون والتضامن العالمي.
معلومات أساسية
اليوم الدولي للتضامن الإنساني هو:
يوم للاحتفاء بوحدتنا في إطار التنوع
يوم لتذكير الحكومات بضرورة احترام التزاماتها في الاتفاقات الدولية
يوم لرفع مستوى الوعي العام بأهمية التضامن
يوم لتشجيع النقاش بشأن سبل تعزيز التضامن لتحقيق الإهداف الإنمائية للألفية، بما في ذلك القضاء على الفقر
يوم للعمل على تشجيع على مبادرات جديدة للقضاء على الفقر
يُعرّف التضامن في إعلان الألفية بأنه أحد القيم الأساسية للعلاقات الدولية في القرن 21، حيث يستحق الذين يعانون (ومن لم يستفيدون كثيرا من العولمة) المساعدة والعون ممن استفادوا كثيرا منها. وبناء على ذلك، يغدو تعزيز التضامن الدولي، في سياق العولمة وتحدي تزايد التفاوت، أمرا لا غنى عنه.
ولذا أعلنت الجمعية العامة يوم 20 كانون الأول/ديسمبر، بوصفه اليوم الدولي للتضامن الإنساني، إيمانا منها بأن تعزيز ثقافة التضامن وروح المشاكرة هو أمر ذو أهمية لمكافحة الفقر.
وعزز مفهوم التضامن، من خلال مبادرات من قبيل إنشاء صندوق تضامن عالمي للقضاء على الفقر وإعلان اليوم الدولي للتضامن الإنساني، بوصفه عنصرا حاسما في القضاء مكافحة الفقر وإشراك جميع أصحاب المصلحة ذوي الصلة.
التضامن في إطار عمل الأمم المتحدة
حدد مفهوم التضامن عمل الأمم المتحدة منذ إنشائها. فقد جمع إنشاء المنظمة شعوب العالم وأممه على تعزيز السلام، وحقوق الإنسان، والتنمية الاقتصادية والاجتماعية. وقد تأسست المنظمة على فرضية أساسية للوحدة والانسجام بين أعضائها، كما عُبّر عن ذلك في مفهوم الأمن الجماعي الذي يستند إلى التضامن بين أعضائها للاتحاد ’’ لصون السلم والأمن الدوليين‘‘.
وتستند المنظمة على روح التضامن هذه في ’’تحقيق التعاون الدولي لحل المشاكل الدولية ذات الطابع الاقتصادي أو الاجتماعي أو الثقافي أو الإنساني‘‘.
وحددت الجمعية العامة، في قرارها 209/60 (ملف بصيغة الـ PDF المؤرخ في 17 آذار/مارس 2006، التضامن باعتباره أحد القيم الأساسية والعالمية التي ينبغي أن تقوم عليها العلاقات بين الشعوب في القرن الحادي والعشرين، وتقرر، في هذا الصدد، أن تعلن 20 كانون الأول/ديسمبر من كل عام يوما دوليا للتضامن الإنساني
وأنشأت الجمعية العامة في شباط/فبراير 2003، بموجب قرارها 265/57 (ملف بصيغة الـ PDF، صندوق التضامن العالمي بوصفه صندوقا استئمانيا تابعا لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي. ويتمثل الهدف منه في القضاء على الفقر وتعزيز التنمية البشرية والاجتماعية في البلدان النامية، ولا سيما بين القطاعات الأكثر فقرا من سكانها.
20 كانون الأول/ديسمبر
اليوم الدولي للتضامن الإنساني
اليوم الدولي للتضامن الإنساني
اليوم الدولي للتضامن الإنساني
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى