مجموعة العشرين

مجموعة العشرين

بابا الفاتيكان يطالب مجموعة العشرين بتجفيف منابع دعم الإرهاب

وجه البابا فرنسيس الثلاثاء 11 نوفمبر/تشرين الثاني رسالة إلى قمة العشرين المقبلة، يدعو فيها إلى إيقاف دعم الجهاديين، ووقف الاعتداء على المجموعات الدينية والعرقية في الشرق الأوسط.

وبالإشارة إلى تنظيم "الدولة الإسلامية"، في رسالته لرئيس وزراء أستراليا الذي يستضيف القمة، اعتبر البابا أن "الحل من غير الوارد أن يكون عسكريا حصرا"، موضحا ضرورة وضع حد للدعم الذي تحصل عليه المجموعات الإرهابية عبر "الدعم السياسي وتجارة النفط غير المشروعة أو التزويد بالأسلحة والتكنولوجيات".

وهي المرة الثانية التي يوجه فيها البابا فرنسيس رسالة قبل انعقاد قمة مجموعة العشرين. وكان قد كتب للرئيس الروسي فلاديمير بوتين عشية قمة بطرسبورغ في أيلول/سبتمبر 2013، طالبا منه دعوة الدول أعضاء مجموعة العشرين إلى "العدول عن الاستمرار غير المجدي في السعي وراء حل عسكري" للنزاع في سوريا.

وكانت واشنطن وباريس تروجان في تلك الفترة لاحتمال توجيه ضربات ضد النظام السوري إثر هجوم كيميائي قرب دمشق.

موسكو: نقف مع مواصلة عملية مينسك الخاصة بأوكرانيا

أعلن يوري أوشاكوف مساعد الرئيس الروسي الجمعة 7 نوفمبر/تشرين الثاني أن موسكو تقف مع مواصلة عملية مينسك في أوكرانيا.

وقال أوشاكوف في تصريح للصحفيين في موسكو "نحن نقف مع مواصلة عملية مينسك وعقد الاجتماع التالي لمجموعة الاتصال"، مضيفا " ليس كل شيء هنا مرتبط بنا".

من جهة أخرى، رجّح مساعد الرئيس الروسي أن تتم مناقشة الوضع في أوكرانيا في قمة مجموعة العشرين في أستراليا، مشيرا إلى أنه على الرغم من أن المسألة الأوكرانية رسميا غير مدرجة في جدول الأعمال، إلا أن من حق القادة طرح أي موضوع، مضيفا "لا استبعد أن يتم التطرق إلى موضوع أوكرانيا، ومسائل أخرى مثل الدولة الإسلامية وأفغانستان"

أوباما وميركل مصممان على مشاركة بوتين في قمة مجموعة العشرين

أكدت أستراليا الأحد 12 أكتوبر/تشرين الأول أن الرئيس الأمريكي باراك أوباما والمستشارة الألمانية أنغيلا ميركل مصرّان على مشاركة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في قمة مجموعة العشرين.

وقال وزير المالية الأسترالي جو هوكي للإذاعة الأسترالية "تحدثت أمس إلى وزير المالية الروسي، وأكد أن الرئيس بوتين سيأتي إلى قمة قادة مجموعة العشرين في بريزبين" الأسترالية في نوفمبر/تشرين الثاني .

وأضاف هوكي "إن الموقف الحازم للرئيس الأمريكي والمستشارة الألمانية وقادة آخرين هو أن يشارك في القمة". وأوضح "أعتقد أنه سيجري خلال القمة حوار شامل وصريح مع الرئيس بوتين".

وجاء تأكيد الدولة المضيفة بعد إعلان الرئيس الأوكراني بيوتر بوروشنكو أنه سيلتقي فلاديمير بوتين الجمعة القادم 17 أكتوبر/تشرين الأول خلال قمة آسيوية أوروبية ستعقد في ميلانو بإيطاليا.

وفي نهاية أيلول/سبتمبر أعلن دميتري بيسكوف السكرتير الصحفي للرئيس الروسي أن روسيا تنوي المشاركة في قمة مجموعة العشرين المنعقدة في نوفمبر/تشرين الثاني من العام الحالي.

وكانت أستراليا أعلنت نهاية سبتمبر/أيلول أن بوتين سيشارك في القمة بناء على رغبة عدد كبير من دول مجموعة العشرين بالرغم من التوتر الناجم عن الأزمة في أوكرانيا.

روسيا تشارك في قمة "الـ 20" المقبلة في أستراليا

أكد المتحدث الرسمي باسم الرئيس الروسي الاثنين 22 سبتمبر/أيلول أن الرئيس فلاديمير بوتين سيشارك في قمة مجموعة العشرين الكبرى المقرر عقدها في أستراليا في نوفمبر/تشرين الثاني المقبل.

وقال المتحدث الرسمي باسم الرئيس الروسي دميتري بيسكوف إن روسيا ستشارك في قمة العشرين لكنها لن توافق على تغيير جدول أعمال القمة الذي جرت بلورته خلال عام كامل.

وكان رئيس الوزراء الأسترالي توني ابوت قد أكد في وقت سابق أن الدعوة وجهت للرئيس الروسي فلاديمير بوتين لحضور القمة المقررة في 15 نوفمبر/تشرين الثاني في مدينة بريسبان الأسترالية، مشيرا إلى أن اجتماع المجموعة يتسم بطابع اقتصادي بحت ولا علاقة له بقضايا الأمن.

تصريحات ابوت هذه جاءت بعد إعلان وزير الخارجية الأمريكي جون كيري في وقت سابق أن الوقت لا يزال مبكرا لدعوة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين للمشاركة في القمة رابطا الموضوع بتطور الأوضاع في شرق أوكرانيا.

وتضم مجموعة العشرين كلا من الأرجنتين وأستراليا والبرازيل وبريطانيا وألمانيا والاتحاد الاوروبي والهند وإندونيسيا وإيطاليا وكندا والصين والمكسيك وروسيا والمملكة العربية السعودية والولايات المتحدة وتركيا وفرنسا وجمهورية جنوب إفريقيا وكوريا الجنوبية واليابان.

مجموعة العشرين تقرر اتخاذ تدابير لزيادة نمو الاقتصاد العالمي

قال نائب وزير المالية الروسي سيرغي ستورتشاك الذي مثل روسيا في اجتماع وزراء مالية "مجموعة العشرين"، إن المجموعة اتفقت على اتخاذ عدد من التدابير من أجل تحفيز النمو الاقتصادي العالمي.

وأضاف ستورتشاك أن "مجموعة العشرين" ترى ضرورة الاستمرار في السياسات النقدية غير التقليدية، وأهمية تنظيم الأسواق المالية.

وأعلن وزراء مالية دول "مجموعة العشرين" في ختام اجتماعهم في أستراليا الأحد 21 سبتمبر/أيلول، أنهم قرروا اتخاذ إجراءات جديدة لزيادة إجمالي الناتج المحلي بنسبة إضافية تبلغ 1.8% بحلول عام 2018، وذلك عبر مضاعفة الاستثمارات في البنى التحتية.

وجاء في البيان الختامي للاجتماع الذي أنعقد على مدى يومين في كيرنز بولاية كوينزلاند أن "تحليلات أولية لصندوق النقد الدولي ومنظمة التعاون والتنمية الاقتصادية أظهرت أن هذه الإجراءات ستزيد نمو الاقتصاد بـ 1.8% إضافية".

وزير المالية الأمريكي يأمل بتحسن الوضع في أوكرانيا حتى قمة العشرين

أعلن وزير المالية الأمريكي جاك ليو أن الولايات المتحدة تأمل بتحسن الوضع في أوكرانيا قبل حلول شهر نوفمبر/تشرين الثاني، موعد انعقاد قمة "مجموعة العشرين" بمشاركة روسيا.

وقال ليو في مؤتمر صحفي عقب اجتماع وزراء مالية مجموعة "العشرين" في مدينة كيرنز الأسترالية الأحد 21 سبتمبر/أيلول ردا على سؤال حول موقف واشنطن من مشاركة روسيا في قمة "مجموعة العشرين" المرتقبة في بروكسل، قال إن "مسألة مشاركة هذه الدولة أو تلك في عمل مجموعة العشرين يُقرر من خلال كافة مجموعة الدول. ولكن يبدو لي أن المسألة التي يجب حلها حتى نوفمبر (موعد انعقاد القمة) هي تحسين الوضع في أوكرانيا. ونأمل بالتأكيد أن المناقشات الجارية الآن ستؤدي الى تغير الوضع في نوفمبر (بأوكرانيا) بشكل ملحوظ".

هذا وكان وزير المالية الأسترالي جو خوكي قد أعلن السبت أن "مجموعة العشرين" تؤيد استمرار روسيا في العمل معها، موضحا أن "استثناء أي دولة من هذا المنتدى الاقتصادي العالمي يتطلب قرارا جماعيا (...) وكوننا نترأس المجموعة لهذا العام، فقد استشرنا عدة دول وحصلنا على قرار ثابت مفاده أن الجميع ينتظر مشاركة روسيا في عمل مجموعة العشرين".

واستطرد قائلا: "مع أن مجموعة العشرين هي منتدى اقتصادي الا أنه من المهم التنويه الى أن بعض الدول قد أعلنت لنا ضرورة بقاء الباب مفتوحا دائما لكي تكون هناك امكانية للحديث عن المشاكل الجيوسياسية المهمة، اذ يجب أن يستمر الحوار".

يذكر أن "مجموعة العشرين" تضم روسيا وعددا أخر من الدول الصناعية، من بينها الولايات المتحدة وبريطانيا والمانيا وكندا وفرنسا واليابان التي تعارض سياسة موسكو بالشأن الأوكراني والتي فرضت مؤخرا عقوبات عليها نتيجة لذلك.

وتبلغ نسبة الناتج المحلي الاجمالي للدول الأعضاء في هذه المجموعة 85% من الناتج العالمي، و80% من التجارة العالمية.

رغم الخلاف بشأن أوكرانيا.. أستراليا تؤكد ضرورة مشاركة روسيا في مجموعة العشرين

يرى رئيس الوزراء الأسترالي توني أبوت أنه لا يمكن استبعاد روسيا من مجموعة الدول العشرين لدوافع اقتصادية رغم الخلاف بسبب الأزمة في أوكرانيا.

يرى رئيس الوزراء الأسترالي توني أبوت أنه لا يمكن استبعاد روسيا من مجموعة الدول العشرين رغم الخلاف بسبب الأزمة في أوكرانيا.

ونشر المكتب الصحفي لأبوت الجمعة 6 يونيو/حزيران تصريحا له جاء فيه أن "مجموعة العشرين هي ملتقى اقتصادي، فيما تتناول لقاءات السبع والثماني قضايا هامة متعلقة بالأمن. بالطبع يوجد قلق عميق بشأن سلوكيات روسيا في أوكرانيا، وأتفهم لماذا لا يريد زعماء الدول السبع الكبرى الآن مقابلة الرئيس بوتين".

وقال أبوت: "ولكن عندما يجري الحديث عن ازدهار العالم وإدارة الأموال الدولية وانسجام القواعد الضرائبية، وعندما تكون هناك محاولات لتحفيز نمو الاقتصاد العالمي، أعتقد أنه من الأفضل إشراك روسيا. أتوقع أن تكون روسيا مشاركا جيدا في قمة مجموعة العشرين في نوفمبر/تشرين الثاني المقبل".

بوتين يصادق على "اسس سياسة الدولة في مجال مواكبة التطور الدولي"

اصدر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مرسوما صادق بموجبه على "اسس سياسة الدولة في مجال مواكبة التطور الدولي" وقد نشر نص المرسوم اليوم 21 أبريل/نيسان.

أصدر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مرسوما صادق بموجبه على "أسس سياسة الدولة في مجال مواكبة التطور الدولي" وقد نشر نص المرسوم اليوم 21 أبريل/نيسان.

وجاء في نص المرسوم "انطلاقا من مسؤوليتها التاريخية عن وضع منظومة العلاقات الدولية المعاصرة وتطويرها اللاحق، تعتبر روسيا أن مواكبة التطور الدولي إحدى الآليات الفعالة لحل القضايا العالمية والاقليمية ومواجهة التحديات والتهديدات".

وتنص "الأسس" على دعم روسيا لسعي المجتمع الدولي في التطور المستقر لجميع البلدان اجتماعيا واقتصاديا. وعلى الصعيد العالمي ترى روسيا مهمتها في مواجهة الفقر، وضمنا في "البلدان التي عاشت أزمات" وكذلك التأثير على المسيرات العالمية "بغية اقامة نظام عالمي مستقر وعادل، وازالة اثار الكوارث الطبيعية وايضا العمل على "تعزيز الموقف الايجابي من روسيا ومكانتها الثقافية والانسانية في العالم".

وتذكر الوثيقة أن من بين مهام روسيا على الصعيد الاقليمي اقامة علاقات حسن الجوار مع البلدان المجاورة والمساعدة على ازالة بؤر التوتر والنزاعات القائمة والمحتملة وتشجيع عمليات التكامل بين بلدان رابطة الدول المستقلة وغيرها من المهام.

وركزت الوثيقة على ان المساعدة في مجال مواكبة التطور الدولي يمكن ان تقدم لبلدان رابطة الدول المستقلة وابخازيا واوسيتيا و"غيرها من البلدان التي تنتهج نهج حسن الجوار وتتحالف مع روسيا" وكذلك مع الدول التي تربطها بروسيا علاقات الصداقة التاريخية".

ويمكن ان تكون المساعدات المقدمة على شكل امتيازات ومنح وقروض تسهيلية وتخفيف أعباء الديون ونقل الخبرات والمعارف وغيرها.

واكدت الوثيقة ان روسيا ستدفع اشتراكاتها في المنظمات الدولية العاملة تحت رعاية الأمم المتحدة وغيرها من المنظمات الدولية وكذلك عبر مشاركتها في المبادرات التي "تنفذ من اجل تنفيذ الاتفاقات المتوصل اليها في اطار "مجموعة الثماني الكبار" و"مجموعة العشرين" وبلدان رابطة الدول المستقلة و"بريكس" وغيرها المنظمات والاتحادات ".

ومنذ إقرار الوثيقة الحالية يلغي سريان "اسس" الوثيقة المعمول بها منذ 14 يونيو/حزيران عام 2007.

المستشار الألماني الاسبق: العقوبات الاوروبية بحق روسيا "غباء"

أعلن المستشار الألماني الاسبق هيلموت شميت انه يتفهم جيدا تصرفات القيادة الروسية حيال شبه جزيرة القرم، منتقدا في الوقت ذاته العقوبات التي اتخذتها الدول الغربية بحق روسيا.

ونشرت صحيفة Die Zeit الألمانية الاسبوعية في عددها يوم 26 مارس/آذار مقابلة مع شميت وصف فيها العقوبات الاوروبية والامريكية ضد روسيا بـ"الغباء"، مؤكدا أن العقوبات الاقتصادية لن تأتي بالهدف وستضر بمصالح روسيا والدول الغربية على حد سواء.

واعتبر شميت، الذي ترأس الحكومة الالمانية منذ عام 1974 ولغاية 1982، أن الدول الصناعية الكبرى اخطأت عندما جمدت التعاون مع روسيا في طار "الثمانية الكبرى"، مشيرا الى أن G8 ليست بأهمية مجموعة "G20" التي تتمتع روسيا فيها بعضوية كاملة.

بوتين: نحضر مشاريع شراكة استراتيجية بين دول "بريكس"

انطلقت صباح السبت 15 نوفمبر/تشرين الثاني في مدينة بريزبن الأسترالية الفعاليات الرسمية لقمة مجموعة العشرين الكبار ورؤساء الدول المدعوّين وممثلي المنظمات الدولية.

وسبق هذا الاجتماع لقاء غير رسمي لقادة مجموعة "بريكس" (البرازيل وروسيا والهند والصين وجمهورية جنوب أفريقيا)أكد خلاله الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن الجانب الروسي الذي سيترأس المجموعة اعتبار من أبريل/نيسان المقبل يحضّر مشاريع شراكة استراتيجية وخارطة طريق للتعاون الاستثماري، مشيرا إلى أن "جهود روسيا ستكون منصبة على استمرار توسيع التعاون في إطار المجموعة".

ودعا بوتين رؤساء هذه الدول الى المشاركة في قمة "بريكس" القادمة التي ستجري في مدينة أوفا الروسية يومي 8 و9 يوليو القادم.

من جانبها قالت سفتلانا لوكاش، رئيسة العلاقات العامة للوفد الروسي المشارك في قمة العشرين إن روسيا ودول مجموعة "بريكس" تنوي خلال قمة "العشرين" طرح اقتراح لإدخال إصلاحات تدريجية على صندوق النقد الدولي.

من جانب آخر أعلنت لوكاش أن العقوبات الغربية المفروضة على روسيا غير مطروحة على جدول أعمال القمة، لكنها لم تستبعد أن يتطرق قادة المجموعة لهذه المسألة وغيرها من المسائل، كالوضع الأوكراني بوصفه يخلق مخاطر جيوسياسية إضافية تكبح نمو الاقتصاد العالمي، حسب تعبيرها.

وأكدت لوكاش أن قادة "العشرين" قد يتبنون بيانا مشتركا منفصلا يتعلق بمخاطر حمى "إيبولا" وسبل مواجهتها.

هذا وسيجري بوتين على هامش قمة العشرين لقاءات ثنائية مع رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون والرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند ورئيس الوزراء الايطالي ميتيو رينتسي والمستشارة الألمانية أنغيلا ميركل.

وتضم "مجموعة العشرين" الاتحاد الأوروبي و19 دولة هي روسيا، والأرجنتين وأستراليا والبرازيل وبريطانيا وألمانيا والهند وأندونيسيا وإيطاليا وكندا والصين والمكسيك والسعودية والولايات المتحدة وتركيا وفرنسا وجمهورية جنوب أفريقيا وكوريا الجنوبية واليابان.

صحيفة: قادة "العشرين" نحو وضع نظام عالمي جديد لتجارة الطاقة

قالت صحيفة أستراليان في تقرير في عددها الصادر السبت 15 نوفمبر/تشرين الثاني إن قادة "العشرين" سيسعون خلال قمة المجموعة في بريزبن اليوم لوضع أسس نظام عالمي جديد لتجارة الطاقة .

وأوضحت الصحيفة أن الهدف من هذا النظام هو المساعدة في ضمان فتح الأسواق ومنع استخدام إمدادات النفط والغاز كأدوات للسياسة الخارجية.

وأضافت في تقرير لم تنسبه إلى مصادر إن جزءا أساسيا في الخطة، التي تحظى بدعم السعودية وروسيا، سيكون إنشاء مؤسسة أعلى من منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) ووكالة الطاقة الدولية.

وقالت الصحيفة إن المحادثات بشأن أمن الطاقة لم تنته بعد وقد تتأثر بالجدل المتزايد بشأن تغير المناخ.

ومضت الصحيفة تقول إن اتفاق مجموعة "العشرين" يتوقع أن يشمل التزامات بخصوص أمن إمدادات الطاقة والشفافية بشأن التسعير.

ومن المرجح أن يتضمن الاتفاق أيضا قيودا على استخدام دعم الطاقة والتزامات بشأن كفاءة استخدام الطاقة.

ويعقد زعماء مجموعة العشرين اليوم

مجموعة العشرين

مجموعة العشرين

رد: مجموعة العشرين

رد: مجموعة العشرين

رد: مجموعة العشرين

رد: مجموعة العشرين

رد: مجموعة العشرين

رد: مجموعة العشرين

رد: مجموعة العشرين

رد: مجموعة العشرين

رد: مجموعة العشرين

رد: مجموعة العشرين

رد: مجموعة العشرين

روابط مفيدة